احباب الاردن التعليمي

النتائج 1 إلى 5 من 5

الموضوع: الملك: نأمل أن يكون التغيير في الأردن ثورياً وتوافقياً في الوقت ذاته

  1. #1
    الاداره
    تاريخ التسجيل
    Tue May 2009
    الدولة
    الرايه الهاشميه حفظها الله
    المشاركات
    212,599
    معدل تقييم المستوى
    21475063

    الملك: نأمل أن يكون التغيير في الأردن ثورياً وتوافقياً في الوقت ذاته

    نيويورك - بترا - قال جلالة الملك عبدالله الثاني في نيويورك امس الجمعة :»إن التزامي بالإصلاح راسخ لا يتزعزع منذ أن حظيت بشرف خدمة الأردن».
    وأكد جلالة الملك، في خطاب أمام منتدى قادة العالم في جامعة كولومبيا الأميركية الشهيرة «بالنسبة لي، فإن الربيع العربي يجلب معه الفرص لتحقيق الإصلاحات الحقيقية التي كنا نسعى إليها دوما». وقال جلالته إن الإصلاح في الأردن يسير قدما «وأنا عازم على المضي في هذا الطريق»، ما يتطلب مشاركة الجميع لأن الديمقراطية ليست مجرد أسلوب حكم، بل نهج حياة.
    وأشاد جلالته بجهود رئيس جامعة كولومبيا لي بولنجر الذي عمل بشكل وثيق مع الملكة رانيا لتأسيس مركز أبحاث الشرق الأوسط في عمان كمؤسسة حديثة متميزة.
    وفيما يلي النص الكامل لخطاب جلالته:

