احباب الاردن التعليمي

النتائج 1 إلى 6 من 6

الموضوع: عاوزة حواديت قبل النوم لطفلك؟ تعالى هنا

  1. #1
    عضو
    تاريخ التسجيل
    Wed Nov 2008
    العمر
    35
    المشاركات
    2,222
    معدل تقييم المستوى
    18

    عاوزة حواديت قبل النوم لطفلك؟ تعالى هنا

    :41:


    :Bebe32: :Bebe32: :Bebe32:
    أنياب الثعلب دالة على شره

    أحد الثعالب كان يعيش في غابة، وكان هذا الثعلب كثير الاعتزاز بمكره، ومقتنعاً أن مكره قادر على أن يحقّق له ما يريد.
    وفي يومٍ من الأيام جاع الثعلب، ولم يعثر على ما يأكله على الرغم من بحثه الطويل، فاستلقى تحت أغصان شجرةٍ حزيناً يحلم بدجاجةٍ أو أرنب.
    وبعد لحظات حطّ غراب على غصن الشجرة ونظر إلى أسفل، فرأى الثعلب بادي الحزن، فأشفق عليه وسأله: ما بك؟
    فلم يجب الثعلب، بل رفع رأسه وتأمّل الغراب بنظراتٍ متفحّصة، فبدا له طعاماً شهيّاً، وقال لنفسه: لحم الغراب مرّ كريه، ولكنّه أفضل من الموت جوعاً.
    ثمّ خاطب الغراب بصوتٍ حاول أن يجعله مرتعشاً ضعيفاً: آه يا صديقي الغراب، أنا حزين لأنّي مريض.
    وسعل الثعلب سعالاً مصطنعاً، ثمّ تابع الكلام متسائلاً: هل صحيح ما سمعته عنك يا صديقي الغراب؟
    فقال الغراب بفضول: ماذا سمعت؟
    قال الثعلب: سمعت أنك خير طبيبٍ في الغابة كلّها.
    قال الغراب بفخر: ما سمعته ليس بعيداً عن الحقيقة، أنا فعلاً طبيب قدير، وأقدّم خبرتي لمن يحتاج إليها.
    قال الثعلب: إذن ماذا تنتظر؟! هيّا اترك الغصن وتعال افحصني.
    ففكّر الغراب لحظات، ثمّ قال للثعلب: أنت بالتأكيد تجهل مهنة الطب، ففحص المريض يتمّ على مرحلتين.
    في المرحلة الأولى أفحص المريض وأنا بعيد عنه، فإذا لم أتمكّن من معرفة مرضه ألجأ عندئذٍ إلى المرحلة الثانية، فأقترب من المريض وأفحصه فحصاً دقيقاً.
    فقال الثعلب: هيّا افحصني كما تشاء.
    فقال الغراب: افتح فمك.
    فأطاع الثعلب وفتح فمه، فبدت أنيابه لامعةً حادّةً مخيفةً جعلت الغراب يرتجف، ولكنّه ضحك ضحكةً مرحة، فسأله الثعلب بلهجةٍ لا تخلو من لومٍ واستنكار: لماذا تضحك؟! أليس من القسوة أن تهزأ بمريضٍ مسكينٍ مثلي يعاني الأوجاع؟!
    فقال الغراب: لقد ضحكت لأنني تذكّرت نصيحة جدّي.
    فقال الثعلب بتعجّب: وما هي نصيحة جدّك؟!
    قال الغراب: نصيحة جدّي تحذّر من الاقتراب من مريضٍ له أنياب كأنيابك.
    قال الثعلب متصنّعاً الغضب والاحتجاج: عيب عليك، أتشكّ فيّ؟! هذه إهانة لا أقبلها، وأنا مستعدّ لأنْ أقسم.. فقاطعه الغراب قائلاً: لا داعي إلى الكلام، فأنيابك تكلّمت، وأنا قد صدّقت ما قالته.
    وطار الغراب بعيداً تاركاً الثعلب جائعاً، ناقماً على أنيابه التي فضحت ما يعتزم أن يفعله.

