الف شكر للمعلومات الرائعه
يعطيك الف عافيه
الف شكر للمعلومات الرائعه
يعطيك الف عافيه
ليس من الصعب ان تصنع الف صديق فى سنة
لكن من الصعب ان تصنع صديقا لألف سنة
يكفيني فخرا انني ابن الرايه الهاشميه
مقالة
بقلم :عرين عضايلة
رسالة عمان
يتعرض الاسلام اليوم لهجمات جائرة هدفها تشوية صورته وطمس حقيقته والنيل من مبادئه فقد رماه أعداؤه اليوم رمية واحدة ووصفوه بانه دين الارهاب والعنف والهرج ولعب الاعلام الخبيث دوره في إلصلق هذه التهم بالاسلام حيث اجتزأ الاحداث والمشاهد وألبسها ثوب الاسلام زوراً وبهتانا مع ان الاسلام منها براء.
وقد جاء اهتمام قيادتنا الهاشمية الملهمة ببذل الجهود الطيبة لمحاولة إخراج هذه الأمه من المآزق والمثالب التي تزج فيها من قبل الذين يلبسون الحق بالباطل ويدسون السم بالدسم ويسعون في خراب هذه الأمه والقضاء على سمعتها وكرامتها وتلويث رسالة الاسلام السمحه عن طريق تحريف مبادئ هذا الدين وإلصاق تهم باطلة بها لا تمت بصلة مهما كانت الى روحه الطاهرة النقية التي تسعى إلى خير الانسانية في كل مكان وزمان ولا يصح فيها إلا الصحيح والحق ولا يقابل فيها الظلم بالظلم ولا الباطل بالباطل.
جاءت رسالة عمان في شهر رمضان الكريم رسالة للإنسانية توضح جوهر الاسلام وقيمة الساميه ...
خاطبت العالم أجمع بأسلوب تربوي رصين.....استلهمت المعاني العظيمة والصورة الناصعة لديننا العظيم ..
مؤكدة على ان كثيرا مما يلصق بالإسلام ويفعل باسمه إنما الاسلام منه براء..........
وقد دعا جلالة الملك عبدالله الثاني ابن الحسين المعظم لتعميم رسالة عمان كما استضافت عمان قلب العروبة والاسلام المؤتمر الاسلامي الدولي (حقيقة الاسلام في المجتمع المعاصر)لتوضيح مضامين الرسالة وكانت نتائجه وتوصيات العلماء المشاركين فيه مؤكدة على ماجاء في فحوى هذه الرسالة وان ذلك ماهو الا نزر يسير من الجهد الدؤوب لجلالة الملك عبد الثاني ابن الحسين المعظم الذي يسعى إلى توضيح صورة الاسلام والدفاع عن قضاياه مخاطباً العالم بالحجة والمنطق واللغة والاسلوب المقنع.
والاسلام كان وسيبقى ما عاشت الخلائق دين العدل والتسامح والإخاء والهداية بأشرف ما عرفته الإنسانية من قيم وأنبل ما ابتكرته من سلاح -باركه الله من عليائه-وهو سلاح الحجة والبرهان والإقناع والسلام الذي اشتق اسم الرسالة منه.
مقالة
بقلم:عرين عضايلة.
الولاء للهاشميين والانتماء للأردن
.......... هكذا هم الهاشميون ابتداءا بالرسول (صلى الله عليه وسلم) الذي انقذ البشرية وأخرجها من الظلمات الى النور فأرسى في الارض عقيدة مصدرها السماء فكانت عقيدة التسامح والعدل والاخاء والمحبة والعطاء ودين الوسطية والاعتدال .
فحمل الراية من بعده أسباطه من البتول فاطمة الزهراء متبعين من بعده نهج رسالته وسنته الشريفة حاملين على اعناقهم مهمة تخليص البشرية ورفع الظلم عنها .
فلقد قام الشريف الحسين بن علي المنقذ الاعظم بتخليص الوطن العربي من عهد العثمانين .
ذلك الحكم الجائر في حق العرب والمسلمين ثم حمل الراية من بعده حفيدة المغفور له بإذن الله تعالى جلالة الملك الحسين بن طلال طيب الله ثراه .
فلقد قام ببناء دولة أسسها الراسخة الدين الاسلامي واللغة العربية مهمتها توفير الرخاء والحياة الرغداء لأبناء شعبها.
لقد تبؤ الأردن في زمنه الجميل مكانا لائقا بين الدول وحظي من العرب التقدير والاعجاب وشهدت له الدنيا بالرصانة والحكمة والقدرة النضالية فكان ضمير الأمة النابض ووجدانها الدافق فكان الصقر الهاشمي ووريث أعظم ثورة عربية كانت البركان الذي فجر الجهاد القومي وأوقد قناديل الحرية والوحدة والاستقلال على خارطة الوطن الكبير.
وانجز مشاريع الصناعة الكبيرة وقدم ملاحم التنمية والطب والعلم والتعليم والحضارة فلقد كان بطلا يجيد بناء التاريخ والمجد فكان سر اعجازه يكمن في قدرته على التفاؤل والعطاء........
