صور دينية عن ادعية السفر , عبارات اسلامية عن السفر
بيسات عن ادعية السفر, كلمات عن ادعية السفر, رسائل عن ادعية السفر

دُعَاءُ السَّفَرِ
♦ اللَّهُ أَكْبَرُ، اللَّهُ أَكْبَرُ، اللَّهُ أَكْبَرُ، ﴿ سُبْحَانَ الَّذِي سَخَّرَ لَنَا هَذَا وَمَا كُنَّا لَهُ مُقْرِنِينَ * وَإِنَّا إِلَى رَبِّنَا لَمُنْقَلِبُونَ ﴾ [الزخرف: 13، 14] ((اللَّهُمَّ إِنَّا نَسْأَلُكَ فِي سَفَرِنَا هَذَا البِرَّ وَالتَّقْوَى، وَمِنَ الْعَمَلِ مَا تَرْضَى، اللَّهُمَّ هَوِّنْ عَلَيْنَا سَفَرَنَا هَذَا وَاطْوِ عَنَّا بُعْدَهُ، اللَّهُمَّ أَنْتَ الصَّاحِبُ فِي السَّفَرِ، وَالْخَليفَةُ فِي الْأَهْلِ، اللَّهُمَّ إِنِّي أَعُوذُ بِكَ مِنْ وَعْثَاءِ السَّفَرِ، وَكَآبَةِ الْمَنْظَرِ، وَسُوءِ الْمُنْقَلَبِ فِي الْمَالِ وَالْأَهْلِ))، وإذا رَجَعَ قَالَهُنَّ وَزَادَ فِيهِنَّ: ((آيِبُونَ، تائِبُونَ، عَابِدُونَ، لِرَبِّنَا حَامِدُونَ))[1].
دُعَاءُ المُسَافِرِ لِلْمُقيم
♦ ((أَسْتَوْدِعُكُمُ اللَّهَ الَّذِي لاَ تَضِيعُ وَدَائِعُهُ))[2].
دُعَاءُ المُقِيمِ لِلْمُسَافِرِ
♦ (( أَسْتَوْدِعُ اللَّهَ دِينَكَ، وَأَمَانَتَكَ، وَخَوَاتِيمَ عَمَلِكَ))[3].
♦ ((زَوَّدَكَ اللَّهُ التَّقْوَى، وَغَفَرَ ذَنْبَكَ، وَيَسَّرَ لَكَ الخَيْرَ حَيْثُ ما كُنْتَ))[4].
التَّكبيرُ والتَّسبِيحُ في سَيْرِ السَّفَرِ
♦قَالَ جَابِرٌ رضي الله عنه : ((كُنَّا إِذَا صَعَدْنَا كَبَّرْنَا، وَإِذَا نَزَلْنَا سَبَّحْنَا))[5].
دُعاءُ المُسَافِرِ إِذَا أَسْحَرَ
♦ ((سَمَّعَ سَامِعٌ بِحَمْدِ اللَّهِ، وَحُسْنِ بَلاَئِهِ عَلَيْنَا، رَبَّنَا صاحِبْنَا، وَأَفْضِلْ عَلَيْنَا، عَائِذاً بِاللَّهِ مِنَ النَّارِ))[6].
الدُّعَاءُ إِذَا نَزَلَ مَنْزِلاً فِي سَفَرٍ أَوْ غَيْرِهِ
♦ ((أَعُوذُ بِكَلِمَاتِ اللَّهِ التَّامَّاتِ مِنْ شَرِّ مَا خَلَقَ))[7].
[1] مسلم، 2/ 978، برقم 1342.
[2] أحمد، 2/ 403، برقم 9230، وابن ماجه، 2/ 943، برقم 2825، وانظر: صحيح ابن ماجه، 2/133.
[3] أحمد، 2/ 7، برقم 4524، والترمذي، 5/ 499، برقم، 3443 وصححه الألباني في صحيح سنن الترمذي، 3/ 419.
[4] الترمذي، برقم 3444، وانظر: صحيح الترمذي، 3/155.
[5] البخاري مع الفتح، 6/ 135، برقم 2993.
[6] مسلم، 4/ 2086، برقم 2718، ومعنى سَمعَ سامِعٌ: أي شهد شاهدٌ على حمدنا للَّه تعالى على نعمه، وحسن بلائه. ومعنى سَمَّعَ سامِعٌ: بلَّغ سامع قولي هذا لغيره، وقال مثله تنبيهاً على الذكر في السحر والدعاء. شرح النووي على صحيح مسلم، 17/39.
[7] مسلم، 4/ 2080، برقم 2709.