تفسير الاحلام ابن سرين

صفحة 1 من 2 12 الأخيرةالأخيرة
النتائج 1 إلى 10 من 12

الموضوع: لكي لا تضيع فلسطين..كلأندلس 4

  1. #1
    عضو
    تاريخ التسجيل
    Wed Aug 2009
    المشاركات
    7,138
    معدل تقييم المستوى
    7590663

    لكي لا تضيع فلسطين..كلأندلس 4

    الواجب الإيجابي الثاني نحو القضية
    إحياء الأمل

    الواجب الثاني هو قتل الانهزامية وعلاج الإحباط الذي دخل في نفوس المسلمين، أو قل رفع الروح المعنوية وبث الأمل في القيام من جديد.. واجب من أعظم الواجبات، ليس فقط ناحية قضية فلسطين ولكن ناحية أمة الإسلام بأسرها. وقد يعجب المرء أن تُحبط أمةٌ تملك شرعًا مثلَ شرع الإسلام، وتاريخًا مثل تاريخ الإسلام، ورجالاً مثل رجال الإسلام..
    لكنَّها حقيقةٌ مشاهدة وواقعٌ لا ينكر!!..

    لماذا أُحبط المسلمون؟!
    أمورٌ كثيرة تفاعلت فأورثت هذا الإحباط في نفوس المسلمين..
    - الواقع الذي عاشه المسلمون من هزائم كثيرة وانتصاراتٍ قليلة في خلال القرن العشرين بدءًا من سقوط الخلافة العثمانية وهزيمة 1948 و1956 (مع أنها صُورت على أنها نصر) وهزيمة 1967 والانتصار الذي لم يكتمل في 1973 واجتياح لبنان في 1982..

    - الواقع الذي نعيشه من مذابح بشعة في فلسطين وكوسفو والبوسنة وكشمير والشيشان والعراق والصومال وغيرها..

    - الواقع الذي نعيشه من ظلم وفسادٍ وإباحية وانهيار للاقتصاد واختلاسٍ بالمليارات وديون متراكمة وإفلاسات مشهرة، وفرقة وتناحر وتشاحن وبغضاء..

    - هذا الواقع المر بالإضافة إلى تزوير التاريخ حتى خرج إلينا مسخًا مشوهًا يستحي منه الكثير ويتناساه الأكثر.

    - بالإضافة إلى تزوير الواقع وتشويه صورة الإسلام ، وإلحاق كل الجرائم بالمتمسكين بدينهم ، ونفي كل مظهر من مظاهر الحضارة والرقي عنهم..

    - هذا كله بالإضافة إلى تعظيم الغرب وتفخيمه حتى يصبح منتهى أحلام الشباب أن يلقوا بأوطانهم وأهلهم وراء ظهورهم وينطلقوا إلى الجنة: أمريكا وأوروبا كما يقولون!..

    تفاعلت هذه الأمور وغيرُها حتى رسخّت الإحباط في نفوس الكثيرين من أمة الإسلام..

    إلى هؤلاء الذين أحبطوا ويأسوا.. وإلى أولئك الذين يريدون أن يبثوا الأمل في قلوب القانطين.. أوجه هذه الكلمات:

    أدركوا حقائق عشرة:

    الحقيقة الأولى: لله سنن في الأرض لا تتغير ولا تتبدل..
    منها {وَتِلْكَ الأيَّامُ نُدَاوِلُهَا بَيْنَ النَّاسِ} [سورة آل عمران: 140].

    فكما تعاني أمة الإسلام اليوم فقد كان هناك أيامٌ عانى فيها الآخرون ، بينما كانت أمة الإسلام في سلامة وعافية.. وستأتي أيام أخرى - لا محالة - ستعود فيها الدولةُ للمسلمين.. سنة ثابتة..

    الحقيقة الثانية: هذه الأمة.. أمة الإسلام لها طبيعةٌ فريدة تميزها عن بقية الأمم.. هذه الطبيعة أنها أمةٌ باقيةٌ لا تموت.. قد تنقاد لغيرها فترة.. قد تضعف فترة.. لكنها أبدًا لا تموت.. هي ليست كأمم الفرس والرومان والفراعنة والإنجليز وحتى الأمريكان.. أبداً.. هي أمة لابد أن تبقى.. لأنها تحمل الكلمةَ الأخيرة من الله إلى خلقه..

