احباب الاردن التعليمي

صفحة 1 من 3 123 الأخيرةالأخيرة
النتائج 1 إلى 10 من 22

الموضوع: عشرة أسباب لإعدام صدام وسبب واحد لإبقائه حيا

  1. #1
    عضو
    تاريخ التسجيل
    Sat Dec 2008
    الدولة
    Jordan
    المشاركات
    12,898
    معدل تقييم المستوى
    29

    عشرة أسباب لإعدام صدام وسبب واحد لإبقائه حيا

    نقلا عن موقع عرب تايمز

    عشرة أسباب لإعدام صدام وسبب واحد لإبقائه حيا


    مرة أخرى يعود الكاتب العراقي المقيم في بريطانيا والمعارض السابق لنظام صدام حسين علي الصراف إلى كتابة مقال مثير للجدل يسبح عكس التيار الذي تمثله أقلام عراقية مختلفة بعضها محسوب على الاحتلال.... فبعد مقاله ألاعتذاري لأجمل ديكتاتور وهو المقال الذي نشره في جريدة العرب اللندنية يعود الصراف اليوم ومع بدء المرحلة الثانية من محاكمة صدام بكتابة مقال يصلح لان يكون مرافعة قضائية وتاريخية عن الرئيس العراقي السابق.... المقال بعنوان عشرة أسباب لإعدام صدام وسبب واحد لإبقائه حيا.... المقال جدير فعلا بالقراءة

    عشرة أسباب لإعدام صدام سبب واحد لإبقائه حياً
    على الصراف

    لن نجادل. فالرئيس العراقي صدام حسين كان "ديكتاتورا". حسنا. ولكن، ماذا بعد؟ هو نفسه لم يكن يزعم انه "أبو الديمقراطية". والرجل لم يخدع أحداً على الإطلاق في انه صاحب قرار وكلمة. وكان واضحا بما فيه الكفاية، خلال محاكمته، عندما ألقى عبء جميع الاتهامات الموجهة إلى رفاقه على نفسه. قال "أنا قررت، وأنا أتحمل المسؤولية". هذا ما كان. وكان من حقه، بحكم منصبه، أن يقرر
    لم يكن العراق، قبل صدام، جمهورية أفلاطونية، لكي تتحول "ديكتاتوريته" إلى قضية. ولا كانت توجد أسس لجعل الديمقراطية، بالمقاييس الغربية معيارا لما يمكن أن يفعله رئيس في أي بلد عربي آخر. ومثل غيره من بلدان العالم النامية، فان الكثير من متطلبات الإدارة في العراق كانت، وما تزال، وستظل، تتطلب سلطات صارمة، فردية، وأحيانا مطلقة
    الديمقراطية ليست على أي حال، هبة. أنها مشروع. ومثل كل مشروع، فإنها تتطلب أسسا ومقدمات اجتماعية واقتصادية وثقافية، وما لم تتوفر هذه الأسس والمقدمات، فان الديمقراطية لن تكون سوى هراء، لا يختلف في مضمونه، حتى عن هراء الانتخابات التي كان يجريها، بلا مبرر، نظام صدام نفسه. وهى هراء، لا يختلف عن هراء الانتخابات التي يجريها، بلا مبرر أيضا، نظام الاحتلال
    الأسس لبناء ديمقراطية لم تتوفر في العراق بعد. نعم هناك أسس، كما هو واضح الآن، لكل بلية وكارثة طائفية، ولكل أعمال السلب والنهب والقتل والتعذيب، ولكن لا توجد أسس لبناء ديمقراطية. لا الاقتصاد ولا الثقافة ولا طبيعة العلاقات الاجتماعية تسمح بقيام ديمقراطية. برلمان الترهات والإمعات والتفاهات، ليس هو الديمقراطية. ولا انتخابات النصب والفتاوى وشراء الضمائر.

