احباب الاردن التعليمي

النتائج 1 إلى 3 من 3

الموضوع: البابا يعلن دعم الفاتيكان لإقامة دولة للشعب الفلسطيني

  1. #1
    عضو
    تاريخ التسجيل
    Sat May 2007
    الدولة
    أم الدنيا وارض الكنانه
    العمر
    39
    المشاركات
    120,668
    معدل تقييم المستوى
    21474973

    Lightbulb البابا يعلن دعم الفاتيكان لإقامة دولة للشعب الفلسطيني

    الجدران يسهل بناؤها فكلنا نعلم انها لا تبقى الى الابد فبالإمكان هدمها
    البابا يعلن دعم الفاتيكان لإقامة دولة للشعب الفلسطيني على ارض أجداده ويطالب برفع الحصار عن غزة



    الحقيقة الدولية – عمان

    خلال اليوم الثالث من زيارته للأراضي المقدسة، والذي كان فلسطينياً بالكامل بدءاً من بيت لحم وانتهاء بمخيم عايدة للاجئين، قدم البابا بنديكتوس السادس عشر من الضفة الغربية المحتلة دعمه اقامة دولة فلسطينية، وأكد في عظته في باحة كنيسة المهد أنه يصلي من أجل رفع الحصار الاسرائيلي المفروض على قطاع غزة.








    وبعد حفل الاستقبال الرسمي، أحيا البابا في اليوم السادس لزيارته الى الأرض المقدسة قداساً، وقال في عظته إنه يصلي من أجل أن يرفع الحصار الاسرائيلي المفروض على غزة "قريباً". وتوجه بالحديث الى المسيحيين الذين قدموا من قطاع غزة وبينهم حوالي مئة يحضرون القداس، وقال: "يتجه قلبي بنوع خاص إلى الحجاج القادمين من غزة الممزقة نتيجة الحرب: أسألكم أن تبلغوا عائلاتكم وجماعاتكم معانقتي الحارة لها وتعبروا عن التعازي على الخسائر والصعاب والآلام التي تكبدتموها. كونوا على ثقة بتضامني معكم خلال مسيرة إعادة التعمير وبصلواتي كي يرفع الحصار في أسرع وقت".

    وقبل ذلك، أكد لشعب غزة "تضامنه العميق" معهم بعد الهجوم الاسرائيلي في كانون الأول (ديسمبر) وكانون الثاني (يناير) الماضيين، والذي اوقع أكثر من 1400 "شهيد" في القطاع.

    وكان البابا بنديكت السادس عشر, اعلن تأييد الفاتيكان ودعمه خلال استقبال الرئيس الفلسطيني محمود عباس صباح أمس له في مدينة بيت لحم بالضفة الغربية المحتلة, لحق الشعب الفلسطيني في وطن فلسطيني ذي سيادة في أرض أجداده، يعيش بأمان وسلام مع جيرانه ضمن حدود معترف بها دوليا, كما أعرب عن تعاطف المسيحيين مع اللاجئين الفلسطينيين.

    وقبيل مغادرته لبيت لحم قال البابا للفلسطينيين انه يعتقد ان الجدار الذي اقامته اسرائيل في الضفة الغربية وحولها يمكن ازالته.

    واضاف البابا "لقد شاهدته ... (انه) يلقي بظلاله على جانب كبير من بيت لحم .. الجدار الذي ينتأ في اراضيكم ويفصل بين الجيران ويقسم العائلات على الرغم من ان الجدران يسهل بناؤها فكلنا نعلم انها لا تبقى الى الابد. يمكن ازالتها".

    كلمة البابا في في بيت لحم اثناء لقاءه رئيس السلطة الوطنية الفلسطينية

    سيدي الرئيس،

    أيها الأصدقاء الأعزاء،

    أحييكم جميعا من صميم القلب، وأشكر بحرارة الرئيس السيد محمود عباس على كلمته الترحيبية. لم تكن رحلة الحج في أراضي الكتاب المقدس لتكتمل بدون زيارة بيت لحم، مدينة داود ومكان مولد يسوع المسيح. ولم أستطع زيارة الأرض المقدسة بدون قبول دعوة الرئيس عباس الكريمة لزيارة هذه الأراضي كي أحيي الشعب الفلسطيني. أعلم كم تألمتم، وأنكم تتألمون من جراء الاضطرابات التي تعاني منها هذه الأرض منذ عشرات السنين. يتوجه قلبي إلى جميع العائلات التي فقدت مساكنها. سأزور عصر اليوم مخيم عايدة للاجئين لأعرب عن تضامني مع الشعب الذي فقد الكثير. وأتوجه إليكم، يا من تبكون أقارب وأحباء فقدتموهم في العمليات العدائية، خصوصا خلال النزاع الأخير في غزة، لأؤكد لكم أنني أشاطركم أحزانكم وأذكركم باستمرار في صلواتي. في الواقع، إني أذكركم جميعا في صلواتي اليومية، وأبتهل من الله العلي هبة السلام، سلام عادل ودائم في الأراضي الفلسطينية وفي المنطقة بأسرها.