    من يقيم حجة الله على خلقه إذا ماتت أمة الإسلام؟، من يشهد على أهل الأرض إذا ذهب أهل الإسلام؟، من يعلم الناس الشرع والأخلاق إذا اندثرت هذه الأمة؟، من يُعرِّف الناس بربهم إذا فني رجال الإسلام؟

    طبيعة هذه الأمة أنها باقية: بقاؤها هو خير الأرض وذهابها فناء الأرض.

    الحقيقة الثالثة: أفهم حقيقة المعركة..
    المعركة ليست بين المؤمنين والكافرين..

    المعركة في حقيقتها بين الله عز وجل وبين من مرق عن دينه وشرعه من عباده الضعفاء.. هكذا.. المعركة بين الله وبين اليهود، بين الله وبين كل من حارب دينه..

    إنهم يكيدون كيدًا وأكيد كيدًا..

    ويمكرون ويمكر الله..

    فلم تقتلوهم ولكن الله قتلهم، وما رميت إذ رميت ولكن الله رمى..

    هكذا.. ما على المؤمنين إلا أن يتبعوا منهج الله ويثبتوا، وسيتولى الله الدفاعَ عنهم..
    {إِنَّ اللَّهَ يُدَافِعُ عَنِ الَّذِينَ آمَنُوا} [سورة الحج: 38].. (هو الذي يدافع)

    {إِن تَنصُرُوا اللَّهَ يَنصُرْكُمْ} [سورة محمد: 7]... (هو الذي ينصركم)

    وعلى قدر عظمةِ الله، وجلالِ الله، وجبروت الله، قدّر المعركة..

    {وَمَا قَدَرُوا اللَّهَ حَقَّ قَدْرِهِ وَالْأَرْضُ جَمِيعاً قَبْضَتُهُ يَوْمَ الْقِيَامَةِ وَالسَّماوَاتُ مَطْوِيَّاتٌ بِيَمِينِهِ سُبْحَانَهُ وَتَعَالَى عَمَّا يُشْرِكُونَ} [سورة الزمر: 67].

    الحقيقة الرابعة: أفهم حقيقة البشرى في الكتاب والسنة..
    {وَكَانَ حَقّاً عَلَيْنَا نَصْرُ الْمُؤْمِنِينَ} [سورة الروم: 47].. والله.. لو لم تنزل من آيات البشرى سواها لكفت..

    {إِنَّا لَنَنصُرُ رُسُلَنَا وَالَّذِينَ آمَنُوا فِي الْحَيَاةِ الدُّنْيَا وَيَوْمَ يَقُومُ الْأَشْهَادُ} [سورة غافر: 51].

    روى الإمام مسلم عن ثوبان رضي الله عنه قال: قال رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم: «إن الله زوى لي الأرض، فرأيت مشارقها ومغاربها، وإن أمتي سيبلغ ملكها ما زوى لي منها».

    وما لا يحصى من الآيات والأحاديث، ويكفي البشرى بفتح القسطنطينية ورومية.. فتحت القسطنطينية وستفتح رومية "روما" عاصمة إيطاليا لا محالة.. وما ينطق عن الهوى..

    الحقيقة الخامسة: أفهم حقيقة التاريخ..
    - ما نُصرنا في تاريخنا إلا بإعداد قليلة.. في بدر وفي اليمامة وفي القادسية وفي اليرموك وفي نهاوند وفي تستر وفي فتح الأندلس وغير ذلك كثير.

    - وما سقطنا إلا وكان لنا قيام.. سقوط مروع بعد وفاة الرسول صلى الله عليه وآله وسلم وردة الجزيرة العربية بكاملها، ثم قيامٌ مبهر، وعودة للدولة أقوى مما كانت، بل وفتح لفارس والروم، وكسر لشوكتي كسرى وقيصر. سقوط في عهد ملوك الطوائف في الأندلس، ثم قيام عظيم بدولة المرابطين المجاهدة.. سقوط مذري في يد الصليبين، واحتلال لبيت المقدس أكثر من تسعين سنة ، ثم قيام رائع للمسلمين بقيادة صلاح الدين الأيوبي رحمه الله ومن معه من الأبطال، فكانت حطين. سقوط في يد التتار، ثم قيام على يد المماليك وقطز رحمه الله..

