كيف تتعامل مع المشاعر السلبية التي تسيطر عليك ؟؟!! سؤال يكاد يكون غبيا
فلماذا تتعامل معها ان سيطرت عليك ، طنش اسبابها فقط وسترى ما مفعول ذلك العقار الناجع
احيانا تغضب من لا شيء و احيانا ترضى من لاشيء ، ثق بالحالتين ان هناك سببا حقيقيا مختبأ خلف المجهول
قالتها احداهن مرة ، ليس من الضروري ان اتحدث بكل الامور لابدو مثقفة
والحق هو ان الجهل في بعض الامور ثقافة بحد ذاته ؛؛؛؛
لا أريد أن أتسبّب بالمزيد من السعادة والمتاعب، فيكفي ما تَسَبَبتِ بِهِ أنتِ !
الكلمات الّتي تتسرّب من بين أصابعي هي ليست أكثر مِن وشمٍ على أكفّ غواني
هذه الورود الّتي ترسمينها على طِلاء أظافركِ، منها أيضاً
أخبرتها أن تَكفّ عن ذلك .. هي ومَن كان معها
ليكُن ما بيننا وبينهم "كونفدراليّة" !
أنتِ لا تُعطيني فُرصَةً أخيرَة .. ولا تُريدين أن تلتقطي أنفاسكِ أيضاً
دعينا نستذكر أيام الطفولة البعيدة .. حيثُ كُنا هُناك، وحيدين .. مِثلما نحن الآن
أنا لا أدينُ لكِ بِشيء .. ولا أنتِ
مجرّد أمتلكك فقط .. وتمتلكينني !
لطالما كرهتُ الإشتراكيّة .. وأنا وأنتِ الآن مِن أقطابها !
نملكُ الكثيرين .. ولا يملكنا سوانا .. هذه رأسماليّة بغيضةٌ مِن الجهة المقابِلة!
وأنتِ "بيروقراطيّة" المزاج معي تحديداً !
تنفِّذين عليّ القوانين بالقوّة الموازية لِتَفلّتي مِنها ..
رغم أنّ ميدان التحرير لم يسلم منك وقتها .. ولا حسناوات "دير غبار" !
أتدرين .. لعلّها حِكمةٌ ربّانيّةٌ عَظيمةٌ تخفى علينا، هي التي حالت بيننا
نحن لو كنّا سوياً ما احتملنا أن نكون
ولربّما كنا تمنينا أن يدوم بيننا خِلاف .. هذا إن حدثَ أصلاً
كيفَ تستوعبين أن "أكرّ" لكِ ما عندي مِن خصوصيات لا تعلمينها ، بِمُجرّد أن تحدثيني !
"الإلتزام الإختياري" مُرهق .. وهو إجباري أكثر
خضراء العينين .. وكستنائية الشعر .. عليكِ أن تعذريني، فأنا لا أستطيب أن أميل لغيركِ
لكنني أفعل !
فهي تملك بعضَ مفاتيح خزائن أسراري أيضاً !
احيانا ، اراني ادافع عن عالم النساء و انهن من الحكمة و العلم بـ مكان و ان وان ....
حتى اذا ما استقر بي الجلوس مرة في احد المجالس ، التزمت الصمت و لم اجد له بديل ههه
كنتُ صيّاداً ذو قلبٍ بارِد
ولم أكن وحدي
لكنني لم أهتمّ يوماً بِعِدّة الصيدِ خاصّتي
ولا بمسابقات الصيد ومهرجاناته
أنا لا أصطاد للتسلية ولا لإثبتَ ذاتي كصيّاد مُحترف
مجرّد أُنفِّذ رغبتي في الصيد
كما أُنَفِّذ عِشقي ..
وقَد مرّ عامان كاملان على آخر فنجان قهوة كان بيننا
قالت لي حينها أنّه لا تدري ما تحمل لنا الأيام القادمة
وافقتها، فأنا كذلك لا أدري !
ذات يوم.. قبل ذلك، قالت : لا تظن يوماً أنّني أحببتكَ لأنّك شاعِر، أو أنّ الشِعر يعني لي كثيراً، إنّما أحببتكَ لأنّك صادِق وجريء !!
إزدادَ مِن يومها زُهدي بالشِعر والشعراء
لكنّي بقيت أنّفِّذ رغبتي في الصيد .. كما أُنَفِّذ عِشقي
بِصِدقٍ وجُرأة .