    سيدي الرئيس، إن الكرسي الرسولي يدعم حق شعبكم في وطن فلسطيني سيد، في أرض أجدادكم، آمن ويعيش بسلام مع جيرانه ضمن حدود معترف بها دوليا. إني أشجعكم وأشجع شعبكم، وإن بدا هذا الهدف بعيد التحقيق في الحاضر، على إبقاء شعلة الرجاء حية، رجاء قادر على إيجاد درب لقاء بين التطلعات الشرعية للإسرائيليين والفلسطينيين نحو السلام والاستقرار. وكما قال سلفي السعيد الذكر البابا يوحنا بولس الثاني "لا سلام بدون عدالة ولا عدالة بدون غفران" (رسالة اليوم العالمي للسلام 2002). أتوسل إلى جميع الأطراف المورطة في هذا النزاع القديم العهد كي تضع جانبا كل خلاف وتضارب لا يزال عائقا أمام طريق المصالحة ليسلكها الجميع بسخاء ورحمة وبدون أي تمييز. إن تواجدا عادلا وسلميا بين شعوب الشرق الأوسط يمكن أن يتحقق فقط بروح التعاون والاحترام المتبادل حيث يتم الاعتراف بالحقوق والكرامة واحترامها. أسألكم جميعا، وأسأل زعماءكم، أن تستأنفوا بالتزام متجدد هذه الأهداف وتعملوا على تحقيقها، وبشكل خاص اسأل الجماعة الدولية أن تستخدم نفوذها لإيجاد حل. إني على ثقة أنه ومن خلال حوار صادق ومستديم وضمن احترام تطلعات العدالة بالإمكان الوصول إلى سلام دائم في هذه الأراضي.

    رجائي أن يتم التخفيف من المشاكل الخطيرة المتعلقة بأمن إسرائيل والأراضي الفلسطينية بهدف توفير حرية تنقل أوسع مع اهتمام خاص بالروابط العائلية والدخول إلى الأماكن المقدسة. للفلسطينيين، شأن كل شعب آخر، الحق الطبيعي في الزواج وتكوين عائلة وفي العمل والتربية والعناية الصحية. أصلي أيضا، وبعون الجماعة الدولية، كي تستمر عملية إعادة بناء المنازل والمدارس والمستشفيات التي تضررت أو دمرتها المعارك وخصوصا خلال النزاع الأخير في غزة. وهذا أمر جوهري كي يتمكن شعب هذه الأرض من العيش في أوضاع يسودها السلام الدائم والرفاهية. إن بنيات تحتية مستقرة قادرة على إعطاء شبابكم أفضل فرص لاكتساب اختصاصات فعالة والحصول على أماكن عمل مع أجر عادل ما يسمح لهم بالتالي من أداء دورهم في تحسين حياة جماعاتهم. أوجه هذا النداء إلى الشبان الكثيرين الحاضرين اليوم في الأراضي الفلسطينية: اعملوا كي لا يثير ما شاهدتموه من خسائر في الأرواح ودمار خيبة الأمل والمشاعر المرة الطعم في قلوبكم. تشجعوا على مقاومة كل إغراء قد يحملكم على اللجوء إلى أعمال عنف أو إرهاب، بل بالعكس اعملوا كي تجدد خبرتكم عزمكم على بناء السلام وليكن كل هذا حافزا لكم لتقديم إسهام دائم لمستقبل فلسطين فتكون لها مكانتها على المسرح الدولي. فليكن كل هذا محركا لمشاعر الرحمة تجاه جميع المتألمين والتزاما من أجل المصالحة وثقة تامة بإمكانية الوصول إلى مستقبل ساطع.

