مفردات مبعثرة من عالمي الربوعي

[RoBOo3AlwAtaN]

ونعود لايام الطفولة ،،،،، ايام كنا نرتب برنامجنا مع سبق الاصرار و الترصد

لعب ثم هدوء قليلا فقد حان موعد افلام الكرتون ثم لعب و صخب من جديد

بالالعاب ربما كنا نختار و نحدد ما نريد لعبه لكن عند فقرات الاطفال لم نكن نختار

بل كنا نحضر كل شيء فـ لقد كانت محددة تلقائيا و لم تكن تتجاوز الساعة يوميا

في احدى الفترات كان يعرض على شاشة التلفاز اربعة افلام على التوالي ،

الكابتن ماجد ثم يأتي بعده سنان ثم الفتى النبيل و نسيت الفلم الرابع

كان يضحكنا دائما انه في كل يوم ومع كل حضور كان يجب ان يقول اخي

" اغنية سنان بتنعس فـ تاتي اغنية الفتى النبيل استصرخ ليصحو الجميع "


يا تررررررررررررى ، هل يلزمنا استصرخ مرة اخرى لنوقظ الكون من حولنا !!!

لنوقظ الامل في داخلنا ، و يصحو التفاؤل في نفوسنا ؛ و النقاء في قلوبنا ،

و تصحو السعادة في عالمنا ؛؛؛؛

[RoBOo3AlwAtaN]

و نعود ادراجنا الى حيث [ الطفولة ] ،،، لكن ؛

هذه المرة ليس لنستذكر اي < جميل > بل ؛؛؛ لاننا >

اردنا ان نزين هذه اللحظات بـ الحزن ونغلفها ببعض الشجن ،،،

فلم نجد خيرا من اعادة فتح ملف الذكريات [ الارهابي ] ،

فكم اثار لدينا { الحنين } ؛ و كم أسال من مدامع ؛ و كم هاجم > الرضى < فينا


[ اطلال ] الغياب الراحلين ؛ اقرب الابواب و اسرعها فتحا ، ذلك الباب < القاتم > بما سيؤول اليه الحال

نعود حيث اقاموا ، نتجول بين اروقة [ ساحاتهم ] ، و تستدرجنا اقدامنا الى اماكن لقياهم ؛؛؛؛

هنا كان { ملعبنا } ، وهنا كانت ساحة ادبنا ، وهنا كان نادي [ لهونا ] و مرحنا ، و الفرح بـ كل مكان

نستذكر كل شي حتى يخيل الينا وكانه > موجود < حقيقة ، ثم ما نلبث ان نعود للواقع بصفعة الزمان

لا احد ، لا شيء ، هذه الساحة خالية فلا مرتادين فيها ، و هذا الملعب فارغا من كل اللاعبين

نعم ثمة اشخاص يتجولون فيها ، لكنهم غرباء ، كيف نلهو معهم بل كيف نقبل بهم يحلون محل من كانوا ؟؟!!

الفرح ؛ كان فعل ماضي و { لا اظنه } يعود ، ناقص بفعل فاعل من كان و [ غاب ] و قد لا يعود

المرح ؛ مفعول لاجله حتى لا نفقد اخر غصن حي في اشجارنا المعيشية فـ لقد مات منها < الكثير > ،،،،،،،،


لحظة سلام و استسلام ،،،،،، لحظة رضى بقدر الله و أنس به ؛ انها تقادير الاله قد < سلمنا { الامر } له > ؛؛؛

نعم ، رحلوا و اشغلتهم الدنيا بشتى الظروف ، و نحن [ سنرحل ] يوما ماا بالتاكيد ؛ و ستلهينا الدنيا

ذلك قدر مقدر و > ان لم < يكن قدر فـ انه وعد منا ، انااااا راحلون يوما مااا و عن { الساحة } غائبون

فـ يا من يقرأ حروفي هذه ؛ <> اغفروا <> ما كان و اصفحوااا عن { ما سيكون } ، فـ اليوم هاهنا و > غدا < قد لا نكون

و { اسألوا } الرحمن رحمة و مغفرة لنا ولكم و & رضوانا & منه و دخول الجنان بـ قدرته ؛ انه صاحب الكاف و النون

[عاشق ابكى القمر]

ربوع الوطن
موضوع رائع وطرح راقي جدا
راق لي كثيرا
وتشرفت بالمرور على هذا الابداع
امنياتي لك بالتوفيق ودام مداد قلمك زاخرا
تحياتي

[صمتي كلام]

و نعود ادراجنا الى حيث [ الطفولة ] ،،، لكن ؛

هذه المرة ليس لنستذكر اي < جميل > بل ؛؛؛ لاننا >

اردنا ان نزين هذه اللحظات بـ الحزن ونغلفها ببعض الشجن ،،،

فلم نجد خيرا من اعادة فتح ملف الذكريات [ الارهابي ] ،

فكم اثار لدينا { الحنين } ؛ و كم أسال من مدامع ؛ و كم هاجم > الرضى < فينا


[ اطلال ] الغياب الراحلين ؛ اقرب الابواب و اسرعها فتحا ، ذلك الباب < القاتم > بما سيؤول اليه الحال

