ياربي هل يرضيك هذا .........الظمئ والماء ينساب امامه
ياربي هل يرضيك هذا .........الظمئ والماء ينساب امامه
هذه حروفنا تشهـد انا كنا هاهنا ؛ اسياد البشر ،،،،،،،،،،،،، يوم كان الايمان نبراس القلوب ~ مفتاح الجنان
سلفنا من باع الدنيا لاجل الجنان و للخير نشر ،،،،،،،،،،،،، اذا ما ذكر الابداع و التفوق ؛ يشار الينا بالبنان
نعم انتِ ، ما انت فاعلة ؛
ان علمتي انني قد هجرت البَيْت
ما انت فاعلة ، ان دريتِ انني ~
كنت في حضرتكِ وما رأيتكِ
ليس غرورا ، لكني اقتنعت بـ [
التفردِ اكثرْ ، وعليه قد نوَيْت
يا انتِ، لكل عالمهُ ؛ و لي ~
راياتٌ مختلفة تماما عن رايتكِ
< من وهم الخيال >
كيف تقول ؛ ما بها شي لكني احب اغيّر ،،،،،،،،،،، كنها قطعة مورس ولا شقفة هدوم
تدري ،، لو كنت مكانها الا لشغلي اطيّر ،،،،،،،،،،، وغير حالك و سواياك لالا ما تلوم
ما في البرية لي هوىً ... فاسمع مقالة ناصح
أشكو إلـــيـــه جفاءكم ... إلا ســلام مصافحي
يا من تدعي العــدل و الانصاف ،،،،،،،،،،،،، انظـــر لـ فعلك ؛ إنـــه الإجحاف
فـ لا تقل ما لـ فعلك على خلاف ،،،،،،،،،،،،، ولا تكن مع الناكثين في الأحلاف
فلما استظلت حماه الأمور***تجرّعَ كأسَ العَنَا و المَرَضْ
تمرُ سنين الحياةِ تباعاً ***و لا بدّ يوماً بأنْ ينقرضْ
ضمنت السعادة لما ؛ ملكت اليمين ،،،،،،،،،،،،،،، و اسـرت المسك في قلبي ؛ و اللسان
لسانك حصانك ؛ هو لك كنـز ثمين ،،،،،،،،،،،،،،، ان صنته بخلق كريم كنت اعظم انسان
وان هنته بشر فعلك كان لك مهين ،،،،،،،،،،،،،،، الحق درب واضح بين ؛ ما له اسمان
نحارب الدنيا ؛ من كل الزوايا ؛ ثم نشكــو كثــرة الجراح ،،،،،،،،،،،،،،،،،
،،،،،،،،،،،،،،،،، فـ ضعوا السيف جانبا ، سترون القلب من الهم استراح
حباءَ منْ يهبُ الدنيا بأجمعها،،،،،وَلاَ يُصَادَفُ مُعْتَدَّاً بِمَا يَهَب
وَمُذْ دَعَاكَ إِمَامُ الْعَصْرِ عُدَّتَهُ،،،،،عادتْ سراعاً على أعقابها النوبُ
المفضلات