نعم اذا انت الشموع التي انطقت الكلمات وجعلت من معانيها ما يفوق المعاني
كم اشتقنا لتك الحروف التي تحاكي القلوب ليختلجها الفرح لصدق المعاني ووفاء المضمون
عذرا اخيتي لا استطيع مجاراة السطور لانك الشموع التي تنير ولا تحترق
دمت بهذا الابداع وبهذا الوفاء
طبت بكل الخير وطاب احبتك بشموخ الوطن الغالي
عميق الامتنان ياشموع الامل
وانا من زغردت فرحا بلقاء احبة لهم في القلب سكنا ومكانةالمشاركة الأصلية كتبت بواسطة الطوالبه
جئت وكلي شوق لايام مرت وخلت بصحبتكم الرائعة
بلال ....
ساشكر دوما تلك الصدفة الجميلة حيث التقيت لي اخا اعتز به واحترمه جدا ومازلت
وتذكر صديقي ان لك في هذا القلب مساحة ود
تحية لاختنا شموع الامل ...
نعم أخي بلال ... ان لشموع الامل مكانة الاخت ... وأي مكانة تلك ... مكانة الرقي والتسامح والاجلال ...
نعم اخي الطوالبة ... أنها الشموع التي تنير ولا تحترق ... انها الاصل بعينه والجود والكرم .... والاحترام .
نعم أخواني ... أنها الربيع الذي ما لان ولا سكن الا بالورد ينثر أريجه عطراً فواحاً دون تعبٍ او ملل .
اليكِ أختي شموع الامل الف تحية وتحية ... مشتاقون الى تلك الكلمات الهادفة الجميلة ... والى ذاك التواجد
الراقي السامي فوق كل اعتبار ... مشتاقون الى مساحات العطاء الجميل الناعم ...
صدق أخي الطوالبة ونحن معه بأنتظار روائع ما تتميزين وتجودين به علينا ...
تحياتي وتقديري لتواجدك الكريم .... بين الفينة والفينة أختي .
سيدي الفاضل المكرم سمير ابو زيد
اسعد الله صباحك بكل الخير ,,,وطابت اوقاتك بك وباحبتك
ومتعك الله بالصحة والعافية دوما
سيدي واستاذي واخي ,,
علق في ذهني يوما وما زال اعتقادا ثابتا ,,
ان للكلمة الطيبة اهلا يعرفون كيف يمسحون بها على جراح الاخرين ,,لتنقلب الامهم ..بردا وسلاما
وترسخ ايضا ولما يزل ان للمحبة رسلا يحملون على كاهلهم فتح افاق المحبة ونشر الخير حيثما حلوا او ارتحلو ..
واستقر في ذهني ايضا ..ان بعض الناس يتقنون زرع ابتسامتهم في القلوب قبل ان يرسموها على الوجوه
وان هناك من يستطيعون ويملكون ان يستفزوا مشاعرك الغافية بكلمات لهم تمر كالنسيم على خد الصباح
لتنفتح بحضورهم ومرورهم طرقات القلب وتطمئن انه ورغم غيابك ما زال هناك من يكن لك من على البعد
بعض محبة ويحتفظ بذكرى اقل ما يمكن القول عنها انها طيبة في قلبه وهذا بحد ذاته مبعث فرح وسرور
فكيف به حين يكون هذا الشخص وصاحب هذه الكلمة ورسول تلك المحبة
شخص بمقام( استاذنا الفاضل سمير ابو زيد) شخص استحق دوما انحناءة تقدير واحترام استطاع ان يغرس
له محبة عظيمة في قلوبنا منذ اول يوم عرفناه فيه
فقد كان دائما وابدا
سيد الكلمة الطيبة ورسول المحبة النقية الصادقة وصاحب رسالة غراء في بث الخير وجعله طريقا
