احباب الاردن التعليمي

صفحة 5 من 12 الأولىالأولى ... 34567 ... الأخيرةالأخيرة
النتائج 41 إلى 50 من 112

الموضوع: حقائق علميه رائعه 2015 كل يوم معلومه مع احباب الاردن 2016 متجدد حقائق علميه رائعه كل يوم معلومه

  1. #41
    الاداره
    تاريخ التسجيل
    Tue May 2009
    الدولة
    الرايه الهاشميه حفظها الله
    المشاركات
    212,599
    معدل تقييم المستوى
    21475063

    رد: حقائق علميه رائعه 2015 كل يوم معلومه مع احباب الاردن 2015 متجدد حقائق علميه رائعه كل يوم معلومه




    استخدام الضوء المرئي العادي بدلاً من الأشعة السينية


    27 مارس , 2015











    إذا كنت تعتقد بأن الأشعة السينية وغيرها من أشكال الإشعاع هي الوحيدة القادرة على اختراق الأجسام المعتمة، فأنت على خطأ، ففي الواقع يمكن للضوء المرئي أن يمر من خلال أشياء مثل الطلاء والأنسجة البشرية أيضاً، وهذا يمكن أن يكون له آثار قوية على البحوث الطبية وغير ذلك من المجالات، وهذا يعني أيضاً أن الضوء العادي يمكن أن يحل في يوم من الأيام محل الأشعة السينية أو حتى قد يسمح للعلماء بإزالة الأورام باستخدام الليزر بدلاً من الجراحات المحفوفة بالمخاطر، ولكن المشكلة هي أن مثل هذا الضوء إما يتم امتصاصه أو أنه يتناثر بمجرد أن يمر من خلال الأجسام الغير شفافة، مما يجعله عديم الفائدة للتصوير، ولكن وفقاً لمجلة (Nature)، فإن العلماء يعملون الآن على بعض الطرق التي قد تمكنهم من إعادة تجميع الضوء المتناثر الذي يمر عبر الأجسام غير الشفافة وذلك لخلق صورة قابلة للاستخدام على الجانب الآخر، على غرار طريقة سوبرمان.

    إن المحاولات الأولى لتصوير الأجسام الصلبة عن طريق الضوء العادي تم استيحائها من تقنية تعود لعلم الفلك تسمى “البصريات التكيفية”، وهي تقنية تستخدم خوارزميات معينة لمعرفة مقدار التشويه الناتج عن الجو ضمن الصور الملتقطة من الفضاء، إلّا أن العلماء قاموا بتعديل هذه التقنية لاستخدامها على الأجسام الصلبة من خلال تسليط ضوء ليزري من خلال “معدل ضوء مكاني” لتأخير أجزاء معينة ومختلفة من الحزمة الضوئية، وبعد أن يمر الضوء من خلال المعدل والجسم المعتم (الغير شفاف)، يقوم جهاز كاشف مثبت على الجانب الآخر بمعالجة الضوء المتناثر القادم ومن ثم يعمل على تجميعه لإعطاء صورة مفهومة ومتماسكة.

    أظهرت التجارب الأولى نجاحاً رائعاً، حيث نتج عن التجربة شعاع مركز ذو كثافة تزيد ألف مرة عن كثافة الضوء المتناثر العادي، ومن خلال هذه النتائج، قام فريق آخر من الباحثين بتعديل التقنية ليصبح بالإمكان استخدامها مع الموجات فوق الصوتية المركزة، وهذه الموجات تتحكم بتحويل تردد ضوء الليزر، بعد ذلك يقوم الإشعاع المتحول بالارتداد للخلف عبر الجسم المعتم (الغير شفاف) من خلال مرآة، مضيفاً بذلك المزيد من الطاقة للإشعاع الأولي لخلق ما يشبه “الفجوة داخل الجدار”، سامحاً بذلك للفريق بتصوير حبة من الفلورسنت مخبأة بين طبقتين عاتمتين على بعد بضعة ميكرومترات.

    من خلال تسريع هذه العملية، استطاع فريق آخر في باريس من تصوير أذن فأر حي في العام الماضي، مما يبشر ببداية واعدة لنوع جديد من الماسحات الضوئية للأجسام، وعلى الرغم من أنه ما يزال على العلماء القيام بالكثير من العمل، إلّا أن هذه التقنية أظهرت أن لديها إمكانات كبيرة ليس فقط في مجال الطب، ولكن أيضاً في حقول أخرى مثل ترميم القطع الفنية أو في علم الآثار، حيث أنها مثلاً تسمح للخبراء برؤية ما هو موجود تحت الطبقات المتعددة من الطلاء.
    ليس من الصعب ان تصنع الف صديق فى سنة
    لكن من الصعب ان تصنع صديقا لألف سنة
    يكفيني فخرا انني ابن الرايه الهاشميه

  2. #42
    الاداره
    تاريخ التسجيل
    Tue May 2009
    الدولة
    الرايه الهاشميه حفظها الله
    المشاركات
    212,599
    معدل تقييم المستوى
    21475063

    رد: حقائق علميه رائعه 2015 كل يوم معلومه مع احباب الاردن 2015 متجدد حقائق علميه رائعه كل يوم معلومه




    النوم لفترات طويلة قد يكون بمثابة إنذار لحدوث سكتة دماغية

    27 مارس , 2015




    على الرغم من أنه لا يوجد طريقة لتشخيص السكتة الدماغية قبل حدوثها، إلّا أن الباحثين يقولون بأنهم استطاعوا التعرف على أحد الدلائل التي قد تساعد الأطباء على التنبؤ بالأشخاص الذين قد يكونون أكثر عرضة لخطر الإصابة بها، وهذا الدليل هو كمية النوم التي ينالها الشخص ليلاً.

    وفقاً لتحليل نشر في مجلة ( Neurology)، فإن الأشخاص البالغين الذين ينامون لأكثر من ثماني ساعات في اليوم، يكونون أكثر عرضة للإصابة بالسكتات دماغية بنسبة 46٪ خلال العقد المقبل من حياتهم من البالغين الذين ينامون لمدة ست إلى ثماني ساعات، والأسوأ من ذلك، هو أن خطر التعرض للسكتة دماغية لدى الأشخاص الذين تحولوا من النوم لمدة أقل من ست ساعات يومياً إلى النوم لأكثر من ثماني ساعات يتضاعف بما يقارب الأربعة مرات مقارنة مع الأشخاص الذين يحصلون على ست إلى ثماني ساعات من النوم بشكل دائم.

    إن نتائج هذا البحث قد تساعد على توضيح العلاقة الغامضة بين النوم والسكتات الدماغية، فعلى الرغم من أن مجموعة كبيرة من الدراسات كانت قد درست هذه العلاقة، إلّا أن النتائج التي توصلت إليها كانت غير جازمة وغير متناسقة، وهذا ما دعا الباحثين من جامعة كامبريدج وجامعة وارويك في انكلترا للاستعانة بدراسات عن السرطان للبحث عن إجابات لهذه القضية، حيث استخدم الباحثون بيانات تعود لـ 9,692 شخص من نورفولك، إنجلترا، كانوا قد شاركوا في دراسة أوروبية للتنبؤ الاستباقي بالسرطان، وكانت أعمار هؤلاء المشاركين تتراوح بين 40 و 79 عاماً عندما بدأت الدراسة في تسعينيات القرن الماضي، وتم بعد ذلك تعقبهم لمدة متوسطها 9.5 سنة.