فهو وريث الانبياء المعصومين معلما وملهما اكتنز من بعده ابنه الملك عبدالله الثاني بن الحسين المعظم مبادئه وعشق رسالته المعاصرة من بدايتها ونهج نهجه السليم فلكم مولاي كل الحب والولاء ولأردنكم كل الانتماء فلقد كان الاردن وسيبقى وطننا انت اغلى ما فيه وأسمى ما نقتدي وستظل الهامات مرفوعة والطموحات عالية تسطر اسطورة شعب انت بالعرق والكفاح وطنا بيرقه مرفوعة تتدفق من إشعاعاته معاني الشرف والولاء للأمه أنت يا سيدي أشرف من فيها لأنك وارث ثورتها وحامل رسالتها ورمز شرعيتها الدينية والسياسية واليد الحانية التي تمسح وتتعطر بنظالاتها وبنقاء انتمائها.
فانتم خير من تنهضون بأمانة المسؤولية دافعا شعبكم وأمتكم وتضيئون الدروب من اجل سلام عادل وشامل ودائم يعود فيه الحق لأهله وتسعد بنتائجه الأجيال القادمة وتصونه وتحميه.
مقالة
بقلم:عرين عضايلة.
الاردن اولا فكرا وتطبيقا
انسجاما مع توجيهات قائد مسيرتنا جلالة الملك عبدالله الثاني بن الحسين حفظه الله ورعاه وتعميقا لشعار ((الاردن اولا)) الذي رفعه جلالته كعنوان لمزيد من الانتماء والعطاء لأردن الخير وبناء مستقبله الزاهر في مختلف المجالات.
وانطلاقا من ايماننا العميق كفرسان للتغير وصناع للغد المشرق المتضمن رؤية جلالته الخاصة بهذا الشعار وأهدافه وغايته السامية كان لي نظرة معمقة في هذا الشعار فهو اكثر من شعار بل هو مبدأ وطني راسخ في ضمائرنا وقد عملنا بجوهره منذ البداية .
ولذلك يجب علينا أن نعتمد ((الاردن اولا)) على اساس كونه خطة عمل وجامعا مشتركا لنسيج مجتمعنا الموحد للاردني والاردنية في القرية والبادية والمخيم والمدينة بعيدا عن كل الانحيازات السياسية والدينية والعرقية علينا ان نسعى الى عقد اجتماعي يرسخ بالممارسة اليومية سلم أولوياتنا انطلاقا من هذه الاولوية الاولى ان الحاجة الى هذا الامر لا تحتمل التأخير أو الارتجال ويجب علينا ان نمنح ((الاردن اولا)) مناعة متكاملة في مواجهة الأفكار السلبية أو التأويلات الاتهامية التي قد تحاول - عن جهل أو سوء نية- الخروج بـ((الاردن اولا)) من جوهره الشمولي النظيف السامي إلى زاوية أو جزئية ضيقة وهذا ما نربأ بأنفسنا وشعبنا عنه ولن نقبله أبداً.
لذا علينا أن ننطلق بــ((الاردن اولا)) من أرضية اقتصادية واجتماعية صلبة دون أن نقع في شرك الشعارات السياسية المتناقضة ذلك أننا إذا أرسينا ((الاردن اولا)) على واقع الاقتصاد والمجتمع وتحقق لشعبنا الاستقدهار فاننا سنصل أخيرا الى الصفاء السياسي بشكل عفوي ودون افتعال.
فالمعارضة مثلا تمارس دورها وقناعتها فيما يتعلق بسياسات الحكومة وبرامجها وليس في معارضة منهج الدولة وثوابتها ولابد ان تكون المعارضة من اجل قضايا شعبنا الاردني ومصالحه ومن اجل بناء الذات الاردنية قبل دفعها عن مصالح وأهداف أخرى ولهذا كله ومن اجل ((الاردن اولا)) فأنني ورة تشكيل هيئة وطنية تحظى بدعم قائد المسيرة جلالة الملك عبدالله الثاني بن الحسين المعظم حفظه الله ورعاه.
مقالة
بقلم: عرين عضايلة.
لمحات لغرس الاعتزاز الوطني وتنميته لدى الشباب
الشباب هم ثروة الوطن والأمة والاهتمام بهم يمثل واجبا مشتركا لدى التربويين والمسؤولين في جميع القطاعات المهتمة بالتنمية بمفهومها
الشامل ومؤسسات التنشئة المختلفة تهدف الى ايجاد الفرد الصالح النافع لمجتمعه وهذا الامر دفعني للنظر في مسألة تنمية الإحساس الوطني لدى شبابنا بحيث يكونون عناصر بناء وإصلاح للنهوض بالوطن وان من اهم اهداف التربويين صناعة انسان أردني يمتلك شخصيات مبنية على أسس راسخة تنطلق من الثوابت الأصلية لمجتمعهم وتتفاعل بمرونة مع المتغيرات والمستجدات العالمية وتوظفها توظيفا صحيحا لخدمة الأمة ونفع الوطن .