    bv

    صياد وصادوني


    ذهب ثعلوب إلى الذئب، وجلسا يتسامران ويتبادلان أطراف الحديث.. فقال ثعلوب:
    - لقد سمعت عن دهائك في اصطياد الحيوانات يا صديقي الذئب.. فعلّمني طريقة أصطاد بها أرنوب.
    ابتسم الذئب وهو يقول:
    - سأعلّمك طريقة تجعلك تجلس في بيتك مرتاحاً، ولا تتحرّك منه إلا عندما يقع أرنوب في الفخ.
    استغرب ثعلوب ما سمعه من الذئب.. وخصوصاً أنه تعب من ملاحقة ومطاردة أرنوب دونما فائدة.. فسأل:
    - كيف يا ذئب يا صيّاد؟!
    أشار الذئب لثعلوب بإصبعه أن: اتبعني.. وتوجّه الاثنان إلى بيت ثعلوب. عندما وصل الاثنان إلى البيت.. طلب الذئب من ثعلوب أن يحضر له حزمة من الجزر، بينما راح هويعلّق جرساً فوق باب بيت ثعلوب من الداخل. أحضر ثعلوب الجزر الذي طلبه الذئب، وبعد أن ربطه بالحبل، وعمل منه حزمة كبيرة قال الذئب:
    - هات معك كيساً من القماش أو الخيش ثم اتبعني.
    توقّف الاثنان عند شجرة كبيرة بالقرب من بيت أرنوب، وقال الذئب:
    - سننصب الفخّ هنا.. إنه مكان مناسب جداً، فالمسافة قريبة من بيتك وبيت أرنوب.
    قال ثعلوب:
    - رغم أننّي لحد الآن لم أفهم شيئاً.. لكنّني أشكرك يا صديقي الذئب.
    وفي هذه الأثناء.. مرّ أرنوب بالقرب من الشجرة في طريقه إلى بيته، قال الذئب بحذر:
    - اختبئ خلف الشجرة يا ثعلوب.. كي لا تفشل خطتنا.
    قال ثعلوب:
    - حسن سنختبئ.. ولكنّني أخشى أن يكون قد رآنا من بعيد.
    اقترب أرنوب من الشجرة، ثم توقّف قليلاً كأنّه سمع حركة أو خشخشة، ثم نظر إلى الشجرة.. كان الذئب وثعلوب يختبئان خلف جذع الشجرة بحذر. قال ثعلوب وهويضع سبابته على أنفه:
    - هس س س.. إنّه يقف هنا.. يبدو أنه شكّ في شيء ما.. لا تصدر أية حركة.
    انطلق أرنوب متوجّهاً إلى بيته وهويدندن بلحن ما ويصفر.. عندها.. التقط الذئب وثعلوب أنفاسهما وقالا:
    - الحمد لله.. إنه لم يرنا.
    واصل الذئب عمله في نصب الفخّ، فربط فوهة الكيس بالحبل، ثم دفنه بمهارة تحت الأرض، وفي الطرف الثاني من الحبل ربط حزمة الجزر، وجعلها تتدلّى من على غصن الشجرة.
    كان ثعلوب ينظر إلى الذئب معجباً بمهارته في صيد الحيوانات.. فقال:
    - أنا أحسدك يا صديقي على مهارتك في الصيد.. وأتمنى أن أكون مثلك.. ولكن أرجوأن تنجح الخطة هذه المرة.
    قال الذئب:
    - عندما يقفز أرنوب ليجذب حزمة الجزر هذه، سيغلق عليه الكيس المدفون تحت الرمل نتيجة الثقل الذي سيحدثه أرنوب.
    ضحك ثعلوب وقال:
    - إنها خطّة ذكيّة أيها العبقري.. ولكن كيف سأعرف أنه وقع في الفخ؟
    قال الذئب:
    - ستعرف ذلك حالاً..
    ربط الذئب حبلاً آخر بحزمة الجزر وعلقه بغصن الشجرة، وصار يمدّه باتجاه البيت، وهو يقول:
    - لقد أنهينا عملنا هنا.. سننسحب بسرعة وحذر.
    قال ثعلوب وهو يتقافز فرحاً:
    - عظيم! أنت رائع! لقد فهمت كل شيء.
    في بيت ثعلوب علّق الذئب الطرف الثاني من الحبل في الجرس.. والتفت إلى ثعلوب قائلاً:
    - عندما يرنّ الجرس ستعرف أن أرنوب قد صار داخل الكيس.
    قال ثعلوب وهو يمسّد على بطنه:
    - وبهذه الطريقة أستطيع أن أظلّ في البيت مستلقياً على فراشي بانتظار الوليمة.. ها ها ها.
    استأذن الذئب بالانصراف وهو يقول:
    - لقد أنهيت مهمتي.. فأرجوأن لا تنسى أنني ساعدتك أيها المخادع.. فلربمّا أحتاج إلى مساعدتك يوماً.
    قال ثعلوب:
    - طبعاً.. طبعاً.. ولكن المهم أن تجدي هذه المساعدة نفعاً.
    مرّت ساعتان وثعلوب ينتظر.. حتى أنه سئم الانتظار وقال في نفسه:
    - أرنوب ذكيّ.. ولا أعتقد أن الحيلة ستنطلي عليه.. أما أنا و..
    (ترن.. رن.. رن.. رن)
    قبل أن يكمل كلامه.. رنّ الجرس فجأة.. قفز ثعلوب وهويصيح فرحاً:
    - عظيم.. لقد اصطدتك يا أرنوب أخيراً.. لقد وقعت في الفخ أيها المغفل.
    ما إن خرج ثعلوب من بيته ليحصل على الوليمة الجاهزة، حتى انطبق عليه فخّ حديدي كان منصوباً أمام باب بيته.. فصرخ.
    - آخ... آخ.. أنجدوني.. سأفقد قدمي.
    ثم تعالت ضحكة ساخرة.. وقهقهات عالية.
    - ها.. ها.. ها.. هذا جزاؤك أيها المحتال الماكر. لقد اكتشفت الحيلة، لذلك وضعت لك هذا الفخ، ثم سحبت الحبل ليرنّ الجرس عندك.
    قبل أن ينصرف الأرنب أطلق ضحكة عالية وهو يقول:
    - من يضحك أخيراً.. يضحك كثيرا أيها الصياد البارع.
    دمدم ثعلوب مع نفسه:
    - صياد.. وصادوني.. آخ..