    بسم الله الرحمن الرحيم
    حضرة الرئيس بولينغر،
    أصدقائي،
    أشكركم جميعا على استقبالكم الحار، ويسرني أن أزور هذه الجامعة الرائدة من جديد، ومن دواعي سروري أن أشارك في منتدى قادة العالم، خصوصا في هذا الوقت الذي يعد في غاية الأهمية بالنسبة للمنطقة التي أنتمي إليها.
    وكل المجتمعين هنا محظوظون بانتمائهم لمركز التميز هذا، ولا يوازي القيادة الفكرية التي تتميز بها جامعة كولومبيا إلا وعيها التام بالتحديات التي تواجه بقية العالم والتزامها بالتواصل مع نظيراتها في الشرق الأوسط.
    لي.. رجل قليل الكلام كثير الأفعال الخيرة، وهو يضع قيمه في واجهة وقلب كل قرار يتخذه، وقد عمل مع قيادة هذه الجامعة بشكل وثيق مع الملكة رانيا لتأسيس مركز أبحاث الشرق الأوسط في عمان كمؤسسة حديثة متميزة. ويتعاون الباحثون والطلاب مع أكاديميين أردنيين في تنفيذ مبادرات استشرافية، فيما يعمل خريجو كولومبيا في مواقع حيوية في كافة أنحاء البلاد، وتعد هذه الشراكات ضرورية جدا في بناء جسور التفاهم بين بلدكم وبلدي.
    يقول مثل كان يردده سكان أميركا الأصليون: «تحتاج إلى ألف صوت لرواية قصة واحدة».
    وهناك الآن في العالم العربي ليس آلاف بل ملايين الأصوات التي تروي للعالم قصتها، قصة الطموح والكفاح وعدم الرضا عن الماضي والحلم بمستقبل أفضل.
    ويبرز من هذه الأصوات ثلاث مجموعات متمايزة: أولها العاطلون عن العمل، صحيح أن البطالة مشكلة دولية، ولكنها ليست في أي مكان في العالم بالحدة التي هي عليها في منطقتي، وخصوصا بالنسبة للشباب الذين يشكلون أكبر جيل يافع في تاريخنا، وأغلبية السكان. واليوم يعاني الشرق الأوسط من أعلى نسبة بطالة في كل مناطق العالم، حيث يوجد أكثر من واحد من أربعة بدون وظيفة كريمة، ويفوق المعدل ذلك في بعض الأماكن، وهؤلاء يقولون: نريد تطبيق المساءلة ونريد حكومة تستجيب لاحتياجاتنا، يجب أن يكون صوت هؤلاء مسموعا.
    والمجموعة الثانية هي أصوات النساء والفتيات، وهؤلاء مصدر مهم للأفكار والطاقة الخلاقة في المنطقة برمتها، ولكنهن يرزحن تحت غطاء ثقيل من الأعباء، توقعات المجتمع منهن والتمييز والتحيز ضدهن، وهي أعباء قد حدت من خياراتهن ومساهمتهن،ومع ذلك نجد أن النساء يقفن في الخطوط الأمامية في حركة الإصلاح العربي، وكنا نشاهد وجوه النساء والفتيات في مقدمة الصفوف في ميدان التحرير ومواطن أخرى، حيث يطالبن بحكومات منفتحة شفافة، ورسالة هؤلاء النساء لنا هي: نريد أن نحقق إمكانياتنا كمواطنات وكقائدات، ويجب أن يكون صوتهن مسموعا.
    أما المجموعة الثالثة فهي أصوات المهمشين، من كبار وصغار ورجال ونساء، بغض النظر عن الطائفة والمكانة الاجتماعية، ممن استبعدوا عن المشاركة في الحياة الاجتماعية والاقتصادية والسياسية، وهذه الفئة من الناس تضم الفقراء والمحرومين من الخدمات الكاملة والمعزولين والمهملين،وهؤلاء يقولون لنا: أعطونا العدالة الاجتماعية، وأعطونا دورا نمارسه في بلادنا بكل ما يترتب على ذلك من حقوق ومسؤوليات، ويجب أن نصغي إلى هؤلاء أيضا.
    الربيع العربي هو البداية بالنسبة لمنطقتنا، ولكنه ليس إلا البداية، فالمطالبة بالإصلاح هي الخطوة الأولى، أما التنفيذ فهو أمر مختلف، وأصعب بكثير.
    والتغيير عملية وليس موقفا، وتأكدوا أنها ليست عملية متجانسة، بل يحددها كل بلد حسب تاريخه وظروفه وتحدياته الخاصة به.
    فأمام بعض الدول العربية قائمة من المهام الجسام احتاجت دول أخرى إلى أجيال لحلها، كيف يمكن لهم أن يتعاملوا معها؟ وما هي الإجابات على ما تطرحه من أسئلة؟ لست على يقين، ولست وحدي في ذلك، والحقيقة أن العام المنصرم اتسم من ضمن ما اتسم به بحالة من اللايقين: الأمور الكبيرة الغامضة في مستقبل منطقتنا والتي يتردد في التنبؤ بها حتى أكثر الخبراء اطلاعا.
    ولكن إليكم ما أعلمه يقينا: إن الفشل في تحقيق التغيير هو خسارة للجميع، فبدون الإصلاح تتراجع قدرة بلادنا أكثر فأكثر على تلبية مطالب الناس بمستقبل مزدهر آمن يشارك الجميع في بنائه.
    لقد ظل التزامي بالإصلاح راسخا لا يتزعزع منذ حظيت بشرف خدمة الأردن من موقعي، لقد شهدنا بعض النجاحات الحقيقية، ولكننا رأينا أيضا مقاومة ومحاولات تعطيل، ولم تكن النتائج دائما بمستوى الطموح. ونحن في مواقع من المسؤولية التي يجب أن يصاحبها تحمل جزء من اللوم، أعطوني قائدا واحدا يدعي أن كل قرار اتخذه كان صائبا، وسأثبت لكم أنه شخص منفصل عن الواقع،وأعتقد أن الشرط الأساسي لنجاح أي شخص يسعى لخدمة الآخرين هو أن يدرك أنه من البشر وبالتالي فهو غير معصوم عن الخطأ.
