إلى حبي إلى نبض قلبي و نور عينيأود إخبارك بحقيقة ربما تهمك و ربما لا
فمكانتك عندي تكبر وتنمو مع الأيام
وقد أصبح لك عندي مكانة ملئ السمع و البصر
فقلبي ينبض بحبك . . . . و يهتف به حتى و إن لم تنطق به شفتاي
و أكثر اللحظات عذوبه . . . . عندما تكون معي ، عندما تلتقي عيناي بعيناك
مع أني لا أجيد النظر إليهما و لكن هي عندي أجمل اللحظات
و أنت معي تطرب أذناي لصوتك . . . . وتهتز له أوتار قلبي . . . . و تشدو فرحتي بك و تعزف
و أود إخبارك بأن هذه ليست حقيقة
بل جزء من حقيقة
ولكني لا أعلم هل تهمك أم لا
اكيد ما بتهمك
لانك رحت خلاص ومافي رجعه
المفضلات