    كان اهتمام الباحثين في هذه الدراسة منصباً على المعلومات التي تضم عدد ساعات نوم المتطوعين، والتي أفصح المتطوعون عنها خلال الفترة الممتدة ما بين عامي 1998 و 2000، و2002 و2004، كما جمعت الدراسة مجموعة أخرى من المعلومات الديموغرافية والطبية، التي تتضمن سنهم ومستوى تعليمهم وعادات شرب الكحول والتدخين لديهم، ومؤشر كتلة الجسم وضغط الدم والتاريخ العائلي من السكتة الدماغية.

    في النهاية تبين أنه من بين 9,692 متطوع، كان هناك 346 شخص عانى من سكتة دماغية واحدة على الأقل خلال السنوات التي تم تعقبهم فيها (بما في ذلك 67 حالة قاتلة)، ولكن هذه السكتات الدماغية لم تكن موزعة بالتساوي بين جميع المتطوعين، فبعد البحث في جميع العوامل التي قد تؤثر على زيادة مخاطر التعرض للسكتة الدماغية، وجد الباحثون أن الأشخاص الذين ينامون لفترات طويلة (أكثر من ثماني ساعات كل ليلة) كانوا أكثر احتمالاً للتعرض للسكتات الدماغية بكثير من الأشخاص الذين ينامون لفترات متوسطة (ست إلى ثماني ساعات في كل يوم)، كما أن الأشخاص الذين ينامون فترات قصيرة (أقل من ست ساعات في الليل) كانوا أيضاً أكثر احتمالاً للتعرض للسكتات الدماغية، حيث أن نسبة الخطر لديهم كانت أكبر بحوالي 18٪ من الذين ينالون فترة متوسطة من النوم، ولكن هذا الفرق كان صغيراً بما يكفي لأن يتم اعتباره بأنه مصادفة.

    بعد إجراء المزيد من البحث، لاحظ الباحثون وجود بعض الأنماط المثيرة للاهتمام، حيث تبين لهم أن العلاقة بين مدة النوم ومخاطر الإصابة بالسكتة الدماغية تكون أقوى إلى حد ما لدى النساء، وكان الأمر مماثلاً للسكتات الدماغية القاتلة.

    عندما تم فحص بيانات المشاركين في الدراسة تبعاً للسن، وجد الباحثون أن النوم لأكثر من ثماني ساعات في كل ليلة ساهم في زيادة خطر التعرض للسكتة الدماغية بالنسبة للأشخاص الذين كانت أعمارهم لا تقل عن 63 سنة فقط، ولكن من جانب آخر، تبين أن النوم لأقل من ست ساعات في كل ليلة أدى إلى زيادة خطر التعرض للسكتة الدماغية لدى الشباب أكثر من كبار السن.

    بعد ذلك قام فريق الباحثين بإجراء تحليل تلوي جمع بين نتائج هذه الدراسة و11 دراسة أخرى كانت قد نُشرت سابقاً، وشمل هذا التحليل حوالي 560,000 شخص من سبع دول، 8000 شخص منهم أصيب بالسكتات الدماغية، وبيّن التحليل التلوي وجود رابط بين النوم لفترات قصيرة وزيادة خطر الإصابة بالسكتة الدماغية بنسبة 15٪، وبين النوم لفترات طويلة وزيادة خطر الإصابة بالسكتات الدماغية بنسبة 45٪، وبهذا كانت نتائج هذا التحليل بمثابة تأكيد للنتائج التي توصل إليها الباحثون في دراستهم.

    ولكن الأمر الذي لا يزال غير واضحاً هو ما إذا كان النوم لفترات أكثر أو أقل من اللازم هو ما يسبب حدوث السكتة الدماغية، أو أن العمليات البيولوجية التي تحدث السكتة الدماغية هي ما يؤثر على طول أو قصر فترة النوم، والجدير بالذكر أن دراسات أخرى كانت قد ربطت بين النوم لفترات طويلة وحدوث مشاكل في القلب مثل الرجفان الأذيني، وتصلب الشرايين وغيرها من الحالات التي قد تؤدي لجعل حدوث السكتة الدماغية أكثر احتمالاً.

    لا يزال على العلماء إجراء المزيد من التجارب للحصول على فكرة أفضل عن الكيفية التي يرتبط فيها النوم بالسكتات الدماغية، وحتى ذلك الوقت يجب على الأطباء الاستفسار عن عادات النوم لمرضاهم، فإذا أفاد المرضى الكبار السن بأنهم ينامون لأوقات طويلة، عندها ينبغي على الطبيب أن يأخذ هذا الأمر بمثابة تحذير لاحتمال تعرض هذه الشخص لسكتة دماغية.
    ليس من الصعب ان تصنع الف صديق فى سنة
    لكن من الصعب ان تصنع صديقا لألف سنة
    يكفيني فخرا انني ابن الرايه الهاشميه

  3. #43
    الاداره
    تاريخ التسجيل
    Tue May 2009
    الدولة
    الرايه الهاشميه حفظها الله
    المشاركات
    212,599
    معدل تقييم المستوى
    21475063

    رد: حقائق علميه رائعه 2015 كل يوم معلومه مع احباب الاردن 2015 متجدد حقائق علميه رائعه كل يوم معلومه




    كم من الوقت يمكننا أن نبقى مستيقظين؟

    27 مارس , 2015





    كم من الوقت يمكننا أن نبقى مستيقظين؟


    إذا ما قمنا ببعض الحسابات البسيطة سندهش عندما نعرف كيف يقضي الإنسان حياته، فعندما يصل الإنسان إلى سن الـ78، سيكون قد قضى تسعة سنوات من حياته في مشاهدة التلفزيون، وأربع سنوات وهو يقود السيارة، و92 يوماً في الحمام، ولكن هذه النشاطات جميعاً لا تشكل شيء إذا ما قورنت مع الوقت الذي يستغرقه الإنسان في النوم، فتبعاً للحسابات فإن الإنسان الطبيعي عند بلوغه سن 78 يكون قد أنفق 25 سنة منها في النوم، ولكن في محاولة منا لاسترجاع بعض هذا الوقت تظهر أمامنا بعض التساؤلات، فمثلاً ما هو مقدار الوقت الذي يمكننا فيه البقاء مستيقظين – وما هي النتائج المترتبة على البقاء دون نوم؟

    تشير (ايرين هانلون)، وهي أستاذة مساعدة في مركز الصحة والنوم والتمثيل الغذائي في جامعة شيكاغو، أن أي محاولة من قبل أي فرد صحيح الجسم لمعرفة مقدار الوقت الذي يمكنه البقاء فيه من دون نوم ستكون صعبة جداً، حيث أن الدافع للنوم سيصبح أقوى حتى من الدافع لتناول الطعام، وفي النهاية سيذهب الدماغ إلى النوم رغم كل الجهود التي يمكن لأي أحد أن يبذلها لإبقائه في الحالة الواعية.