نعود حيث اقاموا ، نتجول بين اروقة [ ساحاتهم ] ، و تستدرجنا اقدامنا الى اماكن لقياهم ؛؛؛؛

هنا كان { ملعبنا } ، وهنا كانت ساحة ادبنا ، وهنا كان نادي [ لهونا ] و مرحنا ، و الفرح بـ كل مكان

نستذكر كل شي حتى يخيل الينا وكانه > موجود < حقيقة ، ثم ما نلبث ان نعود للواقع بصفعة الزمان

لا احد ، لا شيء ، هذه الساحة خالية فلا مرتادين فيها ، و هذا الملعب فارغا من كل اللاعبين

نعم ثمة اشخاص يتجولون فيها ، لكنهم غرباء ، كيف نلهو معهم بل كيف نقبل بهم يحلون محل من كانوا ؟؟!!

الفرح ؛ كان فعل ماضي و { لا اظنه } يعود ، ناقص بفعل فاعل من كان و [ غاب ] و قد لا يعود

المرح ؛ مفعول لاجله حتى لا نفقد اخر غصن حي في اشجارنا المعيشية فـ لقد مات منها < الكثير > ،،،،،،،،


لحظة سلام و استسلام ،،،،،، لحظة رضى بقدر الله و أنس به ؛ انها تقادير الاله قد < سلمنا { الامر } له > ؛؛؛

نعم ، رحلوا و اشغلتهم الدنيا بشتى الظروف ، و نحن [ سنرحل ] يوما ماا بالتاكيد ؛ و ستلهينا الدنيا

ذلك قدر مقدر و > ان لم < يكن قدر فـ انه وعد منا ، انااااا راحلون يوما مااا و عن { الساحة } غائبون

فـ يا من يقرأ حروفي هذه ؛ <> اغفروا <> ما كان و اصفحوااا عن { ما سيكون } ، فـ اليوم هاهنا و > غدا < قد لا نكون

و { اسألوا } الرحمن رحمة و مغفرة لنا ولكم و & رضوانا & منه و دخول الجنان بـ قدرته ؛ انه صاحب الكاف و النون

المعذره ربوع أقتبستها جلها رررررررائعه
بتعرفي ليش دائماً أتبع قلمك مو تطفل ( ألآ شوي )
لكن أحياناً كتيره بروي عطش قلمي من حروف شحت بها الكلمات
فأجدها في ينابيع حروفك ونثرك مقطوعه رررررررررررررررائعه
عبرت بشيئ تمنيت لو جاد بهِ قلمي ولكن كفى ووفى قلمك المرهف بحس يفوق الجمال
خربشة أعتراف لقلم مميز

[إياس]

و نعود ادراجنا الى حيث [ الطفولة ] ،،، لكن ؛

هذه المرة ليس لنستذكر اي < جميل > بل ؛؛؛ لاننا >

اردنا ان نزين هذه اللحظات بـ الحزن ونغلفها ببعض الشجن ،،،

فلم نجد خيرا من اعادة فتح ملف الذكريات [ الارهابي ] ،

فكم اثار لدينا { الحنين } ؛ و كم أسال من مدامع ؛ و كم هاجم > الرضى < فينا


[ اطلال ] الغياب الراحلين ؛ اقرب الابواب و اسرعها فتحا ، ذلك الباب < القاتم > بما سيؤول اليه الحال

نعود حيث اقاموا ، نتجول بين اروقة [ ساحاتهم ] ، و تستدرجنا اقدامنا الى اماكن لقياهم ؛؛؛؛

هنا كان { ملعبنا } ، وهنا كانت ساحة ادبنا ، وهنا كان نادي [ لهونا ] و مرحنا ، و الفرح بـ كل مكان

نستذكر كل شي حتى يخيل الينا وكانه > موجود < حقيقة ، ثم ما نلبث ان نعود للواقع بصفعة الزمان

لا احد ، لا شيء ، هذه الساحة خالية فلا مرتادين فيها ، و هذا الملعب فارغا من كل اللاعبين

نعم ثمة اشخاص يتجولون فيها ، لكنهم غرباء ، كيف نلهو معهم بل كيف نقبل بهم يحلون محل من كانوا ؟؟!!

