شو تعلمتِ ؟المشاركة الأصلية كتبت بواسطة roboo3alwatan
ما شاء الله عليكِ بتعلمي بلد..
ويا عيني ع الكلام ..
حلوة الفنطزة تبعتك.
شكلي بدّي أغير من فانتازيا
إلى فنطزه-يا
........
تحياتي ربوع
شو تعلمتِ ؟
ما شاء الله عليكِ بتعلمي بلد..
ويا عيني ع الكلام ..
حلوة الفنطزة تبعتك.
شكلي بدّي أغير من فانتازيا
إلى فنطزه-يا
........
تحياتي ربوع
غاية ما اصبو إليه الآن هو أن أشعرُ بالنّدم الذي يُرافق التوبة
مالي لا أندم..!
أهي توبةٌ كاذبة ؟
مالي أتمنى أنّ شيئاً لم يكن مِن كل ما شجر ؟
عِندما نامت على جبيني الشمس، واستيقظت داخلي كل ليالي العمر
وعندما لم أشعر بِما يدور على الأرض غير ما كان يدور بيننا
أو كان يدور بنا
كحجرينِ مِن النرد في يدِ لاعبٍ إعتاد الخسارة
"يا خسارة" !!
وهل هناك خسارة أشد وأنكى مِمّا قد فُزنا فيه ؟!
كان ذلك نجاحاً باهراً لم نصبو إليه
ولم يدعنا وشأننا
" يا صدى من غير صوت .. ما بيه حياة من غير موت" !!
آ ، ماذا قال حسن المرواني ؟
دع عنك لومي واعزف عن ملامات
اني هويت سريعا من معاناتي
ماتت اغاني الهوى ماتت حكاياتي
ماتت بمحراب عينيك ابتهالاتي
واستسلمت لرياح اليأس راياتي
جفت على بابك الموصود ازمنتي
وما اثمرت شيئا ندائاتي
انا الذي ضاع لي عامان من عمري
وباركت وهمي وصدقت افتراضاتي
عامان ما رقّ لي لحن على وتر
ولا استفاقت على نور سماواتي
اُعتّق الحب في قلبي واعصرهُ
فأرشف الهم في مغبر كاساتي
واودع الورد اتعابي وازرعه
فيورق الشوك وينمو في حشاشاتي
لو صافح الظلُ اوراقي الحزينات
ما ضر لو ان منكِ جاء شيئا..!
تحقد تنتفض الامي المريرات
تسع على مركب الاشواق في سفر
والريح تعصف في عنف شراعات
غدا سأذبح احزاني وادفنها
غدا سأطلق انغامي الضحوكات
ولكن ولكن للعشاق قاتلتي
اذ اعقب فرحتي شلال حيراتي
فعدت احمل نعش الحب مكتئبا
امضي البوادي واسفاري قصيرات
ممزق انا لا جاه ولا ترف
يغريك في فخليني لأهاتي
لو تعصرين سنين العمر اكملها
لسال منها نزيف من جراحاتي
كل القناديل عذب نورها وان تظل
تشكو نضوب الزيت مشكاتي
لو كنت ذا ترف ما كنت رافضه
حبي ولكن عسر الحال مأساتي
فليمضغ اليأس امالي التي يبست
وليغرق الموج يا ليلى بضاعاتي
عانيت لا حزني ابوح به
ولست تدرين شيئا عن معاناتي
امشي واضحك يا ليلى مكابرة
علي اخبي عن الناس احتضاراتي
لا الناس تعرف ما خطبي فتعذرني
ولا سبيل لديهم في مواساتي
لاموا افتتاني بزرقاء العيون ولو
رأوا جمال عينيك ما لاموا افتتاني
لو لو يكن اجمل الالوان ازرقها
ما اخناره الله لونا للسماوات
يرسوا بجفني حرمان يمص دمي
ويستبيح اذا شاء ابتساماتي
عندي احاديث حزن كيف ابوح بها؟!!!