    ولكن لماذا يجب على الإنسان أن ينام أصلاً؟

    تبعاً لـ (هانلون) ما يزال السبب الذي يجعل الرغبة في النوم قوية جداً لغزاً يحير العلماء، حيث أن الوظائف التي تتحكم بعملية النوم لا تزال بحاجة إلى المزيد من التوضيح، ولكن مع ذلك، يبدو أن هناك شيء حول النوم يقوم بـ “إعادة ضبط” الأنظمة في أجسامنا، بل وبالإضافة إلى ذلك، فقد أظهرت الدراسات أن النوم الروتيني الكافي يعزز من عملية الشفاء، ويعزز أيضاً من وظائف المناعة، ويساعد الجسم على القيام بالتمثيل الغذائي بطريقة سليمة، والكثير من الأمور الأخرى – وهو ربما السبب الذي يجعلنا نشعر بالارتياح بعد أخذ قيلولة طويلة في فترة بعد الظهر.

    من جانب آخر، تم ربط عدم أخذ القسط الكافي من النوم مع التعرض لمخاطر أكبر من الإصابة بمرض السكري، ومشاكل في القلب، والإصابة بالسمنة، والاكتئاب والعديد من الأمراض أخرى، ولتجنب هذه النتائج الأخيرة، يقوم جسمنا بإعطائنا بعض التنبيهات التي تتمثل بالأحاسيس الغير مريحة عندما يصبح بحاجة ماسة للنوم، فمثلاً نشعر بأننا أصبحنا نفتقر للطاقة، ونشعر بالدوار، وتصبح جفوننا ثقيلة وعيوننا تؤلمنا، وإذا ما واصلنا في محاربة النوم، عندها سنفقد قدرتنا على التركيز وتشكيل الذكريات القصيرة الأمد.

    أما إذا قاومنا كل هذه الآثار الجانبية وبقينا مستيقظين لعدة أيام، فإن عقولنا ستصاب في النهاية بالعته، وسيصبح مزاجنا متقلباً جداً، وقد نصاب بالقلق، ونرى أشياء لا حقيقة لها، وحتى أن بعض الأشخاص قد يبدؤون بالهلوسة ويصابون بنوع ضعيف من الجنون، وهذه الظاهرة غالباً ما تظهر لدى سائقي الشاحنات الذين يقودون لمسافات طويلة حيث أنهم يبدؤون بتخيل رؤية كلاب سوداء أمام ناظرهم بمجرد رؤيتهم لأي خيال أسود على الطريق.

    يشير (أتول مالهوترا)، وهو مدير قسم طب النوم في جامعة كاليفورنيا، أن العديد من الدراسات كانت قد وثقت حدوث انهيار في الجسم مترافق مع الحرمان من النوم، حيث أنه يحدث زيادة في إفراز هرمونات التوتر مثل الأدرينالين والكورتيزول في الدم، وهذا بدوره يرفع ضغط الدم، وفي الوقت ذاته، تخرج ضربات القلب عن السيطرة ويتعثر جهاز المناعة، لذلك فإن الأشخاص الذين يُحرمون من النوم يشعرون بالقلق ويصبحون أكثر عرضة للإصابة بالأمراض.

    ولكن مع ذلك، فإن جميع تلك المشاكل التي تحدثها نوبة من الأرق أو الحرمان من النوم لبضعة ليالي يمكن أن تختفي بعد أخذ قسط كافي من النوم، مما يعني أن أي ضرر قد يحدث نتيجة لذلك يكون قابلاً لأن يتم عكسه، وهذا تبعاً لـ (جيروم سيغل)، وهو أستاذ في مركز أبحاث النوم في جامعة كاليفورنيا في لوس انجليس.

    ولكن ماذا لو لم يستطع شخص ما النوم أبداً؟ إن مثل هذا الأمر يمكن أن يحدث لدى الأشخاص المصابين بمرض وراثي نادر يسمى الأرق الوراثي المميت (ffi)، وهذه الحالة توفر واحدة من الصور الأكثر وضوحاً من عواقب الإصابة بالأرق الشديد.

    هناك ما لا يزيد عن 40 عائلة فقط في جميع أنحاء العالم تحمل مرض الـ (ffi) في جيناتها، والمسبب الرئيسي لهذا المرض هو إصابة أحد الجينات بعيب معين يؤدي إلى حدوث خطأ في تحول البروتينات في الجهاز العصبي إلى بريونات غير قادرة على تأدية وظائفها الطبيعية، والبريونات هي بروتينات ذات أشكال غريبة تسبب المشاكل لدى هؤلاء الأشخاص، فهي تتجمع في الأنسجة العصبية، وتعمل على قتلها وتشكيل ما يشبه الثقوب التي توجد في الجبنة السويسرية داخل الدماغ، وإحدى أكثر المجالات التي تتضرر بشدة ولا سيما لدى الأشخاص الذين يعانون من الـ (ffi) هي منطقة المهاد، وهي منطقة الدماغ تسيطر على النوم، وبالتالي فإن هذا يتسبب بحدوث الأرق لديهم.

    إن الأشخاص المصابين بهذا المرض يصابون فجأة بالأرق، ويبقون مستيقظين لأيام عديدة ومتواصلة دون راحة، مما يؤدي إلى ظهور أعراض غريبة لديهم في البداية، تتطور بعد بضعة أسابيع، ليدخل مريض الـ (ffi) في نوع من شفق ما قبل النوم، حيث يبدو وكأنه يمشي وهو نائم ويختبر تشنجات وحركات عضلية غير طوعية تحدث لدى العديد منا في بعض الأحيان أثناء النوم، ومن ثم يلي ذلك فقدان الوزن والعته، وفي نهاية المطاف الموت.

    ولكن يشير (سيغل) بأنه لا يعتقد أن الأرق بحد ذاته هو ما يسبب الموت، وذلك لأن مرضى الـ (ffi) يصبحون فيما بعد مصابين بتلف في الدماغ على نطاق واسع، ولكن السجناء الذين يتم تعذيبهم عن طريق استخدام تقنية الحرمان من النوم لا يعانون من تلك النتائج ولا تؤدي هذه الطريقة إلى موت أي أحد (على الرغم من أنها تؤدي إلى معاناة فظيعة على مستويات أخرى).

    من جهة ثانية فقد أظهرت التجارب التي تم إجراؤها على الحيوانات أن هناك أدلة متزايدة تشير إلى أن الحرمان من النوم في قد لا يكون مميتاً بحد ذاته، ولكنه قد يؤدي إلى نتائج قد تكون مميتة، ففي الدراسات التي قام بإجرائها (ألان ريتشتسافين) من جامعة شيكاغو في ثمانينيات القرن الماضي، والتي اشتملت وضع الفئران على أقراص فوق صفيحة من الماء، ومنعها من النوم عن طريق الإلقاء بها في الماء كلما حاولت أخذ قيلولة صغيرة، وبعد حوالي شهر من التجربة تبين أن جميع الفئران التي شاركت في الدراسة ماتت، ولكن السبب في موتها لم يكن واضحاً تماماً، وعلى الأرجح أن السبب الأساسي في ذلك هو التوتر الذي أصاب الفئران جراء إيقاظها بشكل مستمر – ما معدله ألف مرة في اليوم – ومن بين الأعراض الأخرى التي أظهرتها الفئران، كان حدوث تغيرات في درجة حرارة الجسم وفقدان الوزن رغم زيادة الشهية.