    ومما لا شك فيه أن حقبة الاضطرابات قد زادت من صعوبة سبر طريق الإصلاح، لقد عاش الأردن اثنتي عشرة سنة مرت سريعة، شهد فيها انتفاضة في الضفة الغربية وهجمات الحادي عشر من أيلول وما تلا ذلك من حرب في أفغانستان وغزو العراق،وهناك المزيد: حرب في لبنان وحرب في غزة.
    والمزيد: سنوات من الأزمة الاقتصادية العالمية أصابت قطاعات ذات تأثير مباشر في حياة الناس، وهي الغذاء والطاقة والتمويل والنمو والعمالة.
    واليوم نقف حيث نحن، بالنسبة لي، فإن الربيع العربي يجلب معه الفرصة لتحقيق الإصلاحات الحقيقية التي كنا نسعى لها، وقد دفع بزخم كبير نحو العمل مما أدى إلى تولد فرص جديدة لتحقيق نتائج ملموسة، أما في الأردن، فإننا نأمل أن يكون الطريق نحو التغيير ثوريا وتوافقيا في الوقت ذاته، ونريد العمل يدا بيد لتحديد الأولويات الوطنية وتكريس الظروف المناسبة للوصول إلى مستقبل أفضل: حاكمية عادلة فاعلة بمشاركة الجميع، والمزيد من الفرص وتيسير الحصول عليها في ظل اقتصاد منفتح متنام، وتقدم في جبهة التنمية يلبي احتياجات الشعب.
    لقد بدأت عملية إعادة التنشيط، والهدف تحقيق تغيير بنيوي شامل نابع من الداخل على جبهات متعددة، سياسية وتشريعية واقتصادية، ولضمان ألا نفقد الزخم، وضعنا مواعيد نهائية قريبة نحن ملتزمون بها.
    ومن الجهود الأبرز في هذا السياق ما يتعلق بدستورنا الذي يعد حجر الزاوية في حياتنا السياسية، حيث تخضع تعديلات شاملة أجريت عليه حاليا إلى نقاشات برلمانية باتجاه المصادقة عليها من كلا المجلسين. وتنطوي هذه التعديلات على إنشاء محكمة دستورية وهيئة مستقلة للإشراف على الانتخابات والمزيد من حماية الحقوق المدنية والحريات، ونقوم كذلك بخطوات تهدف إلى تعزيز الفصل بين السلطات وتشجيع المشاركة السياسية، وتشتمل التشريعات التي وضعت لتتوافق مع هذه الغايات على قانون انتخابات وقانون أحزاب سياسية جديدين، وغيرهما.
    والإصلاح ليس بالعملية السهلة، ومع هذا فهو سائر إلى الأمام، وأنا عازم على المضي في هذا الطريق، لكن هذا نهج يتطلب مشاركة الجميع، فالديمقراطية ليست مجرد أسلوب حكم بل نهج حياة،وبرغم أهمية الانتخابات، فإنها ليست المؤشر الوحيد على الحرية والتقدم، والعمليات الديمقراطية لن تؤدي إلا نصف الغاية منها إذا ما نظرنا إليها بمعزل عن الحريات الدستورية التي تضمن حرية التعبير والعقيدة وسيادة القانون والعدل وحماية الأقليات.
    هذه قيم يجب أن تحدد تفاعلاتنا اعتبارا من اليوم، ويجب على شعبنا أن يبدأ بالتجمع، ليس فقط في الشوارع بل أيضا ضمن تحالفات حزبية ذات برامج سياسية واقتصادية واجتماعية مدروسة جيدا،عندها فقط يمكن للحياة السياسية أن تتطور وأن تنضج، من خلال المشاركة والحوار وعملية اتخاذ قرارات واعية.
    أصدقائي، لقد حمل الربيع العربي معه صرخة تطالب بعودة الكرامة مثلما طالبت بذهاب الأنظمة القديمة، لقد جرحت الكرامة العربية وتركت تنزف المرة تلو المرة، على خلفية قضية في غاية الأهمية تولد عنها الغضب والإحباط على مدى عقود عديدة، ألا وهي الصراع الفلسطيني الإسرائيلي.
    ونجد اليوم العديد في إسرائيل ممن يحبون أن يطمئنوا أنفسهم بأنه لا علاقة لهم بالاضطرابات المتصاعدة في الشارع العربي، ولكن بحر التغيير الذي نراه سوف يغير للأبد من طبيعة العلاقة بين إسرائيل وجيرانها. فاليوم يطالب العرب بأن يعاملوا كأنداد، وألا تعامل إسرائيل باعتبارها «استثناء» عندما تتعلق المسالة المطروحة بالقانون الدولي وما يشتمل عليه من التزامات.
    إن ما يتسم به الموقف الإسرائيلي من عدم المرونة حيال المفاوضات والمستوطنات والدولة الفلسطينية أمر غير قابل للاستدامة، وما دامت المكاسب السياسية قصيرة الأمد تطغى على المصالح الإستراتيجية، فإن إسرائيل سوف تستمر في التلاعب بمستقبل شعبها، وربما يكون المطلوب ربيع سياسات إسرائيلي نشهد فيه السياسيين هناك يتحررون من عقلية الحصار وينخرطون مع جيرانهم كأنداد لهم.
    لقد استحق الحل النهائي لهذا الصراع منذ أمد بعيد، ومنذ وقت لآخر أقرأ انطباعات جد والدي عن القضية العربية الإسرائيلية لأذكر نفسي بحقيقة أنه لم يتغير الكثير على مدى ستين عاما. ولا تزال دعوات والدي الملك حسين من أجل السلام ترن في أذني.
    واليوم آمل أن أشهد تحقق السلام في جيلنا، ذلك أن الربيع العربي لا يتعلق فقط بمستقبل أفضل، بل بحاضر أفضل أيضا.
    وشكرا جزيلا.
    وتناول جلالته بعد الخطاب عددا من القضايا المحلية والعربية والدولية، وذلك في رده على مداخلات وأسئلة طلبة الجامعة.
