رباه يا منزل الرحمات غافر الزلات .................... أسبغ علينا بنعمك واعفو عن العِلات
رباه يا منزل الرحمات غافر الزلات .................... أسبغ علينا بنعمك واعفو عن العِلات
تَفَرّدَ في الأحكامِ في أهْلِهِ الهَوَى فأنتَ جميلُ الخُلْفِ مستحسَنُ الكِذْبِ
وَإنّي لمَمنُوعُ المَقاتِلِ في الوَغَى وَإن كُنتُ مَبذولَ المَقاتِلِ في الحبّ
وَمَن خُلِقَت عَيناكَ بَينَ جُفُونِهِ أصابَ الحدورَ السهلَ في المرتقى الصّعبِ
بسم الإله ننهي مشوارنا ونطلب منه العفو و التوبة .................. قصرنا في ذكره ، و بقدرته هالتقصير اخر نوبة
هاء او تاء
حرف الهاء
هوى أُمِّ بِشْرٍ أنْ تراني بغِبْطَة ٍ وتَهْوى نُمَيْرٌ غيرَ ذاكَ وأكْلُبُ
قُضاعيّة ٌ أحْمتْ علَيْها رِماحُنا صحاريَ فيها للمَكاكيّ مَلْعَبُ
فكمْ دونها من ملعبٍ ومفازة ٍ تظلّ بها الورقُ الخفافُ تقلبُ
إذا ما مصاييف القطا قربتْ بهِ من القيظِ أداها السرى وهي لغّبُ
إذا ما استقَتْ ما تستقي الهِيفُ فرَّغَتْ مِياهَ سواقيها حواصِلُ نُضَّبُ
بوُفْرٍ رقاقٍ لمْ تُجَزَّزْ قُعورُها ولا شُرْبُها أفواهُها لا تُصَوَّبُ
وعنسٍ براها رحلتي فكأنها من الحبسِ في الأمصارِ والخسفِ مِشجبُ
على أنها تهدي المطيّ إذا عوى من الليلِ ممشوقُ الذراعينِ هبهبُ
حرف التاء :
تذكّرَ أنساً، من بثينة َ، ذا القلبُ وبثنة ُ ذكراها لذي شجنٍ، نصبُ
وحنّتْ قَلوصي، فاستمعتُ لسَجْرها برملة ِ لدٍّ، وهيَ مثنيّة ٌ تحبو
أكذبتُ طرفي، أم رأيتُ بذي الغضا لبثنة َ، ناراً، فارفعوا أيها الركّبُ
إلى ضوءِ نارٍ ما تَبُوخُ، كأنّها، من البُعدِ والإقواء، جَيبٌ له نَقْب
ألا أيها النُّوّامُ، ويحكُمُ، هُبّوا! أُسائِلكُمْ: هل يقتلُ الرجلَ الحبّ؟
ألا رُبّ ركبٍ قد وقفتُ مطيَّهُمْ عليكِ، ولولا أنتِ، لم يقفِ الرّكبُ
لها النّظرة ُ الأولى عليهم، وبَسطة ٌ، وإن كرّتِ الأبصارُ، كان لها العقبُ
اللي بعدي اختار
حرف الباء او حرف الباء![]()
باي حق تكتب قصيدة............. والمطلوب بيت اوبيتان
اعييت مقلتي بغير ذنب ومالي ......حيلة وضوء النت قد اعماني
يا صاحِ، ما ألِفَ الإعجابَ من نفرٍ، إلا وهم، لرؤوسِ القومِ، أعجابُ
ما لي أرى المِلكَ المحبوبَ يمنعُهُ، أن يفعلَ الخيرَ، مُنّاعٌ وحُجّابُ؟
قد ينجُبُ الولدُ النامي، ووالدهُ فَسْلٌ، ويفْسلُ، والآباءُ أنجاب
فرَجِّبِ اللَّهَ صِفْراً من محارِمِهِ، فكم مضتْ بك أصفارٌ وأرجاب
ويعتري النفسَ إنكارٌ ومعرفةٌ، وكلُّ معنىً له نفيٌ وإيجاب
والموتُ نومٌ طويلٌ، ما له أمَدٌ والنومُ موتٌ قصيرٌ، فهو منجابُ
بكـــــــــــــــــــيت وهل بكاء القلب يجـــــــــــــــدي؟.. فراق احبــــــــــتي وحنيـــــــــــن وجدي!!
فما معنــــــــــــى الحيــــــــــــاه اذافتــــــرقنا,,؟؟ وهل يجــــــــــــدي النحيــــــــــــــب فلست ادري!!
يَرْخينَ أذْناباً كَأنّ فُرُعَهَا عُرَى خِلَلٍ مَشهورَة ٍ ضَفِرَاتِ
وعنسٍ كالواح الإرانِ نسأتُها على لاحب كالبُرد ذي الحبرات
فغادَرْتُها من بَعدِ بُدْنِ رَزِيّة ٍ تغالي على عُوج لها كدنات
وَأبيَضَ كالمِخرَاقِ بَلّيتُ خدَّهُ وَهَبّتَهُ في السّاقِ وَالقَصَرَاتِ
تهون علينا في المعالي نفوسنا . . ومن يخطب الحسناء لم يغلها المهر
رَأى أرْنَباً فانقَضّ يَهْوِي أمَامَهُ إلَيْهَا وَجَلاّهَا بِطَرْفٍ مُلَقلَقِ
فقُلتُ لَهُ: صَوِّبْ وَلا تَجْهَدَنّهُ فيذرك من أعلى القطاة ِ فتنزلق
فأدبرنَ كالجزع المفصل بينه بجِيدِ الغُلام ذِي القميصِ المُطوَّقِ
المفضلات