ونبراسا للاخرين وهو ايضا من اعتبرناه قنديل نور نهتدي بجميل نصائحه ونغرف من فيض علمه وعطائه
وكثيرا ما نهلنا من علم ومدرسة كان لنا فيها خير معلم واطيب اخ
ودائما كان ومازال عنوانا للطيب ومرجعا منه نتعلم ومنه نستقي وما كان يوما ليبخل علينا بعطائه او محبته
وما اجمل يا سيدي واخي الفاضل ان تنظر في مراة نفسك في قلوب الاخرين لتعرف ان لك فيها مكانة لم تتغير وبصمة اخذت على نفسك عهدا ان تضعها من عصارة محبتك للجميع و ان تجعلها رسالتك حيثما حللت لتغرسها في قلوب الاخرين وترى حصيلة ثمارها وقد امتدت
وتكتشف ايضا انك مهما غبت او غيبتك الظروف والايام فقد كنت اهلا لان تجعلهم يذكرونك بكلمة طيبة او دعاء لك في ظهر الغيب يرخي على نفسك السكينة والهدوء وان ما جئت به يوما كان محل اعتبار ليترك لك الاثر الطيب في تلك النفوس ويطمئن قلبك وتهدا نفسك حين تعلم ان مرورك يوما هنا او هناك لم يكن كمرور الكرام
لترخي بعد كل ذلك جفنيك بهدوء واطمئنان وقد تمتد يدك لتمسح دمعة استطاعت تلك الكلمات ان تنتزعها من القلب قبل ان تتلالا في محجر عينيك ,,
وكيف بي حين اراني كما تمنيت دوما في عيون شخص رائع كاستاذي واخي سمير ابو زيد
تلك والله هبة عظيمة وشهادة فخر واعتزاز وهدية غراء لها في نفسي الكثير الكثير
فشكرا من القلب لقلب لم يعرف يوما الا الخير والمحبة والعطاء
تحياتي ... أجل لنجعل من هذا العصر عصرا لازدهار الكلمة والخاطره .. واود في هذا الصباح ان انتصر للكلمة حتى لو اضطررت للمبالغة ... فالمعذرة فالخواطر تستحق ذلك ... فكم سررت لهذه الكلمات الرائعة ..
سلمت يداك وعيناك اختي الغاليه شموع الامل
نعم اذكر وتذكري بان لك من المحبة والاحترام ما يفوق الوصف
كنت وما زلت دوما اتنفس الصدق بين ثنايا السطور
اشكرك من كل قلبي لكلماتك الصادقه ولروحك الطيبه
ولروعة واصالة شخصك النبيل اشكرك بحجم السماء مجددا لروعة وجميل
ماسطرت يداك الوفيه بحق اخينا استاذنا وحكيمنا الغالي سمير ابو زيد وفقه الله وزاده من نعيمه
اجدت بما اوجدت من سطور لكلمات فاقة المعاني
خالص الاحترام وعميق الامتنان
راجيا الله لك التوفيق اينما كنت وتواجدت
أختي وأخي .... وأخواني
للجميع بقلبي معزة كبيرة وذلك لانهم وأنكم كنتم خير عونٍ لي ولغيري في مسيرتنا الخيرة في هذا الجمع الذي
أعتقد جازماً انه لا مثيل له في هذه الشبكة العنكبوتية من الاحترام والتقدير لبعضنا البعض ولطرح الفائدة
والنصح الرشيد ومد يد العون والتعاون فيما بين أعضائة الاكارم .
لاجل ذلك كله فنحن جميعاً حملنا على عاتقنا هدف التميز والرقي وبذلنا كل ما نستطيع من أجل ذلك ... لا فضل
لاحدٍ على الاخر في تحقيق ذالك الهدف ... يكمل بعضنا البعض كحديقة تكتمل صورة ابداعها بما تحتويه من
جمال وروعة ونقاء قلب وصفاء نية بأذنه تعالى .