تضيق ذرعا بي او في عباراتي
ينز من صرختي الذل فسأله
لمن ابثُّ ؟ تباريح المريضات
معذوره انت ان اجهضت لي املي
لا الذنب ذنبك بل كانت حماقاتي
اضعت في عرض الصحراء قافلتي
فمضيت ابحث في عينيك عن ذاتي
وجئت احضانك الخضراء منتشيا
كالطفل احمل احلامي البريئات
اتيت احمل في كفي اغنيه
اصبرها كلما طالت مسافاتي
حتى اذا انبلجت عيناك في الافق
وطرز الفجر ايامي الكئيبات
غرست كفك تجتثين اوردتي
وتسحقين بلا رفقٍ مسرّاتي
مُضاعٌ هاجرت مُدني ليلاً
وما ابحرت منها شراعاتي
نفيت واستوطن الاغراب في بلدي
ومزقوا كل اشيائي الحبيبات
خانتك عيناك في زيف وفي كذب
ام غرك البهرج الخداع مولاتي
توغلي يا رماح الحقد في جسدي
ومزقي ما تبقى من حشاشاتي
فراشه جئت القي كحل اجنحتي
لديك فأحترقت ظلما جناحاتي
اصيح والسيف مزروع في خاصرتي
وتسحقين بلا رفق مسراتي
والقدر حطم امالي العريضات
هل ينمحي طيفك السحري من خلدي؟
وهل سشرق عن صبح وجناتي
كتبت في كوكب المريخ لافته
اشكو بها الطائر المحزون اهاتي
وانت ايضا الا تبت يداك
اذا اثرتي قتلي واستعذبتي اناتي
من لي بحذف اسمك الشفاف من لغتي
اذ ا ستمسي بلا ليلى حكاياتي
اانت يا صديق مغرم ,, ومكبل بالجروح ,, ولا تريد ان تشعر بالندم ,,
لكن .....
لا تندم على خير قدمته لمن لا يستحق, فهو رصيد سيبقى لك عند الله.
لا تندم على حماقة ارتكبتها,ولا على فعل قمت به مهما كان سيئاً,
فالله يقبل التوبة ولديك الكثير من الخير لتقوم به فتمحو اى خطا ارتكبته بل وتحوله الى حسنات.
اندم على مامضى من عمرك,الذى اضعته هباءاً لأنك ستحاسب عليه ’ولأنه سيترتب عليه كل ماهو آت.
هنا ايضاً اندم كثيراً......
فالحياة بخيلة لا تمنحنا الا القليل من الفرص,
اندم ان لم تقتنصها.........
لا تنظر الا ما فات ... لان ما فات مات ... والحسن بأذن الله أت
والله ولي التوفيق
تقبل مروري
أيّها المارد الحبيب ..
أشكركَ أولاً على نصائحك الغالية الثمينة
وإن كان من المستغرب أن يكون مارد المصباح هو الإسم "الحركي" لك كناصِحٍ لَبِقٍ يُحسنُ إلى الناس..!
فالمارد ما كان ممدوحاً لا في الكتاب ولا في السنّة.. بل هو مِن أعتى الشياطين
فضلاً عن ارتباط المارد بمصباح !!
فهذه من أساطير الأولين..
لكنه جميل بلا شك، خصوصاً أنّك تعود لمصباحك لتستقر فيه، ولا تخرج إلاّ عندما يدعوك "داعك المصباح" أو لعلّك تشعر بضرورة خروجك للدنيا لمساعدة الغير وتحقيق بعض الأمنيات لذوي الحاجات..!
هكذا تقول أسطورة "مارد المصباح" !
عموماً أخي المُكرّم، أيّاً كان إسمك، فهو محبوب لدينا لإرتباطِهِ بكلماتك الطيّبة،
وقد صدقت عندما وصفتني بأنّي مُغرمٌ ومَكَبّلٌ بالجروح، ولكنك أبعدت النجعة -كما يقولون- عندما قلتَ أنني لا أريد أن أشعر بالندم، فهذا مُخالف تمماً لِما أريد وما هو الواقع !
فأنا أريد أن أشعر بالندم، لتحقيق صِحّة التوبة، لكنني للأسف، لا أشعرُ بِهذا الندم، رغمَ "إقلاعي" عن الذنب..!
