احباب الاردن التعليمي

النتائج 1 إلى 7 من 7

الموضوع: العنف المجتمعي "ندوة لجمعية نساء ضد العنف" في جمعية سيدات بليلة للتنمية الإجتماعية

  1. #1
    عضو
    تاريخ التسجيل
    Thu Jan 2010
    الدولة
    ارض النشاما (jordan)
    العمر
    26
    المشاركات
    5,559
    معدل تقييم المستوى
    21

    العنف المجتمعي "ندوة لجمعية نساء ضد العنف" في جمعية سيدات بليلة للتنمية الإجتماعية

    [sor2]http://www.ammonnews.net/ammoneNewsImage/201166big89273.jpeg[/sor2]

    العنف المجتمعي "ندوة لجمعية نساء ضد العنف" في جمعية سيدات بليلة للتنمية الإجتماعية
    2011-06-06

    عمون - نظمت جمعية نساء ضد العنف بالتعاون مع جمعية سيدات بليلة للتنمية الإجتماعية في محافظة جرش ندوة حول "العنف المجتمعي "وبحضور ما يزيد عن 200 شخص من أبناء المنطقة والعديد من المعنين والمهتمين بالموضوع.

    قالت رئيسة جمعية نساء ضد العنف خلود خريس أننا نلتقي اليوم في مدينة جرش وفي فضاء الحضارات لنغرف من التاريخ وعبقرية المكان ما يكفي لأنسنة اللحظة الراهنة ، وفتح الأفق أمام مستقبل آمن بلا عنف ولا ويلات ، مضيفةً أنه للخير في جرش قصص ، تجلى فيها التفاعل الانساني بلقاء الشرق والغرب ، اليونان والرومان ، وبقيت على الدوام رافداً للتاريخ ، وبقيت المدينة شاهداً على الرغبة في الحياة والتجدد والانتصار على آلة القتل والدمار ، واحتفظت بألقها الكنعاني ، وبقيت نقشاً نبطياً عجزت الجيوش الفارسية على النيل منه ، وفتحت المدينة واكنافها ذراعيها ، لتكون ملاذاً آمناً للهاربين من البطش والقتل والترويع، وفي رفض العنف وبناء المجتمع السليم الذي تحظى فيه المرأة بالمكانه التي تستحقها حكمة أيضاً .

    وأعطت رئيسة الجمعية خريس نبذة عن الجمعية بوصفها هيئة فكرية إجتماعية خيرية مستقلة تعمل على المستويات االمحلية والدولية ولمدة غير محدودة ، وتضم سيدات من مختلف الجنسيات والأديان ، ولها شخصية قانونية وذمة مالية مستقلة بدأت فكرة تأسيسها بتاريخ 1/10/2009 ، مشيرةً الى أن الجمعية أخذت على عاتقها أن تواجه ثقافة العنف الأسري والمجتمعي على كل الأصعدة وفي كل الميادين حتى لا يتحول العنف إلى ثقافة سائدة ، مشيرةً إلى أن الجمعية هي الجمعية الوحيدة التي تتحدث عن الإرهاب خاصة أنها عملت مؤتمرها الأول فكانت هناك شهادات حية لنساء تعرضن للإرهاب ، معرجةً على مجالس الصحوة التي تدرب المرأة على حمل السلاح لتحمي به أسرتها وأولادها من الإرهابيين .