    44411222 44411222 44411222

    قطعة من حديد

    كان أخوان اثنان ماضيين من الريف إلى المدينة، في الصباح الباكر، لبيع ما لديهما من خضر، يحملانها على ظهر حمار، وكانا قد اتفقا على أن يمتطي أحدهما الحمار في الذهاب، وأن يمتطيه الآخر في الإياب.
    وفي الطريق، رأى الأخ الذي يركب الحمار قطعة حديدية صغيرة، فقال لأخيه الراجل: (التقط تلك القطعة، فقد نبيعها، ونستفيد بثمنها)، فأجابه أخوه: (أنا لا أكلف نفسي عناء الانحناء لالتقاط مثل تلك القطعة الصغيرة، فهي لا تساوي شيئاً، وما كان من الأخ الذي يمتطي الحمار إلا أن نزل، والتقط القطعة الحديدية، ومضى بها).
    وفي المدينة، باع الأخوان ما لديهما من خضر، وهمّا بالرجوع إلى القرية، ولكن الأخ الذي التقط القطعة الحديدية ذكر القطعة، فعرضها للبيع، فباعها، بثمن معقول، اشترى به بعض الخوخ، ومضى الأخوان، الذي اشترى الخوخ يسير، والآخر يمتطي الحمار، كما اتفقا.
    وكانت عودتهما في الظهيرة، وقد قوي الحر، وفي الطريق، أحس الذي يمتطي الحمار بشيء من العطش، فطلب من أخيه أن يعطيه خوخة واحدة، فرمى له الأخ بحبة على الأرض، فاضطر إلى النزول لالتقاطها، ثم عاد إلى ظهر الحمار، ولم يمض بعض الوقت، حتى أحس بالعطش ثانية، فسأل أخاه أن يعطيه خوخة ثانية، فرمى له أخوه بحبة أخرى، فاضطر أيضاً إلى النزول لالتقاطها، ولم يمض بعض الوقت، حتى أحس بالعطش ثالثة، ومرة أخرى رمى له أخوه بالخوخة إلى الأرض، فاضطر إلى النزول لالتقاطها.
    ولما التقطها، ورجع إلى ظهر الحمار، سأل أخاه: (لماذا تعذبني، وترمي إليّ بحبة الخوخ إلى الأرض؟!)، فأجابه: (لو أنك كلفت نفسك مرة واحدة الانحناء لالتقاط تلك القطعة من الحديد في الذهاب، لما اضطررت إلى النزول إلى الأرض، ثلاث مرات، في الإياب، ولكان الخوخ كله معك).