    بل سقوط كامل للأندلس، فقيام جليل للخلافة العثمانية.. فما غربت شمس الإسلام عن غرب أوروبا، إلا وأشرقت على شرقها..

    هكذا ليس هناك سقوط للمسلمين إلا ومتبوع بقيام..

    الحقيقة السادسة: أفهم حقيقة الواقع..
    الواقع ليس هزائم فقط.. لاحظ الأربعين سنة الأخيرة.. لاحظ المساجدَ وكثرتها وزوارها وشبابها.. لاحظ الحج والعمرة.. لاحظ الحجاب.. لاحظ معارض الكتاب الإسلامي.. كل هذا في واقعنا..

    ثم أليس في واقعنا نصر الأفغان على الروس في بضع سنين؟..

    أليس في واقعنا فرار اليهود من لبنان؟

    أليس في واقعنا تحرر الجمهوريات الإسلامية في روسيا بعد احتلال دام أكثر من ثلاثمائة عام؟

    أليس في واقعنا جاليات مسلمة تتزايد في كل بلاد العالم، وفي كل قارات العالم؟

    هذا واقعٌ نراه.. فلابد من إبرازه وإيضاحه..

    الحقيقة السابعة: النصر لا يأتي إلا بعد أشد لحظات المجاهدة..
    إذا كنت ترى أن الظلم والاضطهاد قد تفاقم فاعلم أن النصر قد اقترب..

    {أَمْ حَسِبْتُمْ أَن تَدْخُلُواْ الْجَنَّةَ وَلَمَّا يَأْتِكُم مَّثَلُ الَّذِينَ خَلَوْاْ مِن قَبْلِكُم مَّسَّتْهُمُ الْبَأْسَاء وَالضَّرَّاء وَزُلْزِلُواْ حَتَّى يَقُولَ الرَّسُولُ وَالَّذِينَ آمَنُواْ مَعَهُ مَتَى نَصْرُ اللّهِ} (في هذه اللحظة التي بلغ فيها الألم إلى أقصاه، وبلغ فيها الصبر إلى نهايته.. في هذه اللحظة المجيدة يقول الله عز وجل: {أَلا إِنَّ نَصْرَ اللّهِ قَرِيبٌ} [سورة البقرة: 214].

    الحقيقة الثامنة: لا تستعجل النصر..
    فرُب حكمة لا تدركها..

    واعلم أن الأدب مع الله يقتضي عدم استعجاله، وأن حكمة الله البالغة اقتضت أن يختبر عباده المؤمنين، وأن النصر يأتي في وقت يعلم الله فيه أن خير المؤمنين أصبح في النصر، وليس في انتظار النصر.

    الحقيقة التاسعة: النصر لا يأتي إلا بيقين فيه..
    يقين لا يساوره شك ، ولا تخالطه ريبة.. من كان يظن أن لن ينصره الله في الدنيا والآخرة فليمدد بسبب إلى السماء ثم ليقطع فلينظر هل يذهبن كيده ما يغيظ.

    الحقيقة العاشرة: الأجر لا يرتبط بالنصر ولكن بالعمل..
    فكلما حَسُن عملك كلما عَظُم أجرُك، وكلما زاد جُهدُك كلما كمل ثوابك.. واعلم أنك إن لم تر النصر بعينيك، فسيراه أبناؤك وأحباؤك.

    إذن كانت هذه حقائق عشرة، لو تدبرتها زال الإحباط من قلبك.. واستُبدِل بأملٍ في قيام ، وطموحٍ في سيادة..
    كان هذا هو الواجبَ الثاني نحو قضية فلسطين.

    الواجب الإيجابي الرابع
    المقاطعة

    وأقصد به المقاطعة لكل ما هو يهودي أو أمريكي أو إنجليزي أو لكل من يساعد اليهود، سواء كان دولة أو شركة.. وهو واجب هامٌ هامٌ هام.. ومؤثر إلى أبعد درجات التأثير وله من الأبعاد الاقتصادية والاجتماعية والتربوية ما لا يمكن حصره في هذه المساحة الضيقة..