    وبينت خريس أهداف الجمعية والمتمثلة بتعزيز دور المرأة في بناء المجتمع بكافة أشكاله وخاصة الاجتماعية منها والثقافية ، والإسهام بمعالجة ظاهرة العنف ضد المرأة بكافة أشكاله واطلاع نساء العالم على المعاناة النفسية والجسدية والاجتماعية لالآف النساء في المنطقة اللواتي تعرضن للعنف الجسدي والنفسي واللواتي تضررن من العمليات الإرهابية وتوضيح المفاهيم الحقيقية لظاهرة العنف والإرهاب ووضع الحلول للحد من هذه الظاهرة من خلال الوقوف على الأسباب الحقيقية لهذه الظاهرة .
    ولفتت إلى أن نشاطات الجمعية تكمن في المساهمة الفاعلة في الحد من آثار العنف الاجتماعي من خلال استقبال الحالات المعنفة وتشخيصها وتقديم النصح والارشاد لها ومحاولة التغلب على العقبات النفسية المترتبة على ذلك ، وتوجيه الحالات المعنفة المتقدمة إن لزم الأمر الى الجهات الرسمية كدُور "حماية الأسرة لمتابعتها ، وإعداد الندوات التثقيفية وورش العمل التدريبية (الطبية والاجتماعية والنفسية ) للجمهور وفي مناطق شتى لتقديم النصح والإرشاد والتأهيل أملاً في تجاوز أصناف العنف المقصود وغير المقصود الواقعة على النساء ، والمساهمة الفاعلة في رفد الاعلام التنموي المرئي والمسموع والمقرروء بخبرات الجمعية من مشاهدات واحصائيات ورؤى ترقى بالمجتمع وتؤسس لديه ثقافة تقاوم العنف والإرهاب الذي يستهدف النساء بالدرجة الأولى لما يلقينهُ من معاناة وعنف وقهر ، وإبراز دور الجمعية بجلاء حيال أحداث العنف والارهاب والاستفزاز والقهر بشجبها ، واستنكارها على الصعيد المحلي والاقليمي والعالمي ، وصولاً الى راي عام ينبذ كل هذه التجاوزات .

    وقدم عميد شؤون الطلبة في جامعة البلقاء التطبيقية الدكتور عدنان العضايلة ورقة عمل بعنوان العنف في المدارس والجامعات أشار فيها الى التطور الكبير والنهضوي في الأردن فيما يخص قطاع التعليم لافةً الى أنه يوجد في الاردن مما يزيد عن 45 مؤسسة تعليمية ما بين جامعات وكليات تم انشائها خلال 45 سنة الماضية ، مبيناً بأن العنف اتخذ مظاهر كثيرة بدات تطفو على مجتمعنا وتأخذ حيزاً زمانياً ومكانياً حتى لا يكاد يخلو يوماً من أيام الاسبوع من عنف مرتكب في مدرسة أو جامعه ، حتى باتت ظاهرة ملفة للنظر لا بد الوقوف عليها والوصول الى حلول جذرية للقضاء عليها سواء في المدارس أو الجامعات للحد من تفشيها في المجتمع ، لافةً الى أن العنف المدرسي والجامعي إمتداد لعنف مرتكب في البيوت ما بين الابناء مع بعضهم أو الابناء مع أولاياء أمورهم ، وغالباً ما يقع العنف نتيجة سبب تافه بين الطلبة ولتصبح القوة والغلبة للأقوى .

    وأكد الدكتور العضايلة ضرورة الوقوف على أسباب العنف ومحاولة حلها مشيراً الى أن من أسباب العنف المرتكب في المدارس والجامعات هو غياب لغة الحوار والعقل وتفاهم الآخر ما بين الابناء مع بعضهم ومع أولياء أمورهم في البيت ، مؤكداً الى أن من أخطر المراحل العمرية في الإنسان هي أول خمسة أعوام من عمر الطفل حيث يكتسب فيها الطفل العديد من السلوكيات والعادات والقيم والتي تنطبع في دماغة ويصبح تغيرها في المستقبل يحتاج لوقت طويل ، مشيراً الى أن الافلام الكرتونية التي تُبث على شاشاتنا وقنواتنا الفضائية هي سلوكيات وعادات سلبية تنمي لدى الطفل في بدايات عمره العديد من مظاهر العنف والقمع لإحتوائها على العديد من المشاهد التي تبث الرعب والعنف وقد يمارسها الطفل مع أخوانه وممن هم في مرحلته العمرية لإعتقاده بانها هي الواقع واحيانا التطبيق دون معرفة ما يدور في المشهد ، إضافةً الى ضعف الوازع الديني والتنشئة الاجتماعية الخاطئة والقائمة على مبادئ ومعتقدات خاطئة والتي يتم ترحيلها في ذهن الطفل الى المدرسة ثم الجامعة ونشاهدها في العديد من المناسبات التي يقع العنف فيها ما بين الطلبة وهم من ذوي التحصيل المتدني .