    كل هذه الحالات السابقة الذكر قد تمنع العديد من الأشخاص من استكشاف حدود قدرتهم على البقاء دون نوم، ولكن يبقى السؤال المطروح هنا، كم من الوقت يمكننا البقاء مستيقظين؟ تشير السجلات إلى أن أطول مدة تم ذكرها لشخص استطاع البقاء مستيقظاً بشكل تطوعي كانت من نصيب (راندي غاردنر)، وهو طالب بالمرحلة الثانوية يبالغ من العمر 17 عاماً من سان دييغو-كاليفورنيا، حيث كان الغرض من بقائه مستيقظاً القيام بمشروع لمعرض علمي في عام 1964، ويقول العلماء الذين راقبوه خلال مدة التجربة أن (غاردنر) لم ينم لمدة 264 ساعة متواصلة، أو ما يزيد قليلاً عن 11 يوم.
    ليس من الصعب ان تصنع الف صديق فى سنة
    لكن من الصعب ان تصنع صديقا لألف سنة
    يكفيني فخرا انني ابن الرايه الهاشميه

  4. #44
    عضو
    تاريخ التسجيل
    Tue Feb 2015
    المشاركات
    9
    معدل تقييم المستوى
    0

    رد: حقائق علميه رائعه 2015 كل يوم معلومه مع احباب الاردن 2015 متجدد حقائق علميه رائعه كل يوم معلومه

    مشكوووووووووووووووووووور

  5. #45
    الاداره
    تاريخ التسجيل
    Tue May 2009
    الدولة
    الرايه الهاشميه حفظها الله
    المشاركات
    212,599
    معدل تقييم المستوى
    21475063

    رد: حقائق علميه رائعه 2015 كل يوم معلومه مع احباب الاردن 2015 متجدد حقائق علميه رائعه كل يوم معلومه

    اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة أحمد القعيد مشاهدة المشاركة
    مشكوووووووووووووووووووور
    ليس من الصعب ان تصنع الف صديق فى سنة
    لكن من الصعب ان تصنع صديقا لألف سنة
    يكفيني فخرا انني ابن الرايه الهاشميه

  6. #46
    الاداره
    تاريخ التسجيل
    Tue May 2009
    الدولة
    الرايه الهاشميه حفظها الله
    المشاركات
    212,599
    معدل تقييم المستوى
    21475063

    رد: حقائق علميه رائعه 2015 كل يوم معلومه مع احباب الاردن 2015 متجدد حقائق علميه رائعه كل يوم معلومه

    كوكتيل من الأدوية الشائعة يومياً يمكن أن يساعد في علاج السرطان





    28 مارس , 2015



    تمكن (بن وليامز) من علاج أحد أكثر الأورام السرطانية عدوانية في دماغه باستخدام العلاجات التقليدية ومزيج من الأدوية الشائعة، بما في ذلك علاج حب الشباب، والأرق، وارتفاع ضغط الدم، وذلك بحسب ما أشار إليه في فيلم وثائقي جديد، فهل يمكن أن يعمل هذا النهج مع الآخرين؟

    في شهر آذار من عام 1995 تم تشخيص حالة البروفيسور (بن وليامز) بالإصابة بورم أرومي دبقي – وهو أحد أكثر أنواع الأورام الدماغية فتكاً -، وقد كان الورم حينها قد انتشر بالفعل على كامل الجانب الأيمن من الدماغ وأصبح بحجم برتقالة كبيرة، ولأن هذا الأمر من الأشياء النادرة الحدوث سارع الفريق الطبي لإخضاع (وليامز) لعملية جراحية بعد ظهر اليوم الذي تلا التشخيص، ولكن مع ذلك، أصرّ البروفسور (وليامز) على البحث عن علاجات خاصة به.

    على الرغم من نصائح الأطباء المشرفين على حالته بالتمسك بنظام العلاج التقليدي من العلاجات الإشعاعية والكيميائية، أصرّ خريج هارفارد المتمرد على إضافة كوكتيل من الأدوية الأخرى، فعمد إلى إضافة حبوب حب الشباب – على الرغم من أنه لم يكن يعاني منه – وأدوية لمعالجة ارتفاع ضغط الدم وأقراص لمعالجة الأرق إلى نظامه العلاجي، وهذه الأدوية جميعاً كانت تتصف بأنها رخيصة الثمن وقليلة أو معدومة السمية، وتمتلك بعض الأدلة الموثقة من تجارب علمية سابقة بأنها يمكن أن تحد من الورم الأرومي الدبقي وتعزز من جهاز المناعة لدى المريض وتجعل العلاج الكيميائي أكثر فعالية، ولكن لم يكن أي من هذه الأدوية قد تم الموافقة عليه في الولايات المتحدة للاستخدام في علاج أورام المخ، لذلك رفض طبيبه المعالج إعطائها له.

    يشير البروفسور (ويليامز) في الفيلم الجديد الذي أصدره (Surviving Terminal Cancer) أنه كان خلال فترة بحثه عن العلاجات الجانبية دائم القلق حول أن تسبب له هذه الأدوية الضرر أكثر من الفائدة، ولكنه يعود ليضحك في النهاية مذكراً نفسه بأنه يعاني من أحد أكثر أنواع الأورام الدماغية عدوانية، وأنه من المتوقع أن يموت في غضون سنة، فماذا لديه ليخسره؟

    تبعاً للأطباء المتخصصين فإن متوسط العمر المتوقع للمرضى الذين يعانون من ورم أرومي دبقي هو تقريباً 15 شهر فقط، على الرغم من أن هذه المتوسط يكون أعلى لدى الشباب، كما أن أقل من 10% من الأشخاص الذين تتراوح أعمارهم بين 50 وما فوق يستطيعون البقاء على قيد الحياة لمدة خمس سنوات بعد إصابتهم بالورم.

    بحسب البروفسور (ويليامز) فإن الأطباء كانوا قد أخبروه بأن العلاج الكيميائي لن يخلّصه تماماً أو بشكل مؤكد من الورم، لذلك ركزت أبحاثه بشكل أساسي على إيجاد العوامل التي قد تجعل من العلاج الكيماوي يعمل بشكل أفضل بالنسبة له، وبعد توصل البروفسور (ويليامز) لذلك الكوكتيل من الحبوب وتناوله لها أثناء خضوعه لعلاجات السرطان التقليدية، أظهر الفحص بالرنين المغناطيسي بأن ورمه قد اختفى تماماً بعد الجولة الرابعة من العلاج الكيميائي في عام 1996، ولم يعد أبداً للظهور مجدداً، وبهذا أظهر بأنه يمكن أن يكون هناك طريقة للقضاء على أحد أنواع الأورام السرطانية التي كانت تعرف في يوم من الأيام في الأوساط الطبية بأنها “مدمرة”.

    أصبح البروفيسور (ويليامز) يعتبر في أوساط معالجة الأورام بأنه إحدى القضايا الغريبة، وأن استراتيجيته في محاربة السرطان “باستخدام كل ما يمكن الوصول إليه من الأدوية التي قد تساعد في زيادة فعالية العلاج الكيماوي” تثير الشكوك، ولكن مع ذلك فإن هناك عدد متزايد من المتخصصين والباحثين الذين يقولون بأن هناك أدلة تشير إلى أن بعض الحبوب الشائعة التي تؤخذ بشكل يومي من قبل الملايين لعلاج أمراض أخرى، يمكن أن يتم إعادة توجيهها للمساعدة في المعركة ضد السرطان.