    سيدي الرئيس، أيها الأصدقاء المجتمعون هنا في بيت لحم، أسأل للشعب الفلسطيني كله بركات أبينا السماوي وحمايته، وأرفع الصلاة التي أنشدها الملائكة في هذا المكان "السلام على الأرض للبشر ذوي الإرادة الطيبة". شكرا. وليكن الله معكم.

    كلمة البابا في مخيم عايدة للاجئين الفلسطينيين

    السيد الرئيس،

    أيها الأصدقاء،

    تتيح لي هذه الزيارة السعيدة إلى مخيم عايدة للاجئين التعبير عن تضامني مع كل الفلسطينيين بدون مأوى الذين يأملون بالعودة إلى مسقط رؤوسهم والعيش في وطن لهم. أشكرك سيدي الرئيس، على تحيتك اللطيفة، وأشكر أيضا السيدة أبو زيد وباقي المتكلمين. كما أعرب للمسؤولين عن وكالة أونروا لإغاثة اللاجئين عن تقديري الذي يشاطرني إياه عدد لا يحصى من الرجال والنساء في العالم، عملهم هنا وفي مخيمات أخرى في المنطقة.

    وأحيي بنوع خاص أطفال المدرسة ومعلميها. من خلال التزامكم التربوي تعبرون عن رجاء بالمستقبل. إلى كل الشباب الحاضر هنا أقول: جددوا قواكم وجهودكم واستعدوا للوقت الذي ستقع على كاهلكم مسؤولية شؤون الفلسطينيين في الغد الآتي. وللأهل دور كبير في هذا التحضير. ولجميع العائلات الحاضرة في هذا المخيم أقول: لا تتقاعسوا عن مؤازرة أبنائكم في تحصيلهم العلمي وفي تنمية مواهبهم، كيلا يحدث نقص في إعداد وتأهيل أشخاص أكفاء لتبوء مناصب هامة في المجتمع الفلسطيني. أعلم أن عائلات كثيرة مفرقة ـ بسبب اعتقال وسجن أعضاء منها أو تضييق حرية التنقل ـ وأن بينكم كثيرين فجعوا لفقدان أعزاء لهم من جراء الأحقاد والعداوات؛ وها إن فؤادي يتحد مع الذين يتألمون ويعانون من جرائها. أؤكد لكم دوام صلاتي من أجل جميع اللاجئين الفلسطينيين في العالم، وبنوع خاص الذين فقدوا منزلا وأعزاء لهم خلال الحرب الأخيرة على غزة.

    أود الإشارة والتنويه بالعمل الحميد الذي تقوم به هيئات ومراكز تابعة للكنيسة لصالح اللاجئين هنا وفي أنحاء أخرى من الأراضي الفلسطينية. إن البعثة البابوية لأجل فلسطين، التي تأسست لستين عاما خلا بهدف تنسيق الرعاية الإنسانية الكاثوليكية للمهجرين، تواصل رسالتها الخاصة والضرورية، جنبا إلى جنب مع منظمات أخرى مماثلة. إن حضور الراهبات المرسلات الفرنسيسكانيات لقلب مريم الطاهر في هذا المخيم، يعيد إلى الأذهان شخصية القديس فرنسيس، رسول السلام والمصالحة العظيم وموهبته. وفي هذا المجال، أعرب عن تقديري الخاص لمختلف أعضاء العائلة الفرنسيسكانية لإسهامهم الجبار في رعاية سكان هذه الأراضي ولتسخير ذواتهم "أدوات سلام" حسب العبارة الشهيرة المنسوبة لقديس أسيزي.

    أدوات سلام: كم من الأشخاص يتشوقون إلى السلام في هذا المخيم وهذه الأراضي والمنطقة بأسرها! وفي هذه الأيام تكتسب هذه الرغبة معنى عميقا حينما نستذكر حوادث أيار مايو عام 1948 وسنوات نزاع لم يجد بعد حلا له تلت تلك الأحداث. تعيشون الآن ظروفا شحيحة وصعبة، مع تقلص فرص العمل وتشعرون غالبا بالحرمان. إن تطلعاتكم المشروعة إلى وطن دائم، إلى دولة فلسطينية مستقلة، لم تتحقق بعد. وبدل ذلك تجدون أنفسكم، مثل كثير من الناس في هذه المنطقة وفي العالم، محاصرين في دوامة من العنف والاعتداءات والانتقام والدمار المتواصل. يرغب العالم بأسره وبقوة أن تنكسر هذه الدوامة ويأمل بأن يضع السلام حدا للعدائية الدائمة. نحن مجتمعون عصرا في هذا المخيم، تحت عبء الوعي بالجمود الذي يبدو وكأنه طال الاتصالات بين الفلسطينيين والإسرائيليين ـ الجدار.

