تطرقت لهذا الموضوع لكثرة المواقف التي تحصل معي أو امامي فيما يخص التفريق بين الجنسين اريد رأيكم في هذا الموضوع لأني المس تمييز واضح في مجتمعنا بين الرجل والمرأه
في مختلف مجالات الحياه ويزرع التميز بينهم من الصغر
ويوجد ظاهره منتشره للأسف طبعا وهي حرم المرأه من الميراث
أريد رأيكم من الواقع الذي تعيشونه ؟
الصراحة عن نفسي مش شايفة هالشئ
بعد الانفتاح الي صار فيه المجتمع
يمكن في بعض مناطق لانه موجود عنده النظرة التقليدية
انه المرأه مخلوقة ضعيفة وانها مش بحاجة للميراث حتى ما ياخذة زوجها
لكن الان المراه اصبحت نصف المجتمع وماخذه حقها وحق غيرها هههه
شكرا للطرح
(طالما عرفنا الفوارق فعلى الرجل والمرأه أن يتفهم كل منهم للأخر حتى يستطيعون إقامة حياه زوجية سعيدة)
شكرا على الطرح
أختي المنسية
نعم ... وألف نعم ... هذه ظاهرةٌ وللأسف الشديد أقولها وأجري على الله هي موجودة بكثرة بين الناس وكما
يقول المثل ... تحت الرماد وميض ونار ... وقبل الميراث دعينا نتطرق الى التميز بالمعاملة الاسرية ما بين
الاشقاء ذكوراً وأناثاً .... فأننا نجد ان أهتمام الاب والام بالولد من الصغر على حساب الفتاة وتدليله
وأعطاءه مساحات أوسع من الحرية وعدم المراقبة يولد حالة خاصة لدى الفتاة تكون نتائجها وخيمة بعض
الشيء حين الكبر ** انه رجلٌ لا يعيبه شيء ** وهنا المقتل في تنشئة جيلٍ مايع تهزه الرياح كيفما أتجهت
ان هذا الاسلوب الخاطىء هو ما يدفع بعض الذكور * لا أعمم * على حرمان الفتاة من حقها المشروع
بالميراث بداعي اسباب واهية تكونت من خلال معاملة الابوين بالتميز بين ابنائهم الاناث والذكور منذ
الصغر ** ويقولون ... لماذا يذهب ميراث والدي الى شخص غريب ( زوج أختهم ) ** .
نعم هي موجودةٌ لاننا لم نكن بتعاليم ديننا الاسلامي محافظون أو حتى في بعض الاحيان نعرف ولكننا
نتناسى ...
وأسمحي لي بنقل هذا الكلام الطيب عن سماحة الشيخ ابن باز * رحمه الله * حول الموضوع
** لا يجوز لأحد من الناس أن يحرم المرأة من ميراثها، أو يتحيل في ذلك؛ لأن الله سبحانه قد أوجب لها
الميراث في كتابه الكريم، وفي سنة رسوله الأمين عليه الصلاة والسلام وجميع علماء المسلمين على ذلك.
قال الله تعالى: يُوصِيكُمُ اللّهُ فِي أَوْلاَدِكُمْ لِلذَّكَرِ مِثْلُ حَظِّ الأُنثَيَيْنِ فَإِن كُنَّ نِسَاء فَوْقَ اثْنَتَيْنِ فَلَهُنَّ ثُلُثَا مَا تَرَكَ وَإِن
كَانَتْ وَاحِدَةً فَلَهَا النِّصْفُ وَلأَبَوَيْهِ لِكُلِّ وَاحِدٍ مِّنْهُمَا السُّدُسُ مِمَّا تَرَكَ إِن كَانَ لَهُ وَلَدٌ فَإِن لَّمْ يَكُن لَّهُ وَلَدٌ وَوَرِثَهُ
أَبَوَاهُ فَلأُمِّهِ الثُّلُثُ فَإِن كَانَ لَهُ إِخْوَةٌ فَلأُمِّهِ السُّدُسُ[2]. الآية من سورة النساء، وقال في آخر السورة:
يَسْتَفْتُونَكَ قُلِ اللّهُ يُفْتِيكُمْ فِي الْكَلاَلَةِ إِنِ امْرُؤٌ هَلَكَ لَيْسَ لَهُ وَلَدٌ وَلَهُ أُخْتٌ فَلَهَا نِصْفُ مَا تَرَكَ وَهُوَ يَرِثُهَآ إِن لَّمْ
يَكُن لَّهَا وَلَدٌ فَإِن كَانَتَا اثْنَتَيْنِ فَلَهُمَا الثُّلُثَانِ مِمَّا تَرَكَ وَإِن كَانُواْ إِخْوَةً رِّجَالاً وَنِسَاء فَلِلذَّكَرِ مِثْلُ حَظِّ الأُنثَيَيْنِ
يُبَيِّنُ اللّهُ لَكُمْ أَن تَضِلُّواْ وَاللّهُ بِكُلِّ شَيْءٍ عَلِيمٌ[3].