    تعمل شركات الصناعات الدوائية حالياً على استخدام التقدم الذي توصل إليه الباحثون في مجال علم الوراثة لخلق ما يسمى بـ ”الرصاصة السحرية”، وهي عبارة عن جيل جديد أكثر ذكاءً من أي وقت مضى، وأكثر قدرة على استهداف الأورام أيضاً، فهي تتداخل مع بروتينات الخلية المعينة أو مسارات الإشارة التي تلعب دوراً في الإصابة بالسرطان، وإحدى النجاحات الكبيرة التي استطاع العلماء التوصل إليها باستخدام هذا النهج تشمل التوصل إلى دواء لمرض ابيضاض الدم النقوي المزمن (إيماتينب) أو ما يعرف بـ (Glivec) الذي يمنع إفراز البروتين الذي يساعد الخلايا السرطانية على النمو والانقسام.

    ولكن، تبعاً للأستاذ (انجوس دالجليش)، وهو رئيس المؤسسين في قسم علم الأورام في مستشفى سانت جورج، في جامعة لندن، بأن العديد من العلاجات التي تستعمل مبدأ الاستهداف يكون محكوم عليها في نهاية المطاف بالفشل، فمن المعروف بأن مرض السرطان سوف يفعل كل ما بوسعه من أجل البقاء وتجنب التعرض للضربات التي يمكن أن توجه إليه، فبعد أن يتم توجيه ضربة له من قبل أحد الأدوية، يعمل الورم على إعادة تشكيل نفسه بسرعة من خلال التطور، لذلك عادة ما يؤخر الأطباء إعطاء العلاجات المستهدِفة لأطول وقت ممكن لأنهم يعلمون بأنها لن تكون فعالة بعد بضعة أشهر من العلاج.

    الخبر السار هو أن هناك بعض التجارب الأولية التي تم إجراؤها في المختبرات والدراسات السريرية، تشير إلى أن هناك عشرات من الأدوية التي يتم استعمالها بأمان من قبل الملايين من الأشخاص كل يوم لمعالجة أمراض أخرى، وقد تمتلك لخصائص في مكافحة السرطان، والأسبرين هو مثال على ذلك، فقد أظهرت البحوث الممولة جزئياً من قبل معهد أبحاث السرطان في المملكة المتحدة أن الأسبرين يمكن أن يقلل بشكل كبير من مخاطر الإصابة بسرطان الأمعاء والحلق والمعدة إذا ما تم أخذه يومياً من قبل الأشخاص الذين تتراوح أعمارهم بين 50-65.

    استطاع مشروع إعادة توجيه الأدوية لأغراض أخرى في علم الأورام (ReDo)، والذي تم بالتعاون الدولي بين صندوق تمويل الأبحاث المضاد للسرطان ومنظمة علاج العالمية الغير ربحية والتي يقع مقرها في الولايات المتحدة، من تحديد 70 عامل محتمل يمكن أن يكون لديها خصائص مضادة للسرطان، وتشمل هذه الأدوية على أقراص الميتفورمين لعلاج السكري، والستاتين المخفض للكولسترول، وسيميتيدين المضاد للحموضة، وأقراص ميبيندازول للقضاء على الديدان، ويتراكونازول المضاد للفطريات، وجميع الأدوية التي تناولها البروفيسور (ويليامز) في حربه مع الورم الدماغي، وهذه الأدوية جميعها تتسم بأن لديها أهداف متعددة، حيث أنها تتداخل مع أكثر من بروتين أو مسار في وقت واحد، وباستخدامها سوياً يمكن أن يكون لها فعالية كبيرة في محاربة السرطان.

    بعض الأدلة المعارضة والمؤيدة للأدوية التي يتم استخدامها في التجارب السريرية حالياً:

    الميتفورمين:

    تشير العديد من الدراسات إلى أن الأورام تنمو ببطء أكبر لدى مرضى السرطان الذين يأخذون هذا الدواء المكافح للسكري، وتقوم حالياً التجارب السريرية في المرحلة الأولى من التحقق من إمكاناتها في منع الإصابة بالعديد من السرطانات المختلفة بما في ذلك سرطان البروستاتا والثدي والقولون والمستقيم وسرطان بطانة الرحم.

    الستاتين:

    تشير الدراسات قبل السريرية إلى أن هذه الأدوية المخفضة للكولسترول قد تمنع الإصابة بأنواع مختلفة من السرطانات وتحد من انتشارها، وقد أشارت إحدى التحليلات الأخيرة إلى وجود رابط بين تناول أدوية الستاتين يومياً وانخفاض كبير في خطر الإصابة بسرطان الكبد.

    ميبيندازول:

    هناك أدلة تشير إلى أن هذا الدواء – الذي عادةً ما يوصف لعلاج التهابات الدودة الطفيلية – قد يمنع نمو الخلايا السرطانية والأورام الثانوية، وذلك رغم عدم وجود تجارب سريرية مكتملة تؤكد هذا الإدعاء.

    سيميتيدين:

    تشير التجارب إلى أن هذا الدواء الذي يعتبر من الوصفات المضاد للحموضة يمتلك لتأثيرات مباشرة في الحد من تكاثر الخلايا السرطانية، كما أنه يمنع التصاق الخلايا السرطانية على الخلايا السليمة، ويقلل من تشكل الأوعية الدموية المغذية للورم، كما أنه يعزز أيضاً من مناعة مضادات السرطان لمختلف أنواع السرطان.

    يتراكونازول:

    يعتقد بأن هذا العلاج الشائع لمحاربة الفطريات يمكنه أيضاً أن يكون مضاداً لتشكل الخلايا الوعائية المنشأ، وقد تبين أنه يمكن أن يكون علاجاً فعالاً لسرطان البروستاتا، وسرطان الرئة.

    الايزوتريتنون:

    وهو دواء لحب الشباب، يعرف تجارياً باسم (Accutane) ويستخدم أحيانا لعلاج بعض سرطانات الجلد والسرطان العصبي وكذلك لمنع تكرار ظهور بعض الأورام الدماغية، على الرغم من أن بعض الدراسات تشير إلى أنه قد يكون غير فعال.

    نهاية تجدر الإشارة إلى أن التجارب السريرية تعتبر هي الإجراء الأهم لمعرفة ما إذا كانت العلاجات الجديدة آمنة أم لا، وإذا ما كانت أفضل من العلاجات القياسية المستخدمة حالياً، وأي المرضى يمكن أن يستفيدوا أكثر من غيرهم من هذه العلاجات الجديدة، كما أن الطريقة الوحيدة للتحسين من علاج السرطان هو من خلال تحليل نتائج التجارب التي تخضع للتدقيق للتأكد من أنها سليمة أخلاقياً وصحيحة علمياً، وعلى الرغم من أن هناك العديد من الطرق المختلفة لإجراء المحاكمات، إلّا أنها جميعاً تهدف لخدمة الهدف ذاته، وهو إيجاد أفضل وأسلم طرق العلاج، فالأشخاص الذين يشاركون في التجارب يعلمون أنه حتى ولو لم يستفيدوا هم أنفسهم من هذه العلاجات، فإنهم يكونون قد ساهموا في مساعدة العديد من الأشخاص الآخرين في المستقبل.
    ليس من الصعب ان تصنع الف صديق فى سنة
    لكن من الصعب ان تصنع صديقا لألف سنة
    يكفيني فخرا انني ابن الرايه الهاشميه

