جريدة وفنجان قهوة..!

[السهل الممتنع]

ما أشدّ إزعاج الأولاد وطلبات زوجته..!
طلباتها لا تنتهي، وكذلك أولاده أيضاً، لا يتركون لهُ مجالاً لأن يَقرأ حتّى جريدةً، أو يُطالِعُ كِتاباً ، ويملأون رأسَهُ بأصواتِهم وحركاتهم المُزعجة.
قبل اسبوع إضطرّوه لأخذهم في رحلةٍ إلى الحدائِق .. وكانوا يتشاجرون ويتصايحون و يُغَنّون أغانيهم المزعجة في السيّارة.
الليلة فقط أصبحَ البيت هادِئاً، ويستطيع أن يحظى لِذاتِه بِخلوةٍ مع فنجان قهوتِه.
جلسَ مذهولاً إلى أريكته، وآثار الضّمادات لا تزال على جبينِهِ .
البيتُ خاوٍ ..!
سيشرب الكثير مِن فناجين القهوة، ويقرأ جميع الجرائد والكُتب.. وسيبكي كثيراً
كان هو الوحيد مِن بينهم مَن خرجَ حيّاً مِن السيّارة بعد الحادث..!

[RoBOo3AlwAtaN]

الضجيج مزعج نعم لكنه فرح

والهدوء مريح احيانا لكنه كثيرا ما يكون حزين

و احيانا اخرى قلق مثير للاكتئاب

حالة صعبة اشبه ما يكون بامتحان نفسي شاق ، فهل ينجح ؟؟!!


عميق شكري على قلمك المتميز ، وانتبه من توحد اللون

فقد تجعله في حافظة خواطر ثم تبرزه كوحدة واحدة حزينة

وتحفظه في محاضر الادب الشاق ، لان الحزن جماله وهمي

هههههههه كل واحد حسب مجاله مش كده برضك

بدي سفن اب اذا حواليك يعني ^_^

[السهل الممتنع]

الضجيج مزعج نعم لكنه فرح

والهدوء مريح احيانا لكنه كثيرا ما يكون حزين

و احيانا اخرى قلق مثير للاكتئاب

حالة صعبة اشبه ما يكون بامتحان نفسي شاق ، فهل ينجح ؟؟!!


عميق شكري على قلمك المتميز ، وانتبه من توحد اللون

فقد تجعله في حافظة خواطر ثم تبرزه كوحدة واحدة حزينة

وتحفظه في محاضر الادب الشاق ، لان الحزن جماله وهمي

هههههههه كل واحد حسب مجاله مش كده برضك

بدي سفن اب اذا حواليك يعني ^_^

"الحُزنُ يجيءُ مع الريحِ وماء الحنفيات وضوضاء الطرقات..!"

كم هو جميلٌ هذا الوجدُ

وكم هو عميقٌ إحساس الشوق

لِماذا تكرهونَ هذا الشعور ؟!

ليسَ أجمَلَ مِن لَحظةٍ يغوصُ فيها الغدُ بالأمس

وتشعر أنّك "حبّة رملٍ في صَحراء"

وأن تبحثَ عن ذاتِك في "شَطحة وَجدٍ صوفية" ..فلا تجدها !

وأنّكَ خَسِرتَ الكثير .. وأنّكَ تُريدُ أن تندم فلا تستطيع !

لماذا لا تكون السعادة -أحياناً- في فَلتةِ حُبٍ خاطيء ضلّ الطريق

وفي طابور الخُبز الصباحي

وفي فنجانِ قهوةٍ تُركيّة بوجه .. سكّرها خفيف .. أو وسط .. وأحياناً مُرّة..!

...........

بِدّك سِفن أب ؟

بشربه مع الأكل.. مع صينية الكِفتة

أو حليب مبستر بارد "كامل الدسم"..!

ما بروّق ع العصائِر والبوارِد .. إلاّ بحضرة "الطبايخ" ..!

مشروباتي سُخنة .. شاي - قهوة - كابتشينو - شوكلاته - زهورات - زنجبيل بالليمون - حالياً نسكافيه..

تشربي ؟!

وخذي جُرعة ثورة مُستعارَة :
[youtube]www.youtube.com/watch?v=PDl145lvjNE&feature=related[/youtube]

[محمد الدراوشه]

الف شكر على روعة ماقدمت
شاكرين جهودك المتميزه والرائعه

[السهل الممتنع]

الف شكر على روعة ماقدمت
شاكرين جهودك المتميزه والرائعه

الشكرُ موصولٌ بِكم ولكم إدارة وأعضاء هذا المكان العامِر بأهلِهِ الطيبين..
بارك اللهُ فيكم..