وأنا هُنا إتّهمتُ نفسي، وصِدقَ نيّتي، كما هو واضح في بداية واقع "النص الفانتازي"!
هذا وإن كان نُصحكَ لي أيضاً "فانتازيّاً" إلى حدٍ ما !
فأنتَ تقول لي : لا تندم على حماقةٍ ارتكبتها، ولا على فِعلٍ قُمتَ بِهِ مهما كان سيئاً !
ثم أردفتَ : إندم على ما مضى من عمرك الذي أضعته هباءاً، لأنك ستحاسب عليه..!
..!!
كيفَ أوفِّق بين هاتين النصيحتين الغاليتين أخي المُكرّم ؟!
وقد كنتَ بيّنتَ سبب دعوتكَ لي بعدم الندم بأن الحماقات والأخطاء السيئة، سيحولها اللهُ إلى حسنات.
بينما ما مضى من عمري هباءاً فسوفَ أحاسب عليه !!
لماذا لا يحوّله اللهُ -عزوجل- إلى حسنات أيضاً، أو، لماذا لا أحاسب على الحماقات والأفعال السيئة !!
....
لماذا لا تجِبّ التوبة ما قبلها، أوليست الأعمال بخواتيمها، وأنّ مَن تاب، تاب اللهُ عليه ..؟!
...
عموماً أخي المُكرّم سأتقبّل نصيحتك الطيّبة، لأنها ثمينة من المارد الذي خرجَ مِن مِصباحِهِ بعد ثلاثة شهور، ليطلع بين أزهار "فانتازيا"..!
أشكرك أخي الفاضل.. اتقبّل بالغ إحترامي وتقديري
وأسألُ اللهَ العاصِم مِن القواصِم أن يكفينا شرورَ أنفسنا وسيئات أعمالنا
إنّهُ وَليّ ذلك والقادِر عليه..
وصلّى الله وبارك على رسول الله
فن تازية جديدة ومبعثرة
احيانا يكون خيالنا واقعي ~
و احيانا يكون واقعنا خيالي
فـ يتراءى لعقلي احيانا ثمة امور
كيف نستطيع التمييز بين الوجوه
وكيف نفصل بين المتشابهات ؛
نحكم بعضها و نطلق الاسرى منها
عجيبة هي الدنيا بكل ما فيها حد البساطة
وبسيطة هي الحياة بكل ما فيها حد العجب ،،،
عندما يصلُ الأمرُ بِكَ أن تُنكرَ ذاتك التي تعرفها
وتنامُ على شَوكٍ مِن الأشواق
" وتسعلُ بِراحتها عِشقاً، وخَلاص"
ولا تدري كيفَ بَدأتَ، ولا كيفَ وصلتَ لتجسيد ما كُنتَ تَمقتُهُ
ولعلّك تَهذي : أهَذهِ أجمل أيامي، أم أسوأها على الإطلاق..!
هل القادمُ أخطَر ؟
هل هي كفّارة جميع ذنوبي، أم هي أعظم ذَنوبي ؟
عِندما تنثالُ عليكَ عفاريتك مِن جِنيّات العِشقِ العَتيق
ولربّما تَصرُخُ في احتقار الذات، وتجلدها، وتقول لِنفسك :
" صُبّي، فقلبي لم يَعُد يرتاحُ ...... ولا تُشفي غليليَ راحُ "
يا أحبابُ.. إلى أين ؟!
ما أجملَ أن تصحو لِعُمرٍ جديد
تغسلُ بالفجرِ قلبكَ
وتتعلّم أنّ الحياةَ أوسع مِن كل ما تُضيّقُهُ أنتَ على ذاتك
ما أجملَ أن تُقبّل الشمسُ جبهتك
فتغمضُ نِصفَ عينيكَ، كي لا تفقد بصيرتكَ بِهذا الإبهار
نِصفُ البصيرة تكفي مع ضياء الشمس..!
ما أبهى أن تسترِدّ رونقكَ على يَدِ ذاتك
وأن تمحو وتكتب مِن جديد
صباحات .. ومساءات
و..حبّات مِن السُكّر
ما الذي لا استطيع أن أفعله ..!
