توقعات الفلكية السورية نجلاء قباني , توقعات نجلاء قباني لعام 2022 , توقعات نجلاء قباني لسنة 2022 , توقعات نجلاء قباني للابراج , توقعات ابراج نجلاء قباني 2022 , نجلاء قباني , تنبؤات نجلاء قباني 2022.


نجلاء قباني

توقعت "الفلكية" السورية نجلاء قباني أن يكون العام 2022 عام الشرارة بامتياز ، "وهو عام بداية اشتعال لما هو قادم في عام 2012 "
عام الاحتقان والالتفاف على الحلول وهو عام للتأجيل والمماطلة والمراوغة وكأننا نقرر بأن نجلس على الطاولة لنتكلم ولنصل إلى حلول إلا أننا نؤجلها أو يرفض أحد الأطراف الاستسلام لرغبة الطرف الآخر فيؤجل الحل
وإذا وجدت الحلول فستكون بفضل الدبلوماسية والمساعي الحثيثة لتجنب الأزمات
عاماً ليس للسلام ولا للحرب .. بل هو ما بين بين ، فقط نصطدم وترتفع الأصوات لتصل إلى مشاحنات وتهديدات وبداية مصادمات ، لكنها لن تصل إلى حل! .
وأنا أذكركم بأننا نختم هذا العام بمشكلة في الجزيرة الكورية وهذا السيناريو سيتكرر كثيراً خلال السنة القادمة !، وأنا أقصد الصدام دون أن تصل الأمور إلى الحرب ولا أقصد فقط في كوريا ، بل قد تمتد لتشمل الدول التالية
شمال غرب أستراليا - إندونيسيا - وسط وجنوب الهند - جنوب أفغانستان - أوكرانيا - روسيا البيضاء - بحر قزوين - بولندا - ألمانيا - الشرق الأميركي - الصين والفلبين وكوريا وخليج المكسيك ومن الدول العربية مصر - السودان - الصومال - أثيوبيا - جنوب ليبيا والجزائر - اليمن وشرق السعودية - الإمارات العربية - البحرين
فوجود المشتري وأورانوس في برج الحمل ، في تقاطع مع زحل الموجود في برج الميزان وكوكب بلوتو الموجود في برج الجدي يجعل الأوضاع حولنا ضاغطة ، لأن هذه الكواكب تشكل مربعات متنافرة قد تؤثر على الأرض بصدامات ، لن تصل إلى مرحلة الحرب

وإذا تذكرنا أحداث العالم السابق والدول التي ذكرتها ، من أعاصير وفيضانات في خليج المكسيك واندونيسيا والفليبين ولن أنسى أن أشير أنه عام لكشف المستور في مذكرات بوش أو موقع ويكيليكس، فقد كان الكتاب السابق .. عاماً لكشف المستور بامتياز ابتداءً من محاولة الانقلاب في البحرين إلى الانتخابات البرلمانية التي اعتبرت الأسوأ في مصر ، إلى العدالة الدولية التي طالبت بمحاكمة الرئيس " عمر حسن البشير " في السودان ، إلى وفاة حاكم رأس الخيمة في الإمارات العربية المتحدة وما دار من نقاش واختلاف على ولاية العهد
الكوارث ستكون طبيعية وبيئية كالحرائق والفيضانات وسقوط الطائرات أكثر من الصدامات التي ستكون من صنع الإنسان وخاصة في الدول التي ذكرتها سابقاً .
إضافة إلى الجفاف وقلة الغذاء ( القمح ، الرز ، السكر ) الذي سيتزايد في العام القادم .
الحقيقة أنه عام يتسم بقلة الموارد المالية ، لذلك يجب علينا الادخار والتقليل من الإنفاق على الكماليات .
عام الإنسانية وازدياد الجمعيات الخيرية ، والدفاع عن القضايا العادلة
عام جيد ، مع أن القلق سيظل رفيقنا خوفاً من أي صدام ولكنه لن يحصل ...
ان عام 2022 هو عام الهر الصيني فهو عام الجلوس في المنزل بامتياز . فنحن سنحب الدفء والهدوء وسنصبح ميالين للسلام والبعد قدر الإمكان عن الضجة ، سنستدين حتى نعيش برفاهية فالدخل قليل ورغبتنا في الحصول على الرفاهية كبيرة إنه عصر التلفزيون الذهبي.
وقد نشهد عودة للدراما بقوة ، إلى جانب كل الفنون التي كنا نعتبرها كمالية ، " كالرسم ، والنحت ، والديكور " وعلى الغالب سنغير الديكور والأثاث في أغلب المنازل
إفلاس قد يكون وهمياً لبعض الشركات الكبيرة . وقد نصطدم بكثير من المحتالين .. والنصابين .. ولذلك يجب أن نوثق عقودنا ونحرص على مالنا.
وقد نعاني في هذا العام من غدر أو خيبة أمل في أحد المقربين لم نكن نتوقعها..
سنحب الأصدقاء أكثر مما نحب الأسرة..
وأغلب الأسر قد تفتقد عزيز إما بالسفر أو بالزواج أو بالموت..
عام للولادات والزواجات الفارهة والفخمة ..
عام للشكوى مهما كانت الأمور جيدة ، وقد نشتكي من أزمة مازوت وتدفئة في الشتاء..
سنبدو عابسين ، وغير راضين عن أنفسنا أو عن غيرنا وحتى عن زواجنا ، أو ما يحصل حولنا..
عام للموسيقى والفن ولمحاولاتنا بأن نبدو أكثر أناقة في لباسنا وأناقتنا وهو عام لنجاح مصممي الأزياء ..
عام للإبداع الفني .. والإنتاج موسيقي .. والفن والفنانين .. وعلى الغالب سيكون سوق السيارات جيد
مع وجود إجراءات قد تشدد على النقل العام وغالباً في الدول التي ذكرتها.



...


كود PHP:
j,ruhj k[ghx rfhkd 2022