  7. #47
    الاداره
    تاريخ التسجيل
    Tue May 2009
    الدولة
    الرايه الهاشميه حفظها الله
    المشاركات
    212,599
    معدل تقييم المستوى
    21475063

    رد: حقائق علميه رائعه 2015 كل يوم معلومه مع احباب الاردن 2015 متجدد حقائق علميه رائعه كل يوم معلومه

    بسيطة وطريفة عن جوجل إلى مشروع قانون في الكونجرس الأمريكي؟!
    29/3/2015





    لعل من أكثر الأشياء التي تثير الضيق والضجر لدى الكثير منا هو كثرة الأسئلة الساذجة والمتتالية التي يتلقاها. كلنا لدينا هذا الصديق الذي يسأل دوماً عن معلومة أو أشياء معينة بسيطة غير معقدة ولا تحتاج إلى متخصص، رغم أننا نعيش في عصر الانترنت والسماوات المفتوحة لا يزال البعض يصر على فكرة طرح السؤال بدلاً من البحث، مما يجعلك ترد عليه بشكل صارم “أبحث عنها بنفسك”!

    البحث عن المعلومة لم يعد شيئاً مستحيلاً، خاصة في وجود محركات بحث تتطور يوم بعد يوم، وفي ظل وجود موسوعات رقمية ضخمة مثل ويكيبيديا وغيرها، ولا تتطلب العملية سوى كتاب اسم الشيء الذي تريد معرفته ثم الضغط على الزر، فتنهال عليك الكثير من المعلومات أو الأرقام او الاحصائيات التي تريدها، ولكن للأسف يبدو أن البعض لا يفضل ان يبذل بعض المجهود والاكتفاء بسؤال الأخرين.

    اجعلني أبحث في جوجل من أجلك !

    في عام 2007 انتشر مصطلح على المنتديات الأجنبية بشكل رائج وهو Let Me Google That For You أو LMGTFY ويعني (أجعلني أبحث في جوجل من أجلك)، وهو مصطلح ضمن مجموعة من مصطلحات أكثر شهرة مثل: RTFM وغيرها.

    في نوفمبر من عام 2008 ألتقط أحد الأشخاص هذه الظاهرة وقام بإنشاء موقع يحمل هذا الاسم Let Me Google That For You واختصاره: lmgtfy.com، تعتمد فكرة الموقع على خدعة أو حركة طريفة كي يفعلها الأشخاص في أصدقائهم، عن طريق وضع اسم الموضوع الذي يريدون البحث عنه ثم يقوم الموقع عن طريق الأنيميشن بالقيام بالبحث في جوجل بدلا منك !! يعني على سبيل المثال إذا سأل شخص ما هو تاريخ تأسيس أراجيك؟



    انتشرت هذه الفكرة بشدة عبر الانترنت في العديد من دول العالم، وفي عام 2012 قامت مجلة تايم بتصنيف الموقع ضمن أفضل 50 موقع على مستوى العالم، ومع انتشار Let Me Google That For You الواسع وتحول إلى أحد مصطلحات الانترنت، واستخدمه البعض ضد هؤلاء الذين يتكاسلون عن البحث عن المعلومة ويفضلون إلقاء الأسئلة على الأخرين.

    فكرة هذا الموقع دفعت الأخرين إلى اقتباس الفكرة وإنشاء مواقع مماثلة، مثل: Let Me Bing That For You و Let Me Wikipedia That For You و Let Me Snopes That For You، والطريف في الأمر هو أن البعض استغل فكرة الموقع لأنشاء مواقع مضحكة مثل: Let Me Refresh That For You والتي تقوم مهمته على عمل تحديث او refresh للمتصفح بالنسبة للأخرين !! يبدو أن هناك بعض الأشخاص لا يعرفون كيف يمكنهم عمل ذلك!

    مشروع القانون في الكونجرس

    نعم هذه حقيقة وليست دعابة، فقد اكتشفت بالصدفة منذ عدة أشهر من خلال البحث أن هناك مشروع بالفعل أسمه Let Me Google That For You Act ويجرى مناقشته حالياً في الكونجرس الأمريكي، ولكن قبل ان نتكلم عن هذا المشروع دعوني أعطي لكم نبذة مختصرة كي نشرح قصته.

    في عام 1950 أسست الحكومة الأمريكية وكالة تسمى “خدمة المعلومات الفنية الوطنية” National Technical Information Service تهدف هذه الوكالة إلى تجميع العديد من المعلومات والدراسات والابحاث في جميع المجالات المختلفة بحيث تكون قاعدة معرفية ضخمة تستخدم في الأنشطة الحكومية والأكاديمية والأنشطة العامة أيضاً وكذلك تستخدم للمساعدة في التخطيط واتخاذ القرارات، ويمكن لأي شخص الاستعانة بهذه المعلومات أيضاً من خلال مقابل رمزي.



    تختلف طبيعة هذه الوكالة عن وكالة الاستخبارات الأمريكية CIA في أنها تجمع معلومات عامة وليس معلومات ذات درجة من السرية non-classified وهي معلومات يمكن لأي شخص عادي تجميعها من خلال المكتبات العامة، كذلك طبيعة هذه الوكالة حكومية مدنية ولا تتعلق بالمسائل الأمنية، وفي عام 1988 وافق الكونجرس على السماح لهذه الوكالة بالولوج إلى كافة المعلومات العامة، والقيام بتنظيمها وترتيبها والعمل عل تحسينها، وتعمل هذه الوكالة تحت إدارة وتمويل وزارة التجارة الأمريكية، وبلغ نسبة الاستعانة بهذا الوكالة بنحو ما يقرب من 2.5 مليون بحث علمي في أكثر من 350 مجال.

    في عام 1964 بدأ تحويلها إلى مستودع رقمي، وفي 2008 قامت بتوفير باب الاشتراك عبر الأنترنت بحيث يستطيع أي مستخدم الولوج لها من مختلف دول العالم، وعملت في السنوات الأخيرة عن التطوير والاستعانة بأحدث التقنيات الحديثة.

    ما علاقة هذا بمشروع القانون الجديد؟

    بالتأكيد عند قراءة الفقرة السابقة قفز إلى أذهان البعض سؤال: ما فائدة هذه الوكالة حالياً في العصر الحالي؟ خصوصا بعد انتشار الأنترنت بشكل واسع، وأصبحت فكرة أرشفة المعلومات فكرة قديمة عفا عنها الزمن مع التطورات التكنولوجية التي شهدها العالم.

    هذا بالضبط ماحدث في يوليو 2014 عندما تقدم اثنان من أعضاء مجلس الشيوخ الأمريكي وهما توم كوبورن وكلير ماكاسكيل للسؤال حول مدى جدوى هذه الوكالة حاليا، خاصة أنها تكلف الخزانة الأمريكية 66 مليون دولار سنوياً يدفعها المواطنون من جيوبهم كضـرائب ، بالإضافة إلى وجود أكثر من 150 موظفاً بها، وقاموا بتقديم مشروع يهدف إلى إنهاء نشاط هذه الوكالة والتحول إلى استخدام محرك البحث جوجل.



