باعتقادي أنه حسب هذه النظرية فالوتر عبارة عن جسيمات تنقل القوة فقط وقد يكون الوتر مفتوحا أو مغلقا. لكن المشكلة الرئيسية هنا هو أن الوتر عبارة عن جسيم ذو كتلة إفتراضية تخيلية وتم إطلاق تسمية تاكيون على هذا الجسيم.
عفكرة الموضوع روعة جدا اشكر كاتبه فلقد كنت ابحث عن تفاصيل للموضوع ، بس ممكن مصدر الموضوع
إن توضيح فكرة نظرية الأوتار الفائقة يمكن أن يتم عن طريق المقارنة مع أوتار العود أو الكمان أو الغيتار فالعازف ينظم إيقاع الوتر والصوت بواسطة شد أو رخي الوتر الواحد بواسطة المفتاح الذي يرخي أو يشد الوتر وهذا ما يجعل بالإمكان الحصول على نغمات مختلفة بشد أو إرخاء وتر معين، وبالمقابل فإن الذرات في المادة بدءا من جسد الكائنات الحية وانتهاءً بالنجوم البعيدة تتكون من أوتار دقيقة مهتزة وبحسب هذه النظرية فإن الكون ما هو إلا سيمفونية أوتار فائقة متذبذبة فالكون عزف موسيقي ليس إلا ومن الممكن معرفة الكون ومما يتكوّن من خلال معرفة الأوتار ونغماتها.
كل الشكر اخي على طرح الموضوع ويا ريت للي عنده اي معلومات عن هالموضوع بالذات يضيفه حتى لو باللغة الانجليزية
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة محمود ابوقمر
الف شكر للمرور الرائع
والله يااخوي مصدر الموضوع اوكيبيديا الموسعه الحره
ليس من الصعب ان تصنع الف صديق فى سنة
لكن من الصعب ان تصنع صديقا لألف سنة
يكفيني فخرا انني ابن الرايه الهاشميه
ضوابط المشاركة
رد مع اقتباس
المفضلات