    :028: :028:
    قصة خالد وحبات التوت

    كان خالد يزور جدته في العطلة الصيفية، وفي أحد الأيام، دعته ليذهب معها إلى السوق لشراء بعض الحوائج المنزلية، ففرح خالد بذلك فرحا عظيما، وفي وقت قصير كانا في طريقهما إلى السوق.
    ودخلت الجدة إلى دكان البقالة فاستقبلها صاحبه بتحية حارة، فتقدمت منه الجدة وأخذت تطلب الحوائج التي تحتاج إليها، وكان خالد يجيل بصره هنا وهناك في الدكان، فيرى فيه كل ما لذ وطاب من الحلوى والفواكه، وكلها مرتبة ومعروضة بشكل جذاب، فهناك قناني الحليب، وصناديق الجبن والزبدة موضوعة في وعاء زجاجي كبير وعلى الرفوف كل أنواع العلب الملونة مرصوفة بطريقة رائعة.
    وفي وسط الدكان كانت سلال الخضر كالجزر والفجل والقرنبيط، وإلى جانبها سلال الفواكه من كل ما تشتهيه النفس وتلذ له العين، لم يستطع خالد أن يدفع عنه كل هذا الإغراء لنفسه، فلم يشعر إلا ويده تمتد لتتناول حبة من التوت، وإذ به يسمع صوتاً من داخله يقول: لا.. لا.. يا خالد إن عملك يعتبر سرقة، ليست الثمار لك، ولكن كان التوت شهياً، وكان خالد يحب التوت كثيرا، ولا يشبع حتى يأكل منه، وها هو الآن أمامه كميات كبيرة، فلماذا لا يأكل حبة واحدة منه ولهذا لم يسمع صوت ضميره، فمد يده وتناول حبة واحة وتذوقها، فكانت لذيذة جدا، فأخذ أخرى وكانت أيضا لذيذة.
    وإذا كانت السلة ممتلئة، أخذ الحبة الثالثة والرابعة وأتبعها بالخامسة والسادسة، إلى أن أتى على كمية لا يستهان بها، وبينما هو مسرور بأكل التوت إذا به يسمع جدته تناديه بأن يستعد للذهاب، فقد اشترت كل ما أرادته.
    فأسرع خالد يمسح يديه بثيابه، وينسل بين السلال إلى حين كانت جدته واقفة فسألته أن يحمل معها بعض الحوائج.
    وفجأة نظرت الجدة إلى خالد وقالت له: (قف ياخالد وانظر إلي).
    فتطلع إليها وحاول أن يظهر بمظهر البريء الذي لم يفعل شيئا خاطئا، فسألته:
    (ما هذه العلامات السوداء التي أراها على وجهك يا خالد؟).
    - أية علامات سوداء؟
    - تلك التي أراها حول فمك، ليست سوداء تماما، بل هي سوداء تميل إلى الحمرة.
    - لا أعلم.
    - لقد أكلت توتا يا خالد.. أليس كذلك!
    - نعم أكلت حبة أو حبتين.
    - وأين وجدت التوت؟
    - في الدكان.
    - هل سمح لك صاحب الدكان بأكله؟
    - كلا.
    - إذن أخذته دون إذن؟
    - نعم.
    - إذن كنت ولداً شريرا يا خالد فإنني أخجل منك ومما فعلت.
    لنرجع الآن إلى البيت، وهناك نعمل على حل المشكلة.
    وفي البيت أجلست الجدة خالدا في حجرها، وأخذت تشرح له الخطأ في أخذ ما هو للغير ثم قالت له: أمامك الآن أمران لإصلاح ما ارتكبه من الخطأ وللتكفير عما تناولته من حبات التوت الحرام، أولهما أن تسال الله أن يسامحك على ما اقترفته من خطيئة، والثاني أن تعود إلى البقال، وتدفع له ثمن التوت).
    فأجاب خالد باكيا: يسهل علي أن أطلب الصفح من الله، ولكن من الصعب علي الذهاب إلى البقال.
    - أعرف أنه صعب عليك ذلك، ولكن هذا ما يجب أن تفعل، فأذهب إلى صندوق توفيرك الآن، وأخرج منه ما معك من نقود.
    - هل أدفع من مالي الخاص ثمن التوت؟
    - بالتأكيد هذا ما يجب أن تفعل.
    - ولكن لن تبقى معي نقود غيرها.
    - ذلك لا يهم، مع أنني لا أعتقد أن ثمنها يذهب بكل ما معك من نقود، إلا أنك يجب أن تدفع، ربما الثمن خمسة قروش.
    - مسح خالد دموعه بظاهر يده، وسار وهو يمسك النقود بيده يقدم رجلا ويؤخر أخرى حتى وصل إلى الدكان، فدخل وقلبه ينبض خجلا، سأله البقال: لماذا رجعت؟
    - هل نسيت جدتك شيئاً؟
    أجاب خالد، كلا، أنا الذي نسيت.
    - ماذا نسيت؟
    - يا عمي! أرجوك.. أرجوك.
    - نسيت أن أدفع لك ثمن التوت الذي أكلته، وقالت جدتي إن ثمنه خمسة قروش ولهذا أحضرت لك الثمن، ثم وضع خالد الدراهم على الطاولة ورجع راكضا، ولكنه سمع صوت البقال وهو ينادينه، ارجع يا خالد، ارجع قليلاً.
    - رجع خالد ببطء كأنه ينتظر توبيخاً من البقال الذي قال له قد نسيت شيئا يا خالد( وناوله كيسا من الورق في داخله شيء.
    - هو لك على كل حال، تأكله مع عشائك.
    - ظن خالد أنه رأى دموعاً في عيني البقال، ولكنه لم يعلم السبب، ثم أطلق ساقيه للريح حتى بلغ البيت، وهناك قال لجدته:
    - انظري ما أعطاني البقال، فرأت في الكيس قطعا من الشوكولاتة، ثم قالت: (أرأيت كيف سر البقال من أمانتك؟).
    - هذا يا حبيبي، أفضل ما يجب أن يفعله الإنسان في حالة كهذه.