    وفي هذا الصدد وحول الطلب الفلسطيني للاعتراف بالدولة الفلسطينية في الأمم المتحدة، قال جلالته إنه جاء لفشل المفاوضات ولحالة الإحباط واليأس من تضييع الفرص، وعدم التوصل إلى حل حاسم لقضية الصراع الفلسطيني الإسرائيلي.
    وأكد جلالته أن المشكلة تكمن في عدم إيجاد آليات من قبل المجتمع الدولي تمكن الفلسطينيين والإسرائيليين من العودة إلى طاولة المفاوضات، لاسيما وأن الموقف تجاه إسرائيل سلبي في المنطقة برمتها، ما يحتم على إسرائيل الانخراط مع جيرانها بدلا من أن تعيش في عزلة.
    وبين جلالته أن الرئيس الأميركي باراك أوباما بدا بعد لقائه مع الرئيس الفلسطيني محمود عباس قبل يومين متعاطفا مع ما يعانيه الفلسطينيون من إحباط ويأس، «لكن المجتمع الدولي ليس حاسما باتجاه جمع الفلسطينيين والإسرائيليين، وإذا كانت نتيجة الطلب الفلسطيني بالاعتراف سلبية فإن ذلك سيضعف موقع أميركا في المنطقة».
    وقال جلالة الملك أنه من الواضح أن القادة الإسرائيليين لا يؤمنون بحل الدولتين «وهذا لا يعني أن الشعب الإسرائيلي لا يريد ذلك (الحل)، الشعب يؤمن أن مستقبله يضمنه حل القضية الفلسطينية وانخراط إسرائيل الكامل في الشرق الأوسط وعلينا أن نتقدم نحو هذا الحل».
    وردا على سؤال حول مصادر المياه وأهميتها لشعوب ودول المنطقة، قال جلالته إن موضوع المياه كان أحد أسباب الحرب بين العرب وإسرائيل، وستبقى إحدى المشكلات التي تعانيها المنطقة مستقبلا.
    وشدد جلالته على ضرورة أن تضمن القرارات والحلول الدولية أمن التزود بالمياه، التي تعد أهم الموارد الحيوية لحياة الشعوب، لدول المنطقة خصوصا بالنسبة للأردن التي تصنف أنها رابع أفقر دولة في مصادر المياه على مستوى العالم.
    وحول العلاقات بين الأردن ومصر، قال جلالة الملك إن العلاقات بين البلدين متميزة وقوية، «لكن ربما وبسبب التغيرات المتسارعة وحالة عدم الوضوح، فقد لا يمكن التنبؤ إلى أين تتجه مصر، نريد أن تحل مصر مشكلاتها بالسرعة الممكنة، ولا نريد أن تغيب مصر عن مسرح السياسة العالمية لأن ذلك سيكون خسارة لنا جميعا».
    والتقى جلالة الملك على هامش زيارته لجامعة كولومبيا عددا من الطلبة الأردنيين الدارسين في الجامعة، وتبادل معهم الحديث حول التطورات التي تشهدها المنطقة العربية، وجهود الإصلاح في المملكة في مختلف المجالات. وفي مقابلة مع وكالة الأنباء الأردنية (بترا)، أعربت الطالبة الأردنية في جامعة كولومبيا، ترف أبو حمدان، عن تقديرها للرؤية التي قدمها جلالة الملك في خطابه حيال العديد من القضايا المحلية والعربية والدولية، والتي عكست عمقا في الفكر والطرح، خصوصا عند الحديث عن البطالة وتأثيراتها على الشباب، وأهمية تقديم المزيد من الفرص للمرأة في الشرق الأوسط، وتحقيق استغلال أفضل للموارد الطبيعية.
    وقالت أن ما يحدث في الأردن من إصلاحات سيكون له تأثير كبير على مستقبل المملكة وشعبها.
    أما الطالب بنيامين مور، فقال أن خطاب جلالة الملك حمل الكثير من الأفكار عما يدور في الشرق الأوسط وفرص التغيير التي تحظى بها الشعوب هناك.
    وعبر مور عن إعجابه بنموذج القيادة الذي يقدمه جلالة الملك، قائلا «لا أرى ذلك في الكثير من القادة هذه الأيام».
    وقال «لدى جلالة الملك قدرة كبيرة على فهم الأمور، وإدراك لكيفية استثمار الفرص للمضي قدما في تعزيز الديمقراطية ونهجها، وتحقيق التغيير الإيجابي بطريقة بناءة».
    يشار إلى أن منتدى قادة العالم التابع لجامعة كولومبيا تأسس عام 2003 من قبل رئيس الجامعة جيم لي بولينجر، ليكون منصة للحوار حول القضايا السياسية والاقتصادية والاجتماعية العالمية الملحة والإجابة عن العديد من الأسئلة حولها.
    وشهد المنتدى خلال السنوات الماضية مشاركات من قادة فكر وسياسة في مختلف الميادين أمثال الرئيس الأميركي الأسبق بيل كلينتون، والرئيس الفرنسي نيكولا ساركوزي، والرئيس الروسي فلاديمير بوتين، والتشيلي ميشيل تشيليت، والتشيكي فاكلان للاوس والديلاي لاما.
    وتأسست جامعة كولومبيا في عام 1754 من قبل الملك جورج الثاني في انجلترا ككلية ملكية، وافتتحت في العام ذاته فرعا لها في نيويورك لتكون أول جامعة هناك، وخامس أقدم جامعة على مستوى الولايات المتحدة الأميركية.
    ورافق جلالة الملك خلال زيارته إلى جامعة كولومبيا مستشار جلالة الملك لشؤون الاتصال والإعلام أمجد العضايلة ووزير الخارجية ناصر جوده والسفيرة الأردنية في واشنطن الدكتورة علياء بوران وسمو الأمير زيد بن رعد مندوب الأردن الدائم لدى الامم المتحدة.
    ليس من الصعب ان تصنع الف صديق فى سنة
    لكن من الصعب ان تصنع صديقا لألف سنة
    يكفيني فخرا انني ابن الرايه الهاشميه