    وقد فصّلت في شرح جدوى المقاطعة في كتيب خاص بها، وذكرت فيه عشرة فوائد لها.. سواء على المستوى المحلي أو الإسلامي أو العالمي أو اليهودي.. وذكرت أنها لا محالة ستؤثر على الشركات التي يصفونها بأنها متعددة الجنسية، وأشرت إلى ضوابطنا الشرعية في المقاطعة.. والفرق بين مقاطعتنا لمنتجاتهم وحصارهم لبلادنا..

    وعلقت على كثير من الشبهات التي تجول في أذهان الناس.. مثل من يقول أن الأيدي العاملة في هذه المصانع والشركات وطنية مائة بالمائة، وسيؤدي ذلك إلى تشريد الآلاف ومثل من يقول رأس المال الوطني سيخسر.. ومثل من يقول أن المقاطعة ستؤدي إلى كراهية الشعب الأمريكي لنا، ومثل من يقول أن الشركات الأمريكية ستنعش الاقتصاد الوطني، ومثل من يقول أننا لا نستطيع أن نعيش بدونهم، ومثل من يقول أنا لا أستطيع أن استغنى عن كذا أو كذا.. شبهات كثيرة جدًا تعرضت لها، وفصلّت في الرد عليها، وأذكر أيضًا أنني عرضت لبعض فنون المقاطعة وطرائقها.. ذكرت كل ذلك وغيره في كتيب المقاطعة، وأشعر أنه من المستحيل أن نفصل في هذه الأمور في هذه الوريقات، فأرجو أن تعودوا إلى كتيب المقاطعة..

    الوسيلة الإيجابية السادسة
    إصلاح النفس والمجتمع..

    لابد أن نسأل أنفسنا لماذا هذا التدهور لهذه الأمة الإسلامية التي تعودت أن تسود؟
    ولماذا يسيطر 5.2مليون يهودي على بلد مبارك مقدس كفلسطين، مخرجين ألسنتهم لمليار وثلث مليار مسلم في الأرض؟

    ولماذا لا يكترث زعماء الشرق والغرب وزعماء اليهود بأعدادنا؟

    ولماذا لا تتحرك الحمية في قلوب بعضنا وقد انتهكت الحرمات ودُنست المقدسات وسالت الدماء؟
    لابد أن الأمة قد وقعت في خطأ فادحٍ مهد الطريق لهذا الوضع.. فأمة الإسلام لا تهزم بقوة الكافرين ولكن تهزم بضعفها..

    يلخص هذا الموقف حديثُ رسول الله صلى الله عليه وسلم الذي رواه الإمام أحمد وأبو داود عن ثوبان رضي الله عنه.. وفيه يصف رسول الله صلى الله عليه وسلم الأحداث وكأنه يراها رأي العين.. يقول رسول الله صلى الله عليه وسلم:
    «يوشك الأمم أن تداعى عليكم كما تداعى الأكلة إلى قصعتها».. (أي يدعو بعضُها البعض ليأكلوا من أمة المسلمين) قال قائل: "ومن قلةٍ نحن يومئذ؟"، قال: «بل أنت يومئذ كثير (مليار وثلث مليار) ولكنكم غثاءٌ كغثاء السيل.. ولينزعن الله من صدور عدوكم المهابة منكم.. وليقذفن الله في قلوبكم الوهْن».. قالوا: "وما الوهْن يا رسول الله؟

  2. #2
    الاداره
    تاريخ التسجيل
    Tue May 2009
    الدولة
    الرايه الهاشميه حفظها الله
    المشاركات
    212,599
    معدل تقييم المستوى
    21475064
    الف شكر للجهود القيمه والرائع
    يعطيكي الف عافيه
    ليس من الصعب ان تصنع الف صديق فى سنة
    لكن من الصعب ان تصنع صديقا لألف سنة
    يكفيني فخرا انني ابن الرايه الهاشميه

  3. #3
    عضو
    تاريخ التسجيل
    Wed Aug 2009
    المشاركات
    7,138
    معدل تقييم المستوى
    7590663
    ربي يعافيك اخي
    مع كل الشكر
    احترامي