    إذا كان الحال كذلك، لا أحد يجب أن يلوم صدام على ديكتاتوريته. في الواقع، يجب أن يقال له "شكرا"، حتى ولو مع مليون "ولكن" تالية ثم، ماذا كان نوع تلك الديكتاتورية؟
    لقد كان الرجل صارما، ولا يريد لكلمته أو هيبته أن تنكسر. هذا كل ما في الأمر. وكسر الكلمة أو الهيبة قد يعنى الموت، ولكن أحدا لا يستطيع أن يزعم انه، بعدهما، لم يكن يصغي. كان يريد أن تُحترم سلطته، وان توضع فوق الرف وخارج الجدل. هذا كل ما في الأمر.
    هل هذا كثير؟

    أمن أجل هذا انقلبت على رأسه، ورأس العراق، الدنيا؟

    إذا كان العراقيون يرتكبون اليوم، و"في ظل الديمقراطية"، بحق بعضهم البعض جرائم بشعة، فلماذا يجب أن يلام نظام صدام على ما كان يرتكب في ظله من جرائم؟
    ماذا كان يمكن للمرء أن ينتظر في بلد تعوزه إمكانيات وآليات الحوار وقبول الاختلاف والتعددية، غير القتل والانتهاكات؟
    وعندما تكون المرجعيات الثقافية للسلطة هي ذاتها المرجعيات الإسلامية، فهل من الكثير على أي رئيس أن يتصرف كخليفة؟
    هل كان مطلوبا من صدام أن يستورد مرجعيات ثقافية وسياسية من الخارج، لكي يكون نظامه مقبولا؟ ومَنْ من العراقيين كان سيقبله أصلا؟
    أيهما أقرب للثقافة العربية والإسلامية: أن يكون الرئيس العراقي تجسيدا لسلطة هارون الرشيد المطلقة، أم تجسيدا لسلطة برلمان أثينا؟
    هل يجب، هكذا لأسباب عجيبة، أن نحوّل النقاش بشأن الديمقراطية والديكتاتورية، إلى لغو فارغ، لا يأخذ في نظر الاعتبار المرجعيات الثقافية للمجتمع، ولا يراعى متطلبات إرساء بنية تحتية للديمقراطية؟ أهي كلمة، يقال لها "كن" فتكون؟

    فإذا لم تكن.. لماذا إذن، نحاسب صدام على دكتاتوريته وجرائم نظامه؟ ثم بأي معني؟ ووفقا لأي نموذج؟
    ما هو الأساس المرجعي الذي يجيز لمحكمة، جاءت من زمن ما بعد العولمة، أن تحاكم هارون الرشيد على ما كان يفعل في مجلسه؟
    طبعا، المحكمة التي تحاكم الرئيس صدام، ليست بطبيعة الحال "عولمية" ولا بأي معني، وهى تفتقر للأسس القانونية افتقارها للقيم، ولكنها مع ذلك تجرؤ على أن تحاكم رئيسا بقانون تم سنّه بعد وقوع الجريمة، بل ومن دون أن تأخذ في عين الاعتبار انه كان يمارس سلطته أو يدافع عنها.
    وهكذا، ففي حين يجوز، لحكومة ما بعد الاحتلال أن تسحق مدنا بكاملها لوقف أعمال المقاومة ضدها، فانه لا يجوز لرئيس أن يقرر إعدام خونة -أو قل مقاومين- نصبوا كمينا لقتله بالتعاون مع دولة أجنبية كانت تخوض ضد بلدهم حربا - كيف يمكن لسخف كهذا، ألا يكون سخفا؟
    مع ذلك، فان صدام يستحق أن يُعدم. وإنما لأسباب لا علاقة لها لا بدكتاتوريته ولا بجرائم نظامه المماثلة لجرائم النظام الذي خلفه.

    هناك، على الأقل، 10 أسباب أهم، وهى ما يجعل جرائمه ذات طبيعة مختلفة ولا يجوز التسامح معها.

    هنا قائمة الجرائم الحقيقية التي ارتكبها صدام. ويجب الاعتراف بأنه فعلها كلها بمفرده. وهو يتحمل عنها كامل المسؤولية. لأنه كان، عندما ارتكبها، حاكما مطلقا وديكتاتورا ويقتل كل من يعارضه فيها:

    أولا- صدام، حتى عندما كان نائبا، أمم النفط العراقي، بقرار فردى جائر. أعاد للعراقيين ثروتهم المنهوبة، مما تسبب بالكثير من الأذى والضرر لشركات النفطية الأجنبية.