فالواجب على جميع المسلمين العمل بشرع الله في المواريث وغيرها، والحذر مما يخالف ذلك، والإنكار على
من أنكر شرع الله، أو تحيَّل في مخالفته في حرمان النساء من الميراث أو غير ذلك مما يخالف الشرع
المطهر.
وهؤلاء الذين يحرمون النساء من الميراث أو يتحيلون في ذلك - مع كونهم خالفوا الشرع المطهر، وخالفوا
إجماع علماء المسلمين - قد تأسوا بأعمال الجاهلية من الكفار في حرمان المرأة من الميراث. نسأل الله لنا
ولكم ولهم ولجميع المسلمين العافية من كل ما يخالف شرعه.
والواجب عليكم وعلى غيركم، الرفع إلى ولاة الأمور عمن يدعو إلى حرمان المرأة من الميراث أو تحيَّل في
ذلك؛ حتى يعاقب بما يستحق بواسطة المحاكم الشرعية.
وفقنا الله وإياكم وجميع المسلمين لما يرضيه، وأصلح حال المسلمين، وهداهم لما فيه نجاتهم وسعادتهم،
ووفق ولاة أمرنا لكل خير، ونصر بهم الحق؛ إنه جواد كريم.
والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته.
مفتي عام المملكة العربية السعودية ورئيس هيئة كبار العلماء وإدارة البحوث العلمية والإفتاء
قضية الميراث مفصله تماما بالقرآن فما بدي احكي فيها لانو اللي بيفرق بين الرجل والمرأه بهالصدد
ربك بتولاه ، ويمهل ما بهمل سبحانه جل وتعالى ،
~~~~
اما التفريق بالمعامله بين الرجل والمرأه
فأنا مرأه ،
وبصر انو يكون في تفريق بين الجنسين بالمعامله
الرجل ليس كالانثى ولا هي مثلو
للمرأه خصوصيه ما بتعطيها المساحه اللي ممكن الرجل يتمتع فيها
وانا ما بعتبر هالحكي ضدها بل هو الها وحفاظا عليها
لان المرأه عاطفيه وقابله جدا انها تنحكم لعواطف يغيب العقل عنها
فيجب بهذا ان يكون الرجل قائما عليها ويرعاها حتى من نفسها
قال سبحانه: (وَمِنْ آيَاتِهِ أَنْ خَلَقَ لَكُم مِّنْ أَنفُسِكُمْ أَزْوَاجاً لِّتَسْكُنُوا إِلَيْهَا وَجَعَلَ بَيْنَكُم مَّوَدَّةً وَرَحْمَةً)الروم (21)
اخالفكي الرأي اختي الاسطوره لاني المس هذا الموضوع بقوه في مجتمعنا الا القله او ما رحم ربي مع العلم انهم متعلمين ومحتكين بالعالم الخارجي بقوه يعني مش ساكنين بالصحراالمشاركة الأصلية كتبت بواسطة الاسطورة
الصراحة عن نفسي مش شايفة هالشئ
بعد الانفتاح الي صار فيه المجتمع
يمكن في بعض مناطق لانه موجود عنده النظرة التقليدية
انه المرأه مخلوقة ضعيفة وانها مش بحاجة للميراث حتى ما ياخذة زوجها
لكن الان المراه اصبحت نصف المجتمع وماخذه حقها وحق غيرها هههه
شكرا للطرح
ويفرقون ويميزون بين الذكور والاناث من صغر سنهم
والظاهره الاقوى هي حرم المرأه من الميراث
اتمنى ان يكون مجتمعنا بالكمال الذي تتحدثين عنه
اشكر مرورك
ولكي مني كل الاحترام والتقدير
اختك رايه
اشكر مرورك العطرقال سبحانه: (وَمِنْ آيَاتِهِ أَنْ خَلَقَ لَكُم مِّنْ أَنفُسِكُمْ أَزْوَاجاً لِّتَسْكُنُوا إِلَيْهَا وَجَعَلَ بَيْنَكُم مَّوَدَّةً وَرَحْمَةً)الروم (21)
عزيزتي نكهة القهوه انتي رحتي لموضوع تاني انا اقصد التفريق السلبي وليس الايجابي
واشكر مرورك
ويقولون ... لماذا يذهب ميراث والدي الى شخص غريب ( زوج أختهم ) ** .
نعم هي موجودةٌ لاننا لم نكن بتعاليم ديننا الاسلامي محافظون أو حتى في بعض الاحيان نعرف ولكننا
نتناسى ...
هذه الكلمه تتكرر وبكثره
اشكر مرورك القيم
ضوابط المشاركة
رد مع اقتباس
المفضلات