قصة سيدنا يونس وسر اليقطين
--------------------------------------------------------------------------------
الدراسة التي قامت بها السيدة كيالي على نمط غذاء سيدنا يونس عليه السلام
إن ابتلاع الحوت لسيدنا يونس عليه السلام أدى إلى نقص أكسجة أي ضمور دماغي شامل تجلى بتأثيره
1. على الذاكرة " فقدان ذاكرة –تأتأة – غياب الكلام "
2. تأثير الضمور على الجهاز الحركي في الحالات البسيطة" عدم القدرة على المشي والمسك والوقوف وتشنج في الأطراف وعدم السيطرة عليها "
3. ضمور عصب الرؤية مما يؤدي لحول وحشي –عدم انتظام الرؤية بشكل صحيح وجمود في النظرات وعدم تحريك بؤبؤ العين مما يؤكد وجود ضعف بعضلات العين أو شلل .
4. ضمور العصب السمعي وهذا سببه نقص الأكسجة ودخول المياه المالحة إلى الأذن
5. ضمور في المجاري التنفسية
6. ضمور في العضلات نتيجه وجوده دون حركة لمدة طويلة في بطن الحوت
7. أمراض فطرية وتلف بالجهاز الهيكلي " فقد وصف أن لحمه ينتزع عن العظم بسبب تلف العضلات "
الخلاصة من خلال الدراسة المستفيضة على سيدنا يونس عند خروجه من بطن الحوت نجد أنه رجل مصاب بكل أنواع الإعاقات ولا ننسى الأورام المتشكلة في الدماغ والأماكن الحساسة الأخرى نتيجة حبس الماء بالإضافة إلى الترسبات المعدنية والملحية في كل من الكبد والكلية مما جعلها تؤثر على الحاثات العصبية وحدوث اختلاجات عصبية .
وهنا تجلت قدرة الله تعالى قدرة الخالق الرحيم "وأنبتنا عليه شجرة من يقطين "فعاد سيدنا يونس لأحسن تقويم
فأساس علاج الأمراض السابقة هو اليقطين ومن خلال التجارب فقد ثبت تأثير اليقطين على النطق بعد ثلاث وجبات وعلى العصب البصري بعد أسبوع من استخدامه كما أثبت ضرورة وجوده في علاج حالات التوحد ونقص الأكسجة والصرع وكهرباء الدماغ "مفعلة أو غير مفعلة " وهو يزيد في القدرة على التعلم والتذكر وأصبح له مجموعة من الوجبات يدخل فيها حتى يستطيع كل الناس إدخاله في الطعام ةأبسط الوجبات إدخاله مع الكوكتيل .
وهذه دعوة إلى دراسة ديننا الحنيف بأفق العلماء فمن أراد العزة بغير الإسلام أذله الله
منقول
__________________
"قال رسول الله ليس منا إلا عالم أو متعلم "
رد مع اقتباس
المفضلات