    ثانيا- شن حملة ظالمة لمحو الأمية. حتى أن نظامه المخابراتي، كان يراقب ليس جميع الأطفال، من اجل الذهاب إلى المدرسة، فحسب، بل وحتى آباءهم وأمهاتهم أيضا. وذلك حتى انخفض معدل الأمية إلى أقل من 10% في بلد كان ثلاثة أرباعه يعيشون سعداء من دون قراءة وكتابة. ومعظمهم من أبناء ما يسمى اليوم بـ"الأغلبية الشيعية". ويبدو أن الوقت قد حان لهذه "الأغلبية" لكي تنتقم منه لقاء العذابات والمرارات التي تكبدتها خلال تلك المرحلة المظلمة من تاريخ الدكتاتورية، خاصة وان الكثير من أبنائهم صاروا، بسب تلك الجريمة البشعة، دكاترة ومهندسين من دون أن يرتكبوا أي ذنب.
    ثالثا- أصدر قانونا بجعل التعليم إلزاميا حتى المرحلة الثانوية، مما حرم مئات الآلاف من العوائل العراقية من الاستفادة من تشغيل أبنائها في بيع السجائر في الشوارع.

    رابعا- منح الأكراد حكما ذاتيا، يقال انه كان "شكليا"، منحهم من خلاله سلطات أكثر مما تمنح انجلترا لمقاطعة ويلز، وذلك من دون وجه حق، خاصة وان الأكراد في الدول المجاورة يتمتعون بحقوق أكبر بكثير ولا يتعرضون للاضطهاد والتمييز. وزاد على ذلك، بأن حول اللغة الكردية إلى لغة ثانية يتعلمها العراقيون إجباريا، وأعاد بناء منطقة كردستان، ولكنه شدد المراقبة على الحدود مما حرم "قجقجية" الأحزاب الكردية من العيش على أموال تهريب البضائع. وهو منحهم صحفا تصدر باللغتين العربية والكردية، الأمر الذي كان يعد بمثابة انتهاك صارخ لحقوق الأكراد في مواصلة الأمية. وعين نائبا كرديا له، بينما كانت "الأغلبية" -أيضا؟- الكردية في العراق تريد أن يكون منصب الرئيس من حقها، مع منصب وزير الخارجية وتشكيل وزارة خاصة لـ"القجقجية" لتهريب النفط إذا أمكن.

    خامسا- حوّل ثروات العراق لبناء منشآت صناعية، بينما كان من اللازم التركيز على الاستيراد من الخارج.

    سادسا- منح الفلاحين، وفقا لقانون ينتهك جميع الأعراف الدولية، أراض زراعية أكثر مما يستطيعون فلاحتها. وعندما عجزوا، زودهم بالقوة، بمعدات ومكائن وآليات، حتى انه كان يوزع ثلاجات وتلفزيونات على الفلاحين مجانا لكي يجبرهم على شرب ماء بارد في الصيف، وعلى متابعة برامج التلفزيون، الأمر الذي حرمهم من النوم مبكرا. وكانت أجهزة مخابراته تنظم عمل الفلاحين في جمعيات تراقب إنتاج بعضها بعضا، مما شكل ضغوطا غير إنسانية على الكثير من الفلاحين الأبرياء الذين اعتادوا الاكتفاء بزراعة ما يحتاجونه لأنفسهم فقط.

    سابعا- جعل التعليم الجامعي مجانيا، وحول الجامعات إلى مؤسسات علمية تستقطب الخبرات وأسفرت عن ظهور علماء في مختلف مجالات الطب والهندسة والكيمياء والكهرباء والالكترونيات وغيرها من الحقول العلمية الأمر الذي كان يعد بمثابة تشويه متعمد للإمكانيات الوطنية ومحاولة خبيثة لغسل الأدمغة.

    ثامنا- أصدر قانونا يضمن الحقوق المدنية للمرأة ويكفل مساواتها بالرجل، الأمر الذي لا يمكن النظر إليه إلا على انه إهانة للتقاليد والقيم العربية والإسلامية العريقة.

    تاسعا- أراد للعراق أن يكون قوة إقليمية عظمي، تملك أسلحة دمار شامل وتشكل عاملا للتوازن مع القوة الإسرائيلية وتتحدى غطرستها، مما كان يشكل جريمة دولية عظمي.