    التقرير الذي تم إعداده كشف عن أن 74% من المعلومات التي تجمعها الوكالة يمكن التوصل لها من خلال الانترنت بسهولة، كذلك أصبحت معظم المعلومات والأبحاث فيها موجودة حالياً عبر الأنترنت وأن 95% من محتواها يمكن للأخرين الحصول عليه مجاناً، (لقراءة التقرير الرسمي بشكل كامل)

    تم تسمية هذا المشروع Let Me Google That For You Act ويجرى حالياً مناقشته وسيتم التصويت عليه في الفترة القادمة.

    تحليل وقراءة

    الحقيقة أنني أصبت بالذهول والصدمة عندما تصفحت الخبر بالصدفة وكذلك عندما قرأت عن تاريخ هذه الوكالة، فقد اكتشفت أننا نعيش في فجوة معرفية ضخمة جداً، فتخيلوا أن عام 1950 في وقت كان العالم فيه يعيش تحت وطأة الحروب والنزاعات كان هناك اهتمام واضح بفكرة الموسوعية وجمع المعلومات.

    للأسف الشديد نسبة كبيرة منا لا تدرك مدى أهمية فكرة المعلوماتية، لعل السبب المنطقي من وجهة نظري هو غياب فكرة التخطيط والرؤية المستقبلية، الكثير من المشاريع في بلادنا العربية تتم بدون دراسة كافية، فقر المعلومات او الدراسات كفيلة بإنشاء مشاريع مهلهلة وتتعرض للفشل لاحقاً، ولعل هذا هو ما يفسر سر تفوق أمريكا وتسيدها للعالم من خلال التخطيط طويل الأجل والذي يتم بناء على دراسات مستوفية لكل الجوانب.

    النقطة الثانية وهي ان المصادر المعلوماتية والمعرفية لدينا تكاد تكون منعدمة. لعل من أطرف المواقف التي حدثت لي مع موسوعة ويكيبيديا هو أنني كنت أقوم بتطوير أحدى المقالات بها، وعندما أردت أن أبحث عن مصادر خارجية لهذا الموضوع وجدت مصدر وحيد وهو صحيفة عربية شهيرة، اكتشفت أنها نسخت نفس المعلومات الموجودة لدينا في ويكيبيديا !

    الشيء الذي لفت نظري أيضاً هو فكرة التطوير ومواكبة التغييرات الحديثة، فكرة ومفهوم Let Me Google That For You بدأ كمفهوم هزلي في المنتديات وساحات النقاش وتحول إلى مفهوم رئيسي بالاعتماد على جوجل ومحركات البحث، فلماذا لا يستخدمه المسؤولون من أجل مواكبة التطور وكذلك للاستفادة من الأموال التي يدفعها المواطنون في الضرائب، بدلا من إهدارها في مشروعات غير مجدية.

    لماذا لا يتم الاستفادة من بعض هذه الأفكار البسيطة بدلاً من إعادة اختراع العجلة من جديد ؟

    عموما الأنترنت هو بالفعل منجم كبير ومجاني للمعلومات والمعرفة، بل ويمكنك أيضا تتعلم مهارات وخبرات تساهم في تحسين حياتك الوظيفية، حاول أن تستفيد منه بنفسك وتوقف عن طرح الأسئلة على الأخرين ! لأن الأخرين غالباً لم يقوموا سوى بالبحث في الانترنت ومعرفة هذه المعلومة التي سوف ينقلوها إليك!
    ليس من الصعب ان تصنع الف صديق فى سنة
    لكن من الصعب ان تصنع صديقا لألف سنة
    يكفيني فخرا انني ابن الرايه الهاشميه

  8. #48
    الاداره
    تاريخ التسجيل
    Tue May 2009
    الدولة
    الرايه الهاشميه حفظها الله
    المشاركات
    212,599
    معدل تقييم المستوى
    21475063

    رد: حقائق علميه رائعه 2015 كل يوم معلومه مع احباب الاردن 2015 متجدد حقائق علميه رائعه كل يوم معلومه

    الميكروفيج.. تعرّف على “الكائنات” آكلة الموت في أجسادنا !
    2015/03/30



    إن كلمة ميكرو فيج “macrophage” في اليونانية تعني الأكولة الكبيرة وهي الوصف المناسب لتلك الخلايا. الميكرو فيج هي خلايا تقوم بالتهام النفايات الموجودة في جسمنا.

    وهي تقضي على مسببات الأمراض في مجرى الدم والخلايا الميتة في اللحم والعظام وتلتهم الغبار في الرئتين، وهي موجودة في كل جزء من أجزاء جسمنا كما أنها جزء أساسي من نظام المناعة لدينا.

    الميكرو فيج يمكنها الكشف عن التغيرات الخلوية مثل المرض والموت، واستناداً إلى الأبحاث فهي تفرز المئات من البروتينات لتحشيد دفاع الجهاز المناعي ضد مسببات الأمراض وإنتاج خلايا عظام جديدة كما أنها تتدخل أيضاً في إنهاء الحمل وحماية الجنين.

    هنا بعض أنواع الميكروفيج (البلاعم) ودورها الحيوي في صحتنا:

    البلاعم الجيبية.. الكشافة والقوات البرية


    1
    إن البلاعم الجيبية هم بمثابة الكشافة والقوات البرية، أي أنهم خط الدفاع الأول ضد الجراثيم في جسمنا، مكانهم في الطحال الذي يقوم بفلترة البكتيريا والفيروسات من مجرى الدم. إن الجهاز المناعي يعتمد بشكل كبير على الخلايا الليمفاوية تسمى خلايا تي T-cells وخلايا بي B-cells.

    هذه الخلايا جيدة جداً في الدفاع عن أجسامنا ضد العوامل المعدية، لكن ليس التعرف عليها، البلاعم الجيبية هي التي تحدد مسببات الأمراض وتقوم بتقييم مستوى خطورتها واستدعاء خلايا تي وبي للهجوم من خلال عملية تسمى البلعمة، والبلاعم تبتلع المرض وتعتدي عليه مع إنزيمات التي تحلله إلى أجزائه الأساسية.



    الخلايا الدبقية الصغيرة.. الاعتناء بالدماغ

    2
    الدبقية الصغيرة هي بلاعم موجود في الدماغ والجهاز العصبي المركزي، وهي تستجيب للالتهابات وإصابات الدماغ والحبل الشوكي. من المعروف أن حاجز الدم في الدماغ يحمي الجهاز العصبي المركزي من معظم مسببات الأمراض، ولكن الفيروسات مثل الهربس وفيروس نقص المناعة يستطيع اختراق الحاجز وإصابة الدماغ والأعصاب.

    في أجزاء أخرى من الجسم البلاعم تقوم بتجميع خلايا بي وتي، ولكن الخلايا الدبقية الخلايا الدبقية في الدماغ والنخاع الشوكي، ليس لديها الدعم وتدافع عن مسببات الأمراض من تلقاء نفسها.

    إن الخلايا الدبقية الصغيرة تلتهم أيضاً الخلايا العصبية التالفة واللويحات، وتحول بعض من مخلفات هضمها إلى مواد غذائية التي تتغذى مرة أخرى على الخلايا العصبية.

    وجدت الدراسات أن الخلايا الدبقية الصغيرة تستطيع أن تدمر بروتين اميلويد بيتا الذي يسبب في الحاق الضرر وإتلاف لويحات الزهايمر. وفي الوقت نفسه، تستطيع الخلايا الدبقية الصغيرة أن تفرز أعصاب التي من شأنها أن تسبب الالتهابات، والتي تستطيع أن تقتل الخلايا العصبية.