ثمة امور العلم فيها مفيد جدا ، وثمة امور اخرى الجهل فيها افيد
بالمقابل هناك اشياء الاجمل ان تفهمها ثم تدعي الغباء والجهل فيها
و اشياء لا تفهمها و تدعي الذكاء و العلم فيها ،،،، بكل الحالات ~
انت الرابح ان وضعت التوقيت و المكان و الشكل كل في مكانه المناسب
"لا أريدُ أن أُحِبّكَ أكثر !
حُبّكَ يُفسد جَمالي .. يجعلني حزينَة .. ويَملأ وجهي !!
أنتَ تَفهمني أكثر مِن أُمّي ..!!!!!
تقولُ ما يَدورُ في رأسي !
صوتكَ عِندما تُحَدّثني بِهِ ذاكرتي أكرهُ نَفسي ..
هذا يسرقني من أحضانِ حياتي التي كانت قبلك، وهي لم تكن حياةً كالّتي أحبِّها كثيراً !!
إشتقتُ إليكَ كثيراً .. أكثر بكثير مِمّا اشتقتَ لي أنت
أنتَ لن تعرفني عندما تراني .. أنا شاحبة الوجه .. صفراء .. مريضة
كيفَ أفعل مع سُطوركَ هذه ؟
أنتَ تُعَذّبني بِها .. "
...
يا سيّدتي ..
ما حيلتي مع الّذين يقولون لي : أنتَ تكرهنا ؟!
أوليسَ بوسعكِ أن تَمضي ؟
خُذي كل ما شِئتِ مِنّي .. وارحلي إليكِ .. ودعيني أستردّ عدم وجودك
ربّما كان خيراً أن نموت مرّتين قبل أن نموت حَقّاً
كانَ لِقائنا موتنا الأوّل .. وليكن فراقنا موتنا الثاني
ظننتُكِ قريبةً منّي هذه المرّة .. كان صوتكِ أقرب مِن خمسة دقائق بسيارتي
وابعدُ مِن عُمري كلّه !
ليس ما يذبحني إلاّ العيون البريئة
ما ذنبهم كي نكون معهم، دوننا !
لَعَمري لهذا هو لَلإغتراب بأمِّ عينهِ
"يحيى غريبَ الدّارِ في أوطانَهُ ...... ومُطارَدٌ بِمواطِنِ الغُرباءِ" !
"عُقدةُ بامير"
هي أهونُ تَسَلّقاً من مُرتفعاتِ إحساسكِ الّذي تَسَلّقَ إلَيّ
وكذاك قلبي الّذي لستُ أملكُ إلاّ أنْ يخفق بينَ كفيّكِ ..
ما أروعَ أن أنظر في وجهك
وما أجمل أن تغوصي بِمَقعدكِ مَزهوّةً بِنفسكِ
لا تغضب ولا تحزن ولا تعتب ان اتيت بـ سيرته امامك
اعلم ما كان لك و ما كنت له ، ولكن ~ من ووري الثرى ؛
خير له ان يذكر بـ خير من وجوده طي النسيان ، فاصبر على ما اصابك
انما يوفى الصابرون اجرهم بغير حساب ~ و لتكن خير قدوة يسير بـ درب الثابتين
: ليس بالضرورة أن تكون المرأة هي الملهم الأول للكتابة بالقلم،، فهناك الكثير من الأقلام التي تخط أجمل عبارات الشعر بسبب بعدها عن المرأه...
عاشــــــق القلــم
المؤسسات عندما تقرر تغيير نظامها فـ انها تلجا للإسلوب المناسب حسب حجمها ~
فكلما كانت كبيرة كلما لجأت الى التغيير التدريجي في اقسامها واحدا تلو الاخر حتى تغير النظام كاملا
لكن إن تعجلت بـ التغيير الكامل مرة واحدة ؛ كان الفشل مصيرها ، لانها ~ لا تحتمل قوة التغيير دفعة واحدة
و انت كـ انسان كامل و كبير ، ان اردت ان تغير نظام حياتك كله ~ عليك بـ التغيير التدريجي لـ تضمن نجاحه اكثر ؛؛؛؛؛؛
ضوابط المشاركة
رد مع اقتباس
المفضلات