    عاشرا- صحيح انه كان ينفق على مشاريع البناء من دون حسيب ولا رقيب، إلا انه لم ينهب درهما واحدا، ولم يسمح لأي من مسؤولي نظامه أن تكون لهم حسابات في بنوك أجنبية، مما حرم الكثير من المناضلين الوطنيين والديمقراطيين من الاستفادة من أموال بلدهم وعائداته، ألا يجب بالنسبة لمحاكمة عادلة أن تأخذ هذه الجرائم في نظر الاعتبار؟ ألا يستحق مجرم وديكتاتور وطاغية كهذا الإعدام عشرين مرة؟

    مع ذلك، فان هناك سببا واحداً يُجيز إبقاءه حيا: تعذيبه بأخذه في جولة تفقدية ليرى بأم عينيه الجثث التي يتم حرقها في وزارة الداخلية. وليرى بأم عينيه كم أستاذا جامعيا بقى حياً في العراق. وليرى بأم عينيه كيف تعمل المستشفيات. وليرى بأم عينيه الأطفال المشردين الذين عادوا ليبيعون السجائر في الشوارع. وليرى بأم عينيه كم ساعة كهرباء تحصل المنازل يوميا بعد إنفاق 02 مليار دولار على مشاريع "إعادة البناء" البول بريميرية. وليرى بأم عينيه كيف يتم تحويل المليارات إلى حسابات خارجية لقاء صفقات خردة، وليرى بأم عينيه المذابح الطائفية التي يقع ضحيتها العشرات يوميا، وليرى بأم عينيه ماذا بقى من حقوق "الماجدات" وليرى بأم عينيه ماذا يفعل "القجقجية" في كردستان، وكيف يكون الحكم الذاتي مشروعا انفصاليا. وليرى بأم عينيه أحزابا تسمى نفسها "شيعية" و"سنية" وتقول أنها "غير طائفية". وليرى بأم عينيه كيف يتم تقاسم العراق حصصاً. وليرى بأم عينيه كيف يجرى التمثيل حتى بجثث القتلى. وليرى بأم عينيه ماذا تعنى الديمقراطية ..... ساعتها، سيموت والدمعةُ في عينيه قهراً. ساعتها، سيموت وفى قلبه غصّة. ولكنه سيعرف انه لم يكن،
    بعد، ديكتاتورا بما فيه الكفاية، وان العراقيين الذين يستحقون زبانية الاحتلال ما كانوا ليستحقونه أصلا

  2. #2
    عضو
    تاريخ التسجيل
    Fri May 2007
    الدولة
    بالقرب منك..
    العمر
    79
    المشاركات
    11,190
    معدل تقييم المستوى
    28
    عليك رحمة الله..

    ويارب يهونها على اهلنا بالعراق

  3. #3
    عضو
    تاريخ التسجيل
    Wed Jun 2008
    الدولة
    صانعة رجال البواسل رجال الهيه المملكة الهاشمية
    المشاركات
    146,552
    معدل تقييم المستوى
    11586669
    عن نفسي صدام اسد العرب
    ورح يبقى في قلوبنا
    والله لو ما كان حاكم العراق بطريقة صحيحة كان امريكا زمان دخلت العراق وشتتهم مثل وضعهم الان
    صدام حاكم عربي عادل
    والله ايمه كان للعرب هيبة
    استشهاده خسارة للعرب وللعراق بالذات
    والدليل الوضع الي الان العرق فية
    الي خان صدام شعبة
    رح يبقى في قلوبنا ما حيينا
    وليس كل ما يكتب نصدقة
    لم يستطيعوا ان يكتبوا عنه في حياته لانهم جبناء
    كاتبوا بعد مماته
    فعلا الكلاب تبقى كلاب

    شكرا اخي

  4. #4
    عضو
    تاريخ التسجيل
    Thu Apr 2009
    المشاركات
    313
    معدل تقييم المستوى
    16
    الله يرحمه .


    ويصبر اهلنا في العراق .


    وشكرا على الموضوع .

  5. #5
    عضو
    تاريخ التسجيل
    Sat Dec 2008
    الدولة
    Jordan
    المشاركات
    12,898
    معدل تقييم المستوى
    29
    رحم الله القائد الشهيد صدام حسين
    شكرا على التعليقات

  6. #6
    عضو
    تاريخ التسجيل
    Sat May 2007
    الدولة
    أم الدنيا وارض الكنانه
    العمر
    39
    المشاركات
    120,668
    معدل تقييم المستوى
    21474973
    الله يرحمه .