للجميع كل التقدير والاحترام ولهم بالقلب مكان وان لم نتواصل معهم بشكلٍ متواصل ولكنه وكما يقولون
القلوب على اتصال دائم بما نزرعه من أحترام لانفسنا أولاً وأحتراماً للاخرين تالياً .
السلام عليكم يا شموع الامل
انا انثى استثنائيه
لا تتحدث معي كباقي النساء ..
أتظن أننا نتشابه ..
لا .. لا وألف لا ..
أنا في كل التناقض وشتى أنواع الغرابة ..
أرى في عينيك استعجالا ..
وعلى شفتيك ألف سؤال وسؤال .
سأقول لك من أنا ..
وأحكم أنت إن كنت كالنساء ..
فيني شموخ .. غضب .. كبرياء .. طموح ..
قسوة .. حب .. حنان .. عطاء ..
لماذا فغرت فاك ؟
نحن مازلنا في البداية ..
سأكمل لك سيدي الحكاية ..
بين جوانحي قلب طاهر ..
ومع ذلك دائما خاسر ..
يحب , يكابر , خاسر .. خاسر
أحب الخير لكل البشر ..
أكره الحقد .. أمقت الغدر ..
وعندما أحزن .. كل شيء علي يظهر ..
لا أجيد التخفي ولا التلاعب بالجمل ..
عندما أغضب .. أصرخ ..
أعبر عن رأيي مهما حصل ..
أتأثر بألم غيري حتى الأعداء ..
قد يثير مدامعي .. يسارع دقات قلبي ..
مشهد .. أغنية .. منظر .. موقف ..
يجعلني أحزن وأفكر ..
في كل الأمور وبعض الأشياء ..
لا تستغرب يا سيدي ..
فأنا لست كباقي النساء
عندما أجرح أقابل ذلك بحزن عميق ..
يمزق مني القلب ..
ويطفئ من وجهي البريق ..
ويأخذني الألم إلى سرداب الوحدة ..
لا أحب الكلام ..
فآلامي لي وحدي ..
لا أحمل أحبتي أية أعباء ..
فأنا لست كباقي النساء ..
من لا يقدرني .. يحيرني ..
فحقه مني التجاهل ..
فأنا بالمثل أعامل ..
قد أكون قاسية ..
لا أرحم .. لا أجامل ..
أنا لست دمية جميلة خرساء ..
ولا إمرأة سخية بلهاء ..
ألم أقل لك إنني لست كباقي النساء ؟
عندما أحب . . أصبح وردة جورية ..
صاخبة نقية ..
أنصهر شوقا . . أحترق غيرة ..
لا أتردد في إظهار مشاعري التي عادة ماتكبتها النساء ..
مشاعري جلية .. عنيفة شقية ..
أحيانا .. أكون أميرة العطاء ..
وأحيانا تجدني سيدة البخلاء ..
تناقضاتي كثيرة ..
ما ذكرته لك هو رذاذ من مطر ..
أو قطرة من بحر ..
فأنا لست كباقي النساء ..
امرأة غير اعتيادية ..
أنثى . . نعم ..
و لكن استثنائية ..
لأني طموحة في جمال ..
ورائعة في واقع ..
وأميرة على نفسي ..
وملكة على عرش ذاتي ..
فيني طموح من ذهب ..
ودموع من سرآب ..
هل عرفتني الآن ..
انا المستحيلة ..
أنا الإستثنائية ..
أنا هنا .. وأنا هناك ..
ستجدني في عواصم الذات ..
لأني عاصمة البوح ..
وعاشقة الصمت في آن واحد ..
وهل عرفت كيف يجتمع جمال البوح مع تمرد الصمت ..
في آن واحد ..
ألم اقل لك بأني أنثى إستثنائية ..
تلك هي أنا ..
طموحة بذاتي ..
إستثنائية في حياتي ..
فهل قرأت بطاقة هويتي الآن
(( أنا لا شيء )) .
انتي كل شيء
الخير والبركه
ضوابط المشاركة
رد مع اقتباس
المفضلات