أقَرَّ الله عَيْني إذْ دَعَاني أمينُ اللهُ يلطُفُ في السُّؤالِ
وأَثْنَى في هَوَايَ عَليَّ خيْراً ويسألُ عن بنيَّ وكيفَ حالي
وكيف ذكرتُ حال أبي خبيبٍ وَزِلّة َ فِعْلِهِ عِنْدَ السُّؤَالِ
هُوَ المَهْدِيُّ خَبَّرْناهُ كَعْبٌ أخو الأحبارِ في الحقبِ الخوالي
المفضلات