    :001: :001:

    __________________

  2. #2
    عضو
    تاريخ التسجيل
    Sat May 2007
    الدولة
    أم الدنيا وارض الكنانه
    العمر
    39
    المشاركات
    120,668
    معدل تقييم المستوى
    21474973
    اشكرك على الحواديت

    حلوه كتير

    ورده

  3. #3
    عضو
    تاريخ التسجيل
    Wed Jun 2008
    الدولة
    صانعة رجال البواسل رجال الهيه المملكة الهاشمية
    المشاركات
    146,552
    معدل تقييم المستوى
    11586669
    مشكورة اختي

    يعطيك العافية

  4. #4
    عضو
    تاريخ التسجيل
    Wed Nov 2008
    العمر
    35
    المشاركات
    2,222
    معدل تقييم المستوى
    18
    تشرفت بمروركم مشكورين

  5. #5
    عضو
    تاريخ التسجيل
    Sat Oct 2008
    المشاركات
    7,005
    معدل تقييم المستوى
    12691250
    اشكركي عزيزتي على المووضووع....

    احترامي...

  6. #6
    عضو
    تاريخ التسجيل
    Wed Nov 2008
    العمر
    35
    المشاركات
    2,222
    معدل تقييم المستوى
    18
    نورتتي مايا

المواضيع المتشابهه

  1. مشكلات النوم في الحمل , النوم المريح للحامل
    بواسطة ريحانة الوادي 1 في المنتدى الحمل والولادة
    مشاركات: 0
    آخر مشاركة: 27-03-2017, 10:15 AM
  2. مشاركات: 0
    آخر مشاركة: 15-11-2016, 03:52 PM
  3. مشاركات: 0
    آخر مشاركة: 14-07-2012, 05:15 PM
  4. أشرقت تعالي تعالي تعالي وبدون ضرب
    بواسطة سندريلا في المنتدى منتدى الترحيب والتهاني
    مشاركات: 23
    آخر مشاركة: 04-03-2011, 06:38 PM
  5. تعاني من الخمول والكسل وكثرة النوم تعالي هون
    بواسطة عطر الاماكن في المنتدى منتدى جمال المرأة
    مشاركات: 10
    آخر مشاركة: 14-04-2010, 11:27 PM

الكلمات الدلالية لهذا الموضوع

المفضلات

ضوابط المشاركة

  • لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
  • لا تستطيع الرد على المواضيع
  • لا تستطيع إرفاق ملفات
  • لا تستطيع تعديل مشاركاتك
  •  
معجبوا منتدي احباب الاردن على الفايسبوك