هذه كذبةٌ كبرى أخيرة
ما عهدتُ نفسي كاذباً قبلها.. وربّما لا أزالُ صادِقاً كما غدوتُ أخيراً
أريدُ أن أن أنام مِلء جفوني.. هذه أفعلها بسهولة
أريد أن يضحك داخلي .. هذه أيضاً فنٌ لا يتقنه مِثلي
أريدُ براءة كفّاي وشفتاي .. هذه أسهل ما يمكن .. أنا بريء..!
أريدُ أيضاً عِتقاً لجسدي مِن براثن الأشواق.. ولا أسهل مِن ذلك حتّى ..!
لا أريدُ أن أبكي بدون دموع .. ممكن أيضاً
ولا أريد ..
وأريدُ أن ..
يبدو أنني ذو إرادةٍ حديديّة، ويبدو أنني رجلٌ صارم، ويبدو أيضاً أنني عالي الهِمّة .
ما لا يبدو أنني .. غير ذلك .
كرهتُ أشياءَ كثيرةً فيّ، منها : لا شيء ..!
وأحببتُ ما لا أعد أحظى بِهِ .
عِندما عقدتُ العزمَ على شدّ الرِّحال، أمَطتُّ لِثامي..وقد كان ينبغي لي إماطة الأذى مِن طريقي !
ما الذي يؤلمكَ أكثر ؟
ضياعها أم ضياعك !
أم تُراه ذلك الأسف لِجارة الوادي..
ما الذي لا أندم عليه أكثر مِن أنني كنتُ رجلاً صادقاً .
ربّما كنتُ جارِحاً أيضاً..
أحقاً كنتُ ظالم الحُسنِ .. شهي الكبرياء .. لا أظن !
ما أعلمه حقّاً أنني ضيّعتُ مالي في قِمار، واستبدلتُ السِّترَ بالإشهار
والشمسَ بالأقمار..!
قولي معي : إغفر وتوب، يارب يا غفّار .
" رحلً النهار . فلترحلي ..رحل النهار..!"
مممممممممممم
مراسم فانتازية دسمة وفاخرة حد بذخ الكلمات واشتهاء القاء النظرة تلو الاخرى
كنت قد قرات بعضا منها وكان ظني انني تركت تعليقا وقد فوجئت فعلا ان مشاركتي ذهبت ادراج الرياح وربما انني لم اتاكد لحظتها من ادراجها بالكامل ...
وجبة ادبية دسمة بلاشك تستحق الحفاوة دااااااااااااااااااائما
واكثر ما استطيعه القول هنا انك سيدي مدهش حقا ...
ساعود من وقت لاخر ولعلني اعود منها بقبس ...او اقطف منها ما اهش به على حرفي وكلماتي
ولغرض في نفس يعقوب
صباحك بلسم وعبق ياسمينة تتفنن العطر
أرهقني بذخ الكلمات المُفرط في نزف الآهات
لحظات العَضّ على الشفتين
وضرب الكفّ على الفَخذين
ووجع العُمر الناهِض لحظة إطباق الأجفان
آهاتٌ تِلكَ اللّحظات..!
يا نزقاً يجتاحُ شبابي العاثِر فوق دروب الوجع الطّينيّ تمهّل ..!
فأنا أحتاجُ لأن أنسابَ بِرِفقٍ في هذا الموج الصفّاق
أحتاجُ لأن أحيا الدنيا مِن غيرِ عيونٍ تُرهقني، وتذكّرني برحيل الطيرِ عن الأغصان
وأعودُ أفَتِّشُ في نيسان، عن أيّ عيونٍ تحضنني حينَ يَعِزّ النوم عليّ ويتركني
ليسافر مع عينيها الأجمل مِن وردٍ يطلعُ بالطلّ على الآكام
.......
يا شموعاً للأمل
ثاوياً ما قد رَحل
كلّ جرحٍ كان مِنّي عن دِمائي ما سأل
حاجة النفسِ كيعقوب.. وكَم تُخفي الجُمَل..!
ضوابط المشاركة
رد مع اقتباس
المفضلات