والانتماء الى الوطن هو شيء أساسه حب الأهل والمسكن والرغبة لدى الانسان في الحفاظ عليهما والدفاع عنهما لهو تعبير عملي عن الحب والانتماء الى الوطن والمجتمع الذي يمارس الافراد فيه واجباتهم ويأخذون فيه كل حقوقهم بصورة صحيحة بعيدا عن الانانية وحب الذات .
والمواطنة ليست شعارات ترفع بل هي تطبيق عملي وسلوك يمارس وهو قيم تتوارث وليست تدرس في الكتب وتتداول في المحاضرات فأن تكون مواطنا يعني ان تكون مرتبطا اجتماعيا بتراثك وتاريخك وثقافة وطنك وتنمية الاعتزاز هو انتقال تام من المواطنة بمفهومها العلمي الى المواطنة بمفهومها العملي اي الانتقال من حالة الشعور بالانتماء الى هذا الوطن والمعرفة بواجباته الى الاندفاع القوي الصادق الى تنمية الروابط والعلاقات بين اهل الوطن الواحد على اساس التعاون الاجتماعي وهذا التعاون يتصف دوما بالصدق والاخلاص في القول ليصل اخيرا إلى اسمى مراتب الفداء والتضيحة من اجل هذا الوطن العزيز وطننا الغالي الاردني.
مقالة
بقلم:عرين عضايلة
عمان والحرص على إبراز الصورة الحقيقة المشرقة للإسلام
حرصت عمان قلب العروبة والإسلام على توضيح صورة الإسلام المشرقة في خطابتها وأدوارها ألتفعيليه في المؤتمرات الدولية والمعاهدات العالمية بان تشرح حقيقة الإسلام وتبرز صورته المشرقة في هذا المنعطف الصعب من مسيرة ألامه الإسلامية وما يلحق بها من أخطار وتحديات تهدد هويتها وتفرق كلمتها وتخطط لتشويه دينها والنيل من مقدساتها وعقيدتها وهي تؤكد للقاصي والداني أن رسالة سيدنا محمد صلى الله علية وسلم هي عنوان أخوة إسلامية ودين يستوعب النشاط الإنساني كله ويصدع بالحق ويأمر بالمعروف وينهى عن المنكر ويكرم الإنسان ويقبل الآخر.
وليس غريبا على عمان الأبية أن تحرص على إبراز الصورة الحقيقة المشرفة للإسلام ووقف التجني عليه ورد الهجمات عنه وذلك بحكم المسؤولية الروحية التاريخية التي تحملها قيادتنا الهاشمية موصولة بصاحب الرسالة سيدنا محمد صلى الله عليه وسلم هذا النهج الذي تمثل في الجهود الحثيثة التي بذلها جلالة الملك عبدا لله الثاني ابن الحسين منذ إن تسلم الرسالة خدمة للإسلام وتعزيزا لتضامن المسلمين في شتى بقاع الدنيا حيث يشكلون خمس المجتمع البشري ودرءاً لتهميشهم أو عزلهم عن حركة المجتمع الإنساني وتأكيدا لدورهم في بناء الحضارة الإنسانية والمشاركة في تقديمها في عصرنا الحاضر.
كما أوضحت أن الإسلام كرم الإنسان دون النظر إلى لونه أو جنسه أو دينه وان منهج الدعوة إلى الله يقوم على الرفق واللين وان هدفه تحقيق الرحمة والخير والخير للناس أجمعين .
هذا وقد حرصت عمان على رد كيد الكائدين إلى نحورهم وجعلت سهامهم تتكسر على جدار الحق والحقيقة لقد حرصت عمان على ترسيخ البناء التربوي للفرد المسلم القائم على الثوابت المؤسسة للثقة في الذات والعاملة على تشغيل الشخصية المتكاملة المحصنة ضد المفاسد والاهتمام بالبحث العلمي والتعامل مع العلوم المعاصرة على أساس نظرة الإسلام المتميزة للكون والحياة والإنسان .
كما أهابت عمان بالعلماء والمفكرين بحيث يكونون القدوة والمثل في الدين والخلق والسلوك والخطاب الراشد المستنير.
عمان كانت وما زالت على العهد وستبقى عليه مع القيادة الهاشمية المفداة في مواجهة المخاطر التي تتحدى الأمة العربية والإسلامية.
يعطيك الف عافية يا رب
يعطيكي الف عافيه اخت عرين
ودمتي بمجهودك الطيب ان شاء الله
والله يديم الرايه الهاشميه دائما خفاقه بربوع الاردن الغالي
دمتم بحفظ الرحمن
حسبنا الله ونعم الوكيل
اللهم اكفنا بحلالك عن حرامك
اللهم اني اسألك الهدى والتقى والعفاف والغنى
ولا حول ولا قوه الا بالله الواحد الاحد الفرد الصمد
اللهم صلي على حبيبنا وخاتم الانبياء والمرسلين سيدنا محمد صلى الله عليه وسلم
الله يطول بعمر الهاشميين
ضوابط المشاركة
رد مع اقتباس
المفضلات