    وأشار الدكتور العضايلة الى الدور الكبير والمنصب على مؤسساتنا التعليمية بدأً من الأسرة ثم المدارس ثم الجامعات والمتمثل بضرورة البحث عن وسائل جديدة للحد من هذه الظاهرة واجتثاثها من جذورها والمتمثلة بعقد الندوات التثقيفية وورش العمل التدريبية للطلبة للوصول الى مجتمع خالٍ من العنف ، إضافة الى المؤتمرات الخارجية ، وتفعيل الأنشطة اللامنهجية كالرياضة والتشجيع على القيام بالأعمال التطوعية وتجذير السلوك الديمقراطي ونشر الوعي بين الطلبة حول الوحدة الوطنية والتشديد عليها وتفعيل دور المسجد في الوعظ والإرشاد ، وتفعيل القوانين والأنظمة ومعاقبة المتسببين بالعنف وممارسيه ، مشيراً الى انه من اسباب العنف هو غياب الوازع الديني .

    وفي سياق متصل قدم الأستاذ الدكتور عقل يوسف مقابلة أستاذ القانون الجنائي في كلية القانون في جامعة اليرموك ورقة عمل بعنوان العنف الموجه ضد الأطفال التي تحدث فيها عن العنف الأسري بشقيه العنف المجتمعي والعنف الفئوي ومنه العنف الأسري والعنف الجامعي ، حيث قصد بالعنف بأنه السلوك العملي العدواني الذي يقوم به الإنسان فيلحق ضرراً مادياً أو معنوياً بمن يقع عليه هذا السلوك ، معرجاً على أن النوع الفردي للعنف يتضح في عدة عوامل منها السلالة كالجنس الأبيض والأسمر والعربي والاوروبي إضافة الى عامل الوراثة والجنس والسن والتكوين والمرض والمسكرات والمخدرات إضافة للعوامل البيئية الطبيعية والاجتماعية والعوامل الثقافية كالتعليم ووسائل الاعلام والتقدم العلمي وعوامل بيئية اقتصادية يؤثر بها الفقر وابطالة ، لافةً الى أن تاريخ العنف قديم جداً منذ حادثة قابيل وهابيل الذي قام بقتل أخيه هابيل .
    وأضاف الدكتور المقابلة "الى تنامي ظاهرة العنف الأسري في كافة المجتمعات والدول، حيث أعلنت منظمة الصحة العالمية في عام 1996 بأن العنف مشكلة صحية ، وتم افراد باب خاص للعنف في تقرير المنظمة لعام 2000 وأخذ العنف ثلاثة أشكال كالعنف الجنسي وإساءة معاملة المرأة وإساءة معاملة الطفل ، مشيراً الى أن الدراسات التي أجريت مؤخراً تبين حجم الإساءة للأطفال وأن حوالي 2000 طفل يموتون سنوياً نتيجة العنف" .
    وبين الدكتور المقابلة بأن المشرع الأردني حمى الانسان بشكل عام بموجب قانون العقوبات وحمى المرأة والطفل بشكل خاص بموجب قانون الحماية من العنف الأسري رقم 6 لسنة 2008م من خلال تجريم كل الأفعال التي تمس بحياة المرأة والطفل أو سلامة أجسادهم أو أعراضهم أو حرياتهم ومعاقبة مرتكبي الأفعال السابقة بالعقوبات المناسبة وانشاء ادارة حماية الاسرة ، وإنشاء لجان الوفاق الأسري ، والزام المشرع مقدمي الخدمات الطبية أو الإجتماعية أو التعليمية من القطاعين العام أو الخاص بإبلاغ الجهات المختصة بحالات العنف الاسري وغيرها من القوانين .
    ويجد الدكتور المقابلة ضرورة الأخذ بوسائل مكافحة العنف الأسري من مثل وسائل الاعلام المرئية والمسموعة والمقروئه والمساجد والمدارس والجامعات والجمعيات وتوعية الاباء والأمهات باساليب التربية الحديثة المبنية على المحبة والاحترام المتبادل والمباعدة بين الأحمال والاهتمام بالمستوى الاقتصادي للأسرة وغيرها .
    وتحدث الاعلامي صدام المجالي مُعد ومقدم برامج في قناة سفن ستار عن التأثير السلبي والايجابي للإعلام معرجاً على دور الاعلام في مواجهة العنف بذكره العديد من القصص التي كان لها الصدى الكبير في مساعدة العديد من العائلات المحتاجة وإيصالها الى بر الأمان لتكون قادرة على العيش بكرامة بعيداً عن ضغوطات الحياة الصعبة ، مشيراً الى أن الاعلامي هو المحور والوسيلة للتعريف بالعنف بالوجهة والنظرة الصحيحة ، مشيراً الى ضرورة أن يتمسك الإعلام بعناصره الثلاث (المصداقية ، الشفافية ، الموضوعية)، وان يتم استغلال الاعلام بالطرق الصحيحة مبيناً أن الاعلام ذو حدين إما أن يطور و إما أن يهدم .