    ويصبر اهلنا في العراق .

    اشكرك على الموضوع القيم

    احترامى لكل جديد

    مودتى

  7. #7
    عضو
    تاريخ التسجيل
    Sat Dec 2008
    الدولة
    Jordan
    المشاركات
    12,898
    معدل تقييم المستوى
    29
    شكرا على مرورك
    حياكم الله

  8. #8
    عضو
    تاريخ التسجيل
    Thu Apr 2009
    الدولة
    amman - jubaiha
    العمر
    37
    المشاركات
    365
    معدل تقييم المستوى
    16
    لا الـــــــه الا الله محمدا رسول الله

    لا تأسفن على غدر الزمان لطالما
    رقصت على جثث الأسود كلابُ
    لا تحسبن برقصها تعلو على اسيادها
    فالأسود أسودُ والكلاب كلابُ
    تبقى الأسـود مخيفة في أسرها
    حتى و إن نبحت عليها كلابُ




    لا تأسفن على غدر الزمان لطالما
    رقصت على جثث الأسود كلابُ
    لا تحسبن برقصها تعلو على اسيادها
    فالأسود أسودُ والكلاب كلابُ
    تبقى الأسـود مخيفة في أسرها
    حتى و إن نبحت عليها كلابُ


    لا تأسفن على غدر الزمان لطالما
    رقصت على جثث الأسود كلابُ
    لا تحسبن برقصها تعلو على اسيادها
    فالأسود أسودُ والكلاب كلابُ
    تبقى الأسـود مخيفة في أسرها
    حتى و إن نبحت عليها كلابُ





  9. #9
    عضو
    تاريخ التسجيل
    Thu Apr 2009
    الدولة
    amman - jubaiha
    العمر
    37
    المشاركات
    365
    معدل تقييم المستوى
    16
    لا تأسفن على غدر الزمان لطالما
    رقصت على جثث الأسود كلابُ
    لا تحسبن برقصها تعلو على اسيادها
    فالأسود أسودُ والكلاب كلابُ
    تبقى الأسـود مخيفة في أسرها
    حتى و إن نبحت عليها كلابُ

  10. #10
    عضو
    تاريخ التسجيل
    Thu Apr 2009
    الدولة
    amman - jubaiha
    العمر
    37
    المشاركات
    365
    معدل تقييم المستوى
    16

    Thumbs up ياليتني طفله كل همي دميتي

    [grade="00008b ff6347 008000 4b0082"][glint]لا تأسفن على غدر الزمان لطالما
    رقصت على جثث الأسود كلابُ
    لا تحسبن برقصها تعلو على اسيادها
    فالأسود أسودُ والكلاب كلابُ
    تبقى الأسـود مخيفة في أسرها
    حتى و إن نبحت عليها كلابُ
    [/glint][/grade]

صفحة 1 من 3 123 الأخيرةالأخيرة

المواضيع المتشابهه

  1. مشاركات: 0
    آخر مشاركة: 10-11-2016, 08:15 PM
  2. عشرة أسباب لتقدّم اليابان
    بواسطة الجزائري في المنتدى المنتدى العام
    مشاركات: 8
    آخر مشاركة: 19-11-2013, 03:52 PM
  3. أسباب تحقيق الأمن ووسائل المحافظة عليه ترجع إلى عشرة أسباب
    بواسطة ابو عبد الله محمود في المنتدى كلام في السياسة
    مشاركات: 12
    آخر مشاركة: 11-04-2012, 07:59 PM
  4. توقع صدور نتائج أسباب إنهيار فندق وادي موسى خلال اسبوع
    بواسطة محمد الدراوشه في المنتدى جريدة الراي
    مشاركات: 6
    آخر مشاركة: 13-03-2011, 04:16 PM

الكلمات الدلالية لهذا الموضوع

المفضلات

ضوابط المشاركة

  • لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
  • لا تستطيع الرد على المواضيع
  • لا تستطيع إرفاق ملفات
  • لا تستطيع تعديل مشاركاتك
  •  
معجبوا منتدي احباب الاردن على الفايسبوك