الفرح ؛ كان فعل ماضي و { لا اظنه } يعود ، ناقص بفعل فاعل من كان و [ غاب ] و قد لا يعود

المرح ؛ مفعول لاجله حتى لا نفقد اخر غصن حي في اشجارنا المعيشية فـ لقد مات منها < الكثير > ،،،،،،،،


لحظة سلام و استسلام ،،،،،، لحظة رضى بقدر الله و أنس به ؛ انها تقادير الاله قد < سلمنا { الامر } له > ؛؛؛

نعم ، رحلوا و اشغلتهم الدنيا بشتى الظروف ، و نحن [ سنرحل ] يوما ماا بالتاكيد ؛ و ستلهينا الدنيا

ذلك قدر مقدر و > ان لم < يكن قدر فـ انه وعد منا ، انااااا راحلون يوما مااا و عن { الساحة } غائبون

فـ يا من يقرأ حروفي هذه ؛ <> اغفروا <> ما كان و اصفحوااا عن { ما سيكون } ، فـ اليوم هاهنا و > غدا < قد لا نكون

و { اسألوا } الرحمن رحمة و مغفرة لنا ولكم و & رضوانا & منه و دخول الجنان بـ قدرته ؛ انه صاحب الكاف و النون

تحكمين فينا قبضة الاطفال
اقرأ الادب واستملحه وارتويه فأتنشقه حتى يدخل جذوري
ثم يخالطني التساؤل
من هي هذه العملاقة
كم عمرها رغم طفولة الكلمات
وكم حجمها رغم هيبة الكلمات

ثم أتصورني طفلا رغم براءة الاطفال
تائه بين المعاني...
ثم ما ألبث وفي هذه اللحظة التي ارتكي فيها جبيني علي كعب يدي اليسرى
والتحف الخط بسبابة اليمنى المفتوحة
ويرشدني قلبي
ويملىء الدواة فكري
وتخط عيناي
استغفارا
اللهم اغفر لها وارحمها وسامحها كما طلبت وسائر المسلمين
واعطنا منها المثل ان رأت ما كتبت هاهناااا
لعل ذنب اقترفته دوني علمي او بعلمي يغتفر
اللهم آآآآآآآآآآآمييين

[RoBOo3AlwAtaN]

ربوع الوطن
موضوع رائع وطرح راقي جدا
راق لي كثيرا
وتشرفت بالمرور على هذا الابداع
امنياتي لك بالتوفيق ودام مداد قلمك زاخرا
تحياتي

عاشق ابكى القمر مرور جميل روى ارض بوحنا بكلماتك الندية

حروفك راقية حد السماء و تشجيع كبير بحدود النخيل الشاهق

انا من تشرفت بمرورك من هاهنا و سعدت كثيرا بطلتك البهية

لك بمثل ما دعوت لنا ؛ مع الشكر والامتنان على ردك السابق

انرت المكان ؛ عقبال ما نشوفك عاشق اضحك القمر ^_^

كل الاحترامات أخي مع الدحنووووووووووون

[RoBOo3AlwAtaN]

المعذره ربوع أقتبستها جلها رررررررائعه
بتعرفي ليش دائماً أتبع قلمك مو تطفل ( ألآ شوي )
لكن أحياناً كتيره بروي عطش قلمي من حروف شحت بها الكلمات
فأجدها في ينابيع حروفك ونثرك مقطوعه رررررررررررررررائعه
عبرت بشيئ تمنيت لو جاد بهِ قلمي ولكن كفى ووفى قلمك المرهف بحس يفوق الجمال
خربشة أعتراف لقلم مميز

هههههههههههه اتعلمين ، مهما كان بوحنا سعيدا او حزينا ، متفائلا او محبطا

طلتك تكفي لتقلب الموازين من حزن لفرحة تغلف القلب ، وبهجة تغزو الروح ^_^

ترسم بسمة على وجوهنا بالـ رحب و السعة وما كان من فرح اصلي فانها تزيده سرور ،

و لتعلمي ان بوح اقلامنا ليست بـ ينابيع فهي ما زالت قيد التعليم و التدريب ، ولكن ~

ربما هي قنوات تسرب بعض ما في انهارك من ابداعات هههههههههههه بس مو لطش ~_^

بعثرة اعتراف بمرور بهيج حد الانتعاش ^_^

[إياس]

بشائر هلت في حين موعدهااااااااااااااا
واستحقت هذه البشائر خربشة
نقطة او نقطتين تفصل/ان هذا المساء عن باقي الاماسي
انها لحظة اللحاق بالركب
.. .
ويستعيد البحر بشارته بالمطر
ويستعيد النهر تباشير القمر
واستعيد بشارتي بولادة الفجر
. ..
ازهري يا أرض الدحنون من جديد

[سعودي حر]

كم تجذبني الأحاديث الذاتية وأستلذّ بمكنونها
شكراً لهذا الحديث الآسر ربوع
عندي استفسار فقط إذا سمحتي لي .. ماهو الدحنون ؟ : )

ممتنٌ لكِ كثيراً







.

[سعودي حر]

أهلاً بكِ ربوع الوطن ومساء الدحنون إذن ^.^ , جميل جميل جداً وهنا لا ألومكِ لمحبّته فمنظره جميلٌ ويبعث على الانشراح .
شكراً لشرحكِ الوافي ولهذه الصورة الجميلة : )

( لا أستطيع إرسال الرسائل الخاصة ورسائل الزوار حتى تصل مشاركاتي المئة )



.