    وأضافت" العضو في جمعية نساء ضد العنف المهندسة ابتسام أتناس أننا ونحن نعيش العديد من المناسبات كعيد الاستقلال وعيد الجيش والثورة العربية الكبرى نهنئ جلالة الملك عبدالله الثاني حفظه الله ورعاه والاسرة الاردنية جميعاً ، مشيرةً الى ان عيد الاستقلال هو ذكرى حصول الشعب الاردني على استقلاله وبداية لإستقلالية المرأة والبدء بالحصول على حقوقها ، حيث أن جلالة المغفور له الملك الحسين طيب الله ثراه بدأ برعايته لشؤون المرأة وتمكينها من خلال التعليم ، حيث كان ولا يزال التعليم مجاني ، وهذا اساس بناء قدرة المرأة وتعزيز دورها بالمجتمع ، حيث بدأت المرأة بالانخراط في سوق العمل في ذلك الوقت كالتعليم والتمريض وغيرها من المهن ، لافةً الى أن المرأة كانت تعاني في عملها حيث أن مجتمعنا ذكوري ويمارس العديد من الضغوطات على المرأة ، إضافة الى أن هناك محاولات كثيرة للحد من تقدمها وترقيتها في عملها ، مؤكدةً الى أنه ولولا الدعم المستمر من القيادات الهاشمية للمرأة ودعمها ورفع شأنها بالمجتمع لما استلمت وتقلدت المرأة المناصب الادارية والحقائب الوزارية والعديد من المناصب المتعلقة بقطاع الاتصالات وتكنولوجيا المعلومات .

    وفي سياق متصل أشارت أمين سر جمعية نساء ضد العنف المهندسة سهير عمارين الى أن عيد الإستقلال كان نقطة تحول للمرأة الاردنية حيث تبوأت المرأة الاردنية مكانة عالية ومرموقة في التعليم وتفوقت بها على النساء في الدول المجاورة ، وانعكست على مساهمتها في سوق العمل وبالتالي مساهمتها في تنمية المجتمع ، لافةً الى أن هذا الأمر ما كان ليتحقق بدون دعم ورعاية العائلة الهاشمية ، الأمر الذي وضع المرأة الأردنية في أعلى المستويات مقارنه مع ما يحدث مع المرأة الافغانية التي يُقطع أجزاء من جسدها وتُرش مدارسها بالمبيدات السامه حتى لا تتعلم .
    وأضافت المهندسة عمارين " الى مكارم الهاشمين التي بدأها جلالة المغفور له الملك الحسين طيب الله ثراه كدعم دخول المرأة الى البرلمان وإقرار نظام الكوته النسائية ، وأكمل المسيرة جلالة الملك عبدالله الثاني حين أدخل المرأة الى مجالات التكنولوجيا والاتصالات حيت تبوأت المرأة مناصب عالية وأصبحت وزيرة ومحافظة واصبحت سفيرة ، وأثبتت وجودها في المجتمع الى جانب دورها في الاسرة في تنشئة الأبناء تنشئة صالحة وتقديمهم الى المجتمع .

    وفي السياق ذاته ذكرت العضو في جمعية نساء ضد العنف الدكتورة أسماء الجبوري وهي طبيبة عراقية مقيمة في الاردن قصة زوجها الذي مُورس العنف عليها وقضى نحبه ، حين قرر زوجها زيارة وطنه العراق وتحديداً حي الجامعة في بغداد ، حيث عندما خرج الى السوق لقضاء بعض أشغاله برفقة أحد أبنائه فوجئ بسيارة حمراء اللون تقل ثلاثة مسلحين مدنيين مجهولي الهوية يوجهون فوهات أسلحتهم نحوه فعرف قدره المحتوم وقضى نحبه مباشرة ، مبينةً الى أنها انضمت الى الجمعية لتجدهم المكان الذي حضنها وساعدها للتغلب على هذه االمشكله التي واجهتها في حياتها ، ولتعود مجدداً للعمل ، مشيرةً الى أن الجمعية قدمت لها الدعم الكافي لتجاوز محنتها .