    في عالم، حيث الحدود تنفتح أكثر فأكثر ـ على التجارة، على الرحلات، على تحرك الناس وعلى المبادلات الثقافية ـ من المأساوي رؤية انتصاب جدران. وكم نتوق لرؤية ثمار عملية بناء السلام الصعبة! وكم نصلي بحرارة كي تنتهي العدائية التي سببت انتصاب هذا الجدار!

    من الضرورة بمكان أن يتحلى الطرفان من جانبي الجدار بالشجاعة الكافية لتخطي الخوف وانعدام الثقة إذا ما أرادا التصدي لمشاعر الانتقام للضحايا والإساءة. ويجب التحلي بالشهامة للبحث عن المصالحة بعد أعوام من الصراع المسلح. مع ذلك يعلمنا التاريخ أن السلام يتم فقط عندما يبدي الطرفان المتنازعان استعدادهما للمضي أبعد من الاتهامات والعمل معا بأهداف مشتركة مع اعتبار مصالح واهتمامات الآخرين والسعي الحثيث لتوفير جو من الثقة. لا بد من حضور عزم على تبني مبادرات قوية وخلاقة من أجل المصالحة: إذا أصر كل واحد على تنازلات تمهيدية من قبل الآخر فستكون النتيجة دخول المفاوضات نفقا مسدودا.

    للمساعدة الإنسانية، شأن التي تقدم في هذا المخيم، دور جوهري، ولكن الحل على المدى البعيد لنزاع كهذا، لن يكون إلا سياسيا. لا أحد ينتظر أن يتوصل الشعبان الفلسطيني والإسرائيلي إلى هذا الحل بمفردهما. إن دعم الأسرة الدولية حيوي. أجدد ندائي إلى كل الأطراف المعنية كي تمارس تأثيرها لإيجاد حل عادل ودائم ضمن احترام المقتضيات الشرعية لجميع الأطراف والاعتراف بحقهم في العيش بسلام وكرامة حسب القانون الدولي. وفي الوقت عينه، تستطيع الجهود الدبلوماسية مع ذلك أن تتكلل بالنجاح إذا ما كان الفلسطينيون والإسرائيليون أنفسهم مستعدين لكسر حلقة العدوان. تراود ذهني الكلمات الرائعة المنسوبة للقديس فرنسيس: "فأضع الحب حيث البغض، والمغفرة حيث الإساءة.. والنور حيث الظلمة، والفرح حيث الكآبة".

    أجدد دعوتي لكل واحد منكم من أجل التزام أعمق في إنماء السلام واللاعنف، مقتدين بالقديس فرنسيس وغيره من بناة السلام الكبار. على السلام أن يبدأ من محيطه الخاص في كل عائلة وكل قلب. أواصل صلاتي كي تجد كل الأطراف المتنازعة في هذه الأرض الشجاعة للمواصلة على طريق المصالحة الملزم والضروري. فليزدهر السلام مرة أخرى في هذه الأراضي! وليبارك الله شعبه بالسلام!

    كلمة البابا قبيل مغادرته بيت لحم

    أشكركم على اللطف الكبير الذي أظهرتموه لي خلال هذا اليوم الذي قضيته برفقتكم، هنا في الأراضي الفلسطينية. أشكر السيد الرئيس محمود عباس على ضيافته وكلماته اللطيفة. وقد كان مؤثرا جدا بالنسبة لي أيضا الاستماع إلى شهادات المقيمين الذين حدثونا عن أوضاع الحياة هنا في الضفة الغربية وفي غزة. أؤكد لكم بأنني أحملكم جميعا في قلبي وأرغب بقوة برؤية السلام والمصالحة في هذه الأراضي المعذبة.

    لقد كان بحق يوما مشهودا. فمنذ وصلت بيت لحم هذا الصباح، سررت بالاحتفال بالقداس مع جمع غفير من المؤمنين في المكان حيث ولد يسوع المسيح، نور الأمم ورجاء العالم. رأيت العناية المقدمة لأطفال اليوم في مستشفى كاريتاس للأطفال. وشاهدت بقلق أوضاع اللاجئين الذين، ومثل العائلة المقدسة، اضطروا لترك منازلهم. ورأيت الجدار الذي يدخل أراضيكم ويفصل القريبين ويفرق العائلات، يحيط بالمخيم القريب ويخفي جزءا كبيرا من بيت لحم.