  2. #2
    عضو
    تاريخ التسجيل
    Sat May 2007
    الدولة
    أم الدنيا وارض الكنانه
    العمر
    39
    المشاركات
    120,668
    معدل تقييم المستوى
    21474974

    يعطيك العافيه
    على نشر الاخبار
    كل الامانى الطيبه
    [IMG]http://dc03.***********/i/01751/u674s73prh3c.gif[/IMG]

  3. #3
    الاداره
    تاريخ التسجيل
    Tue May 2009
    الدولة
    الرايه الهاشميه حفظها الله
    المشاركات
    212,599
    معدل تقييم المستوى
    21475063
    ليس من الصعب ان تصنع الف صديق فى سنة
    لكن من الصعب ان تصنع صديقا لألف سنة
    يكفيني فخرا انني ابن الرايه الهاشميه

  4. #4
    عضو
    تاريخ التسجيل
    Wed Jun 2008
    الدولة
    صانعة رجال البواسل رجال الهيه المملكة الهاشمية
    المشاركات
    146,552
    معدل تقييم المستوى
    11586669



    شكرا لما قدم بيننا
    دمتـــــم بحمى الرحمـــــــن

    اختكم بالله





  5. #5
    الاداره
    تاريخ التسجيل
    Tue May 2009
    الدولة
    الرايه الهاشميه حفظها الله
    المشاركات
    212,599
    معدل تقييم المستوى
    21475063
    ليس من الصعب ان تصنع الف صديق فى سنة
    لكن من الصعب ان تصنع صديقا لألف سنة
    يكفيني فخرا انني ابن الرايه الهاشميه

المواضيع المتشابهه

  1. سلة التفاح
    بواسطة الاسطورة في المنتدى منتدى جمال المرأة
    مشاركات: 10
    آخر مشاركة: 23-08-2013, 10:05 PM
  2. ميسي يقاضي مرشحا لمنصب حاكم اقليمي في الأرجنتين استخدم صورته في حملته الانتخابية
    بواسطة محمد الدراوشه في المنتدى منتدى الرياضة العربيه والعالميه
    مشاركات: 10
    آخر مشاركة: 05-03-2011, 05:55 PM
  3. بريشتي رسمت هذين العاشقين
    بواسطة وردة بلادها في المنتدى عذب الاماكن والمشاعر
    مشاركات: 11
    آخر مشاركة: 09-01-2010, 06:17 PM
  4. العناية بل اظافر
    بواسطة sweet girl في المنتدى منتدى جمال المرأة
    مشاركات: 9
    آخر مشاركة: 15-01-2008, 11:42 AM

الكلمات الدلالية لهذا الموضوع

المفضلات

ضوابط المشاركة

  • لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
  • لا تستطيع الرد على المواضيع
  • لا تستطيع إرفاق ملفات
  • لا تستطيع تعديل مشاركاتك
  •  
معجبوا منتدي احباب الاردن على الفايسبوك