    هذا وكان عريف الحفل الاعلامي العراقي احسان يوسف مقدم برامج في قناة الرافدين العراقية الذي أشاد بدورة الى مثل هذا النوع من الندوات بوصفها عامل بناء في المجتمع وطريقة من الطرق العلمية المبتكرة للوقوف على اسباب العنف الموجه لكافة فئات المجتمع وأجناسهم ، مشدداً ضرورة أن نواجه العنف بأشكاله المختلفة أينما وجد في أي زمان ومكان حتى لا يتحول العنف إلى ثقافة سائدة مشيراً الى دور جمعية نساء ضد العنف بوصفها الجمعية الوحيدة التي تعنى العنف ، لافةُ أن سلامة المجتمع وأمنه لا تتحقق الا بنبذ العنف ، لضمان استقرار الاسرة والمجتمع .

  2. #2
    الاداره
    تاريخ التسجيل
    Tue May 2009
    الدولة
    الرايه الهاشميه حفظها الله
    المشاركات
    212,599
    معدل تقييم المستوى
    21475063
    الف شكر على نقل الخبر
    تحيتي واحترأأأأأأأأمي
    ليس من الصعب ان تصنع الف صديق فى سنة
    لكن من الصعب ان تصنع صديقا لألف سنة
    يكفيني فخرا انني ابن الرايه الهاشميه

  3. #3
    عضو
    تاريخ التسجيل
    Thu Jan 2010
    الدولة
    ارض النشاما (jordan)
    العمر
    26
    المشاركات
    5,559
    معدل تقييم المستوى
    21

  4. #4
    عضو
    تاريخ التسجيل
    Wed Jun 2008
    الدولة
    صانعة رجال البواسل رجال الهيه المملكة الهاشمية
    المشاركات
    146,552
    معدل تقييم المستوى
    11586669




    شكرا لكل جديد
    يعطيك الف الف عافية


    اختكم بالله



  5. #5
    عضو
    تاريخ التسجيل
    Mon Jul 2010
    الدولة
    في عيونها
    المشاركات
    2,590
    معدل تقييم المستوى
    16
    شكراً على نقل الخبر الله يعطيك العافية

  6. #6
    عضو
    تاريخ التسجيل
    Thu Jan 2010
    الدولة
    ارض النشاما (jordan)
    العمر
    26
    المشاركات
    5,559
    معدل تقييم المستوى
    21
    اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة الاسطورة مشاهدة المشاركة




    شكرا لكل جديد
    يعطيك الف الف عافية


    اختكم بالله


    [sor2]http://files.fatakat.com/2010/1/1262965746.gif[/sor2]

  7. #7
    عضو
    تاريخ التسجيل
    Thu Jan 2010
    الدولة
    ارض النشاما (jordan)
    العمر
    26
    المشاركات
    5,559
    معدل تقييم المستوى
    21
    اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة الهوى جنوبي مشاهدة المشاركة
    شكراً على نقل الخبر الله يعطيك العافية
    [sor2]http://files.fatakat.com/2010/1/1262965746.gif[/sor2]

المواضيع المتشابهه

  1. ولاية الخرطوم تدشن مشروع محاربة الغلاء وتركيز الأسعار
    بواسطة محمد الدراوشه في المنتدى اخبار السودان
    مشاركات: 4
    آخر مشاركة: 05-02-2011, 02:38 PM
  2. التراميسو
    بواسطة رائده المشاقبه في المنتدى منتدى المأكولات العربيه والغربيه
    مشاركات: 20
    آخر مشاركة: 14-08-2010, 06:01 PM
  3. التهاب البنكرياسي الحاد
    بواسطة ملكة الاحزان في المنتدى منتدى الطب والصحة
    مشاركات: 14
    آخر مشاركة: 01-05-2010, 01:16 PM
  4. احبك ,,,وساحبك اكثر
    بواسطة شموع الامل في المنتدى عذب الاماكن والمشاعر
    مشاركات: 35
    آخر مشاركة: 20-12-2009, 06:56 AM

الكلمات الدلالية لهذا الموضوع

المفضلات

ضوابط المشاركة

  • لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
  • لا تستطيع الرد على المواضيع
  • لا تستطيع إرفاق ملفات
  • لا تستطيع تعديل مشاركاتك
  •  
معجبوا منتدي احباب الاردن على الفايسبوك