  4. #4
    سر من اسرار دمعي الصورة الرمزية A D M I N
    تاريخ التسجيل
    Sat Sep 2006
    الدولة
    washington DC
    العمر
    42
    المشاركات
    27,150
    معدل تقييم المستوى
    10
    الحقيقة السادسة: أفهم حقيقة الواقع..
    الواقع ليس هزائم فقط.. لاحظ الأربعين سنة الأخيرة.. لاحظ المساجدَ وكثرتها وزوارها وشبابها.. لاحظ الحج والعمرة.. لاحظ الحجاب.. لاحظ معارض الكتاب الإسلامي.. كل هذا في واقعنا

    صدقت هذه الكلمات

    ودمتي بالف خير يالغلا على الطرح الطيب
    حسبنا الله ونعم الوكيل
    اللهم اكفنا بحلالك عن حرامك
    اللهم اني اسألك الهدى والتقى والعفاف والغنى
    ولا حول ولا قوه الا بالله الواحد الاحد الفرد الصمد
    اللهم صلي على حبيبنا وخاتم الانبياء والمرسلين سيدنا محمد صلى الله عليه وسلم

  5. #5
    عضو
    تاريخ التسجيل
    Wed Aug 2009
    المشاركات
    7,138
    معدل تقييم المستوى
    7590663
    هلا اخي
    اسعدني مرورك فكل الشكر لك على المرور الطيب
    احترامي

  6. #6
    عضو
    تاريخ التسجيل
    Tue Apr 2009
    الدولة
    عرين الاردن
    المشاركات
    20,622
    معدل تقييم المستوى
    21474872
    جهود طيبه ومميزه

  7. #7
    عضو
    تاريخ التسجيل
    Wed Aug 2009
    المشاركات
    7,138
    معدل تقييم المستوى
    7590663
    كل الشكر لك اخي
    على المرور

  8. #8
    عضو
    تاريخ التسجيل
    Wed Jun 2008
    الدولة
    صانعة رجال البواسل رجال الهيه المملكة الهاشمية
    المشاركات
    146,552
    معدل تقييم المستوى
    11586670





    يعطيك العافية حبيبتي
    الله لا يحرمنا مواضيعك الجميلة

    [IMG]http://upload.*************/images/x2mkz8wacct87217xe.gif[/IMG]

  9. #9
    عضو
    تاريخ التسجيل
    Wed Aug 2009
    المشاركات
    7,138
    معدل تقييم المستوى
    7590663
    كل الشكر غاليتي
    يسعدني ويشرفني مرورك الراقي
    مع كل الود

  10. #10
    عضو
    تاريخ التسجيل
    Mon Oct 2008
    العمر
    49
    المشاركات
    18,642
    معدل تقييم المستوى
    30610






    ويعطيك العافيه
    على طرحك الراقي والهادف

    تحياتي

صفحة 1 من 2 12 الأخيرةالأخيرة

المواضيع المتشابهه

  1. عبارات عن فلسطين 2017 , اجمل الكلمات عن فلسطين 2017 , كلام جميل عن فلسطين 2017
    بواسطة A D M I N في المنتدى منتديات المهباش الاردنية
    مشاركات: 1
    آخر مشاركة: 21-10-2015, 01:49 PM
  2. متى تضيع الأنوثه
    بواسطة malik malabeh في المنتدى منتدى الاسرة
    مشاركات: 4
    آخر مشاركة: 20-09-2011, 01:51 PM
  3. لكي لا تضيع فلسطين..كلأندلس 3
    بواسطة زهر الربيع في المنتدى التاريخ , التاريخ المعاصر
    مشاركات: 7
    آخر مشاركة: 12-02-2011, 10:50 PM
  4. لكي لا تضيع فلسطين..كلأندلس 2
    بواسطة زهر الربيع في المنتدى التاريخ , التاريخ المعاصر
    مشاركات: 8
    آخر مشاركة: 08-12-2010, 08:49 PM
  5. حتى لا تضيع فلسطين كلأندلس..!؟
    بواسطة زهر الربيع في المنتدى التاريخ , التاريخ المعاصر
    مشاركات: 12
    آخر مشاركة: 28-10-2010, 02:40 AM

الكلمات الدلالية لهذا الموضوع

المفضلات

ضوابط المشاركة

  • لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
  • لا تستطيع الرد على المواضيع
  • لا تستطيع إرفاق ملفات
  • لا تستطيع تعديل مشاركاتك
  •  
معجبوا منتدي احباب الاردن على الفايسبوك