    وعلى الرغم من أن الجدران يمكن بناؤها بسهولة، فإننا نعلم جميعا بأنها لا تدوم إلى الأبد. فبالإمكان هدمها. ومن الضروري أولا إزالة الجدران التي نبنيها حول قلوبنا، الحواجز التي نرفعها بوجه قريبنا. ولهذا، أود وفي كلمتي الختامية، توجيه نداء جديد من أجل انفتاح وسخاء الروح، لوقف كل عدم تسامح وتهميش. وإن بدا نزاع ما صعبا ومتجذرا بعمق، فهناك على الدوام دوافع للرجاء بإمكانية حله، وبأن الجهود الصبورة والدؤوبة للعاملين لصالح السلام والمصالحة ستحمل ثمارها في النهاية. أمنيتي الحارة لكم، يا شعب فلسطين، أن يتحقق ذلك سريعا وتتمكنوا من التنعم بالسلام والحرية والاستقرار التي غابت عنكم لفترة طويلة.

    كونوا على ثقة بأنني سأنتهز كل فرصة لحث أولئك المعنيين بمفاوضات السلام على العمل من أجل حل عادل يحترم التطلعات الشرعية للإسرائيليين والفلسطينيين. وكخطوة هامة في هذا الاتجاه، يرغب الكرسي الرسولي عما قريب، وبالاتفاق مع السلطة الفلسطينية، بإنشاء لجنة العمل الثنائية الدائمة التي تم تحديدها في الاتفاق الأساسي الموقع في الفاتيكان يوم الخامس عشر من شباط فبراير 2000 (راجع الاتفاق الأساسي بين الكرسي الرسولي ومنظمة التحرير الفلسطينية، المادة 9).

    السيد الرئيس، أصدقائي الأعزاء، أشكركم مجددا وأكلكم جميعا لعناية الكلي القدرة. فليرمق الرب بنظره الرؤوف كل واحد منكم، عائلاتكم وجميع أحبائكم. فليبارك الرب الشعب الفلسطيني بالسلام.

    المصدر : الحقيقة الدولية – عمان
    -

  2. #2
    عضو
    تاريخ التسجيل
    Wed Jun 2008
    الدولة
    صانعة رجال البواسل رجال الهيه المملكة الهاشمية
    المشاركات
    146,552
    معدل تقييم المستوى
    11586669
    شكرا لنقل الخبر اختي

  3. #3
    عضو
    تاريخ التسجيل
    Sat May 2007
    الدولة
    أم الدنيا وارض الكنانه
    العمر
    39
    المشاركات
    120,668
    معدل تقييم المستوى
    21474973

المواضيع المتشابهه

  1. تثمين المكارم الأردنية المتواصلة للشعب الفلسطيني
    بواسطة محمد الدراوشه في المنتدى جريدة الراي
    مشاركات: 2
    آخر مشاركة: 31-03-2011, 04:27 PM
  2. البابا شنودة يعلن تأييده لمبارك
    بواسطة محمد الدراوشه في المنتدى اخبار مصر
    مشاركات: 8
    آخر مشاركة: 02-02-2011, 04:48 PM
  3. كلينتون‏: التفاوض ضرورى لإقامة دولة فلسطينية
    بواسطة الاسطورة في المنتدى اخبار مصر
    مشاركات: 2
    آخر مشاركة: 12-12-2010, 07:06 PM
  4. السعودية.. مفكر إسلامي يكشف عن تلقي الرياض طلبا من الفاتيكان لإقامة كنيسة في مكة
    بواسطة الاسطورة في المنتدى منتدى الاخبار العربية والمحلية
    مشاركات: 6
    آخر مشاركة: 07-09-2010, 12:59 PM
  5. الأسطل: البابا بنديكت السادس عشر أكثر باباوات الفاتيكان "تصهيناً"
    بواسطة رمز الوفاء في المنتدى منتدى الاخبار العربية والمحلية
    مشاركات: 4
    آخر مشاركة: 11-05-2009, 11:50 PM

الكلمات الدلالية لهذا الموضوع

المفضلات

ضوابط المشاركة

  • لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
  • لا تستطيع الرد على المواضيع
  • لا تستطيع إرفاق ملفات
  • لا تستطيع تعديل مشاركاتك
  •  
معجبوا منتدي احباب الاردن على الفايسبوك