كتب محسن سميكة ٢٦/ ١/ ٢٠١١
نظم نحو ١٥٠ مواطناً فى منطقة دار السلام مسيرة انطلقت من كوبرى دار السلام، وتوجهت إلى محطة مترو الزهراء بمصر القديمة، وهتفوا: «الرغيف.. الرغيف» و«لا بديل عن التغيير».
واللافت أن المسيرة لم تشهد حضور أى من المنتمين للتيارات السياسية أو الحركات الاحتجاجية، واقتصر المشاركون فيها على المواطنين البسطاء.
قال أحمد ماهر، منسق حركة ٦ أبريل، لـ«المصرى اليوم»: إن المسيرة التى انطلقت من دار السلام، كانت الشرارة الأولى لانطلاق احتجاجات يوم الغضب، لافتاً إلى أن أعضاء الحركة ونشطاء من جماعة الإخوان المسلمين، قاموا بتوعية أهالى المنطقة بضرورة الخروج إلى الشارع والمشاركة فى مظاهرات الغضب.
رد مع اقتباس
المفضلات