عيون المها بين الرصافة والجسر....... جلبن الهوى من حيث أدري ولا أدري
عيون المها بين الرصافة والجسر....... جلبن الهوى من حيث أدري ولا أدري
يادارَ ذلفاءَ بينَ السفحِ والغارِ حُيِّيتِ مِنْ دِمْنَة ٍ أقوَتْ ومِنْ دارِ
جرتْ عليها رياحُ الصيفِ أذيلها وَكلُّ غادِيَة ٍ بِالماءِ مِهْمَارِ
تَلْتَجُّ فِيْها رُعُودٌ غَيْرُ كاذِبَة ٍ في بارِقٍ كنظامِ الدُّرّ مَوَّارِ
رباه إني غارق بذنوبي .....وجميل عطفك غاية المطلوب
عيناي غرقى بالدموع مخافة... من هول يوم صاخب وعصيب
بني كلّ دسماء الثيابِ، كأنما طلاها بنو العَجْلانِ مِن حُمَمِ القِدرِ
تَرَى كعْبَها قد زالَ مِن طولِ رَعِيها وَقاحَ الذُّنابى بالسّويّة ِ والزِّفْرِ
ربما تجمعنا أقدارنا..... ذات يوم بعدما عز اللقاء
ههههههههههههههه
أسيلَة ُ مجرَى الدَّمعِ، أمّا وشاحُها فجارٍ، وأمّا الحِجْلُ منها فما يجري
تموتُ وتحيا بالضجيعِ وتلتوي بمطردِ المتمينِ منتبرِ الخصرِ
ربــاه ضاق الرحـــب بي ... ورضــاك غــاية مطــلبي
أشكــوا إليـــك ظـــلام نفـــسي... من دجــاها تتعبِ تتعبِ
بان الشّبابُ، ورُبّما عَلّلْتُهُ بالغانياتِ وبالشرابِ الأصهبِ
بوادر الامل تنادينا ............... وامطار الخير بوادينا
مرحى لمن يرافقنا ............... ويــا ويل اللي يعادينا
هههههههههه لازم نجور شوي
أيها الظالم : بالله إلى كم أسفح الدمع على موطئها
رحمه أنت، فهل من رحمة لغريب الروح أو ظامئها
يا شفاء الروح، روحي تشتكي ظلم آسيها، إلى بارئها
المفضلات