    البلاعم السنخية.. منفضة الرئة

    3
    معروفة باسم خلايا الغبار، وتعيش البلاعم السنخية في الرئتين، وهي تمنع جزيئات الغبار من التراكم، ولديها نظام استشعار متطور الذي يكشف عن الجسيمات الغريبة الموجودة بين خلايا الرئتين الأساسية، وللبلاعم حافة حادة وهي من المرجح تساعدها لتناول الغبار.

    من خلال عملية البلعمة، تستطيع البلاعم السنخية هضم أنواع كثيرة من الغبار، ولكن ليس كل شيء، بالرغم من أن البلاعم السنخية تمتص الجسيمات لكنها لا تستطيع القضاء عليها نهائياً، وتصبح الخلية نفسها مصدر إزعاج للكائن المضيف لها، فإما أن يموت أو يتم طرده عن طريق السعال، ويمكن لمثل هذا الخلل في البلاعم أن يسبب الالتهابات.



    الخلايا الأكلة.. تعيد ترميم العظم

    4
    الخلايا الآكلة هي البلاعم التي تساعد على تجديد العظام في أجسامنا. خلال دورة مدتها سبع سنوات، الخلايا التي تشكل عظام الهيكل العظمي البشري تموت ويجب استبدالها. إن الخلايا الآكلة تحدد، تمتص، وتهضم خلايا العظام الميتة وتطهر مساحات لبناء خلايا عظام جديدة..

    وتوضح هذه الدورة كيف يمكن إطالة العظام وتغيير الشكل كلما تقدم الشخص بالعمر ولماذا العظام المحطمة تستطيع أن تلتئم.

    البلاعم الساقطة.. حراس الحمل

    5
    تعيش وتعمل في بطانة الرحم، وهي الخلايا الأولى التي تصل إلى موقع زرع الجنين، والزرع هو مثل صنع جرح في الرحم، حيث يبدأ باختراق البشرة الخلوية في الرحم. تبدأ الخلايا بالموت والبلاعم الساقطة تصل لتقوم بالتنظيف.

    لكن بدلا من استدعاء خلايا تي وبي تقوم البلاعم الساقطة بإرسال رسائل إلى الجهاز المناعي للأم، حيث يأمرها بعدم رفض الجنين طالما أن الجنين ينمو بشكل طبيعي، والبلاعم الساقطة تقوم بالإشراف على تطور الجنين طوال فترة الحمل لكن في جال تطور بالجنين تشوهات وراثية، تجبر البلاعم الساقطة على إنهاء الحمل عن طريق التدخل في نمو الطبقة الخارجية الواقية.



    خلايا هوفباور.. حماة الجنين

    6
    في حين أن البلاعم الساقطة تعمل إلى جانب مشيمة الأم، تعمل خلايا هوفباور إلى جانب الجنين. من خلال عملية البلعمة تمتص خلايا هوفباور الغزاة، مثل فيروس نقص المناعة البشرية والهربس والفيروسات، وتنشر الإنزيمات التي تحللها قبل أن تتمكن من الانتقال من الأم إلى الجنين..

    لكن حتى عندما لا تتمكن العدوى من اختراق حاجز المشيمة، يمكن للبروتينات المرتبطة به أن تعبر، وخلايا هوفبار ترد على هذه البروتينات كأنها عدوى حقيقية، وهذا يمكن أن يسبب حالة تسمى متلازمة الاستجابة الالتهابية للجنين، حيث يتم تنشيط الجهاز المناعي للجنين على الرغم من عدم وجود جراثيم، والتي يمكن أن تؤدي إلى تشوهات في نمو الجنين.

    بلاعم الورم.. أكلة الموت

    7
    عندما يتشكل ورم خبيث يتم معالجته عن طريق الإشعاع أو العلاج الكيميائي، TAMS هي الخلايا التي تقوم بالتهام الخلايا السرطانية المقتولة من خلال العلاج، العلماء قاموا بتجارب على خلايا TAMS لتحسين تأثيرات أساليب السرطان التقليدية.

    في وقت مبكر من العلاج الكيميائي أو الإشعاعي قد يكون العلماء قادرين على استخراج بلاعم الورم من المريض وزرع سرطان قتل الفيروسات داخل أجسادهم الخلوية. من ثم أن هذه الضامة المسلحة سيتم إعادة إدخالها في جسم المريض للعب دور مضاعف.

    أولاً هي ستقوم باختراق الورم المعالج بشكل عميق وتطلق آلاف النسخ من الفيروس ثم تقوم الضامة بالتهام الخلايا السرطانية التي قُتلت على أيدي العلاج الكيميائي في حين أن الفيروس يقوم بتدمير الخلايا التي تمكنت من البقاء على قيد الحياة.
    ليس من الصعب ان تصنع الف صديق فى سنة
    لكن من الصعب ان تصنع صديقا لألف سنة
    يكفيني فخرا انني ابن الرايه الهاشميه

  9. #49
    Banned
    تاريخ التسجيل
    Thu Mar 2015
    المشاركات
    8
    معدل تقييم المستوى
    0

    رد: حقائق علميه رائعه 2015 كل يوم معلومه مع احباب الاردن 2015 متجدد حقائق علميه رائعه كل يوم معلومه

    وفقكم الله ...

  10. #50
    الاداره
    تاريخ التسجيل
    Tue May 2009
    الدولة
    الرايه الهاشميه حفظها الله
    المشاركات
    212,599
    معدل تقييم المستوى
    21475063

    رد: حقائق علميه رائعه 2015 كل يوم معلومه مع احباب الاردن 2015 متجدد حقائق علميه رائعه كل يوم معلومه

    ليس من الصعب ان تصنع الف صديق فى سنة
    لكن من الصعب ان تصنع صديقا لألف سنة
    يكفيني فخرا انني ابن الرايه الهاشميه

صفحة 5 من 12 الأولىالأولى ... 34567 ... الأخيرةالأخيرة

المواضيع المتشابهه

  1. شروط قسم الفتاوي الشرعية ,,,,
    بواسطة A D M I N في المنتدى الفتاوي الشرعية
    مشاركات: 20
    آخر مشاركة: 20-07-2012, 09:05 PM
  2. وصفات طبيعية لعلاج سواد المرفق والركبة
    بواسطة just smile في المنتدى منتدى جمال المرأة
    مشاركات: 4
    آخر مشاركة: 20-04-2012, 10:48 PM
  3. الحويطات
    بواسطة تولاي 2009 في المنتدى العشائر الاردنية , موسوعه العشائر الاردنيه
    مشاركات: 4
    آخر مشاركة: 10-10-2009, 06:40 PM
  4. حوار عائلة الطرمان
    بواسطة روني 94 في المنتدى منتدى كان ياما كان
    مشاركات: 3
    آخر مشاركة: 20-08-2009, 04:14 PM

الكلمات الدلالية لهذا الموضوع

المفضلات

ضوابط المشاركة

  • لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
  • لا تستطيع الرد على المواضيع
  • لا تستطيع إرفاق ملفات
  • لا تستطيع تعديل مشاركاتك
  •  
معجبوا منتدي احباب الاردن على الفايسبوك