وجزاك الله خير يابو الدراوشة على الإهتمام الدائم

[الاسطورة]

مافي احلى من ازعاجهم
وما احلاهم لما يكبو القهوة ههههههه
والله القهوة مع الازعاج من الاخر
سلمت الاياااادي الطيبة
والقلم الممتع


اختكم بالله

[مشاعر عنيده]

أين الضجيج العذب والشغبُ أين التدارس شابــه اللعبُ؟
أين الطفولة في توقدهـــا أين الدمى في الأرض والكتبُ؟
أين التبــاكي والتضاحك في

وقت معـاً، والحزن والطربُ؟
يتزاحمون على مجالستــي والقرب مني حيـثما انقلبـوا
فنشـيدهم: (بابا) إذا فرحـوا ووعيدهم: (بابا) إذا غضـبوا
وهتـافهم: (بابا) إذا ابـتعدوا ونَجيّهم: (بابا) إذا اقتربــوا
فـي كـل ركـن منهـمُ أثـر وبـــكل زاوية لهم صخبُ
في النافـذات زجاجَها حطموا في الحائط المدهون قد ثقبـوا
في الباب قد كسـروا مزالجه وعليه قد رسموا وقد كتبـوا
في الصحن فيه بعض ما أكلوا في علبة الحلوى التي نهبـوا
في الشطر من تفاحـة قضموا في فضْلة الماء التي سكـبوا
إني أراهـم حــيثما اتجهتْ عيني كأسـراب القطا سَربوا
ذهبوا، أجـلْ ذهبوا ومسكنهم في القلب ما شطوا وما قربوا

للشاعر عمر بهاء الدين الأميري

وكأني به يذرف الدمع متمنيا لو ذهب معهم ولم يرجع وحيدا

شكرا لك على القصه المؤثره

[السهل الممتنع]

مافي احلى من ازعاجهم
وما احلاهم لما يكبو القهوة ههههههه
والله القهوة مع الازعاج من الاخر
سلمت الاياااادي الطيبة
والقلم الممتع


اختكم بالله

بِنتي الزغنونة -الله يحفظها- "دمها خفيف" ع الآخِر ..
عمها الزغير بلشان باللاب توب وبيشرب قهوته..
جنّنَتُه.. شلّت أمَل تركيزه..
رايحِه جايه عليه .. دور تبوسه، ودور تُطبق اللاب توب على إيديه
دور تسأله وين توم وجيري ؟
.. فَقَع .. طَق ..
طلعت معاه بزعل وصياح ورجاوه .." يا شيخة مِشان الله.. ارحميني"
جاوبته بكل براءة وهي بتضحك ... "بِدّيش أرحمك" ..!

[السهل الممتنع]

أين الضجيج العذب والشغبُ أين التدارس شابــه اللعبُ؟
أين الطفولة في توقدهـــا أين الدمى في الأرض والكتبُ؟
أين التبــاكي والتضاحك في

وقت معـاً، والحزن والطربُ؟
يتزاحمون على مجالستــي والقرب مني حيـثما انقلبـوا
فنشـيدهم: (بابا) إذا فرحـوا ووعيدهم: (بابا) إذا غضـبوا
وهتـافهم: (بابا) إذا ابـتعدوا ونَجيّهم: (بابا) إذا اقتربــوا
فـي كـل ركـن منهـمُ أثـر وبـــكل زاوية لهم صخبُ
في النافـذات زجاجَها حطموا في الحائط المدهون قد ثقبـوا
في الباب قد كسـروا مزالجه وعليه قد رسموا وقد كتبـوا
في الصحن فيه بعض ما أكلوا في علبة الحلوى التي نهبـوا
في الشطر من تفاحـة قضموا في فضْلة الماء التي سكـبوا
إني أراهـم حــيثما اتجهتْ عيني كأسـراب القطا سَربوا
ذهبوا، أجـلْ ذهبوا ومسكنهم في القلب ما شطوا وما قربوا

للشاعر عمر بهاء الدين الأميري

وكأني به يذرف الدمع متمنيا لو ذهب معهم ولم يرجع وحيدا

شكرا لك على القصه المؤثره

تسلمي على الإضافة مِن الناحيتين : نقلِك .. وإحساسك بالقصّة

..
بالغ الإحترام وفائِق التقدير

[ابو عبد الله محمود]

أسلوبك حقا جميل جدا جدا
بارك الله تعالى فيك