قال الحكيم: تحتاج إلى ثلاثة لتكون سعيداً،
عافية الجسد،
وصحة العقل،
وسلامة القلب.
وقيل، السعادة الروحية هي أغلى ما في الدنيا ، وهي ثمرة أشرف اللّذات و أسمى الغايات ، وأنبل الأمنيات ، هي درّة النفس النقية، وهي لا تقاس بالمال أو الجاه ، بل هي البساطة في العيش وفي النفس ، ترتوي من جداول الإيمان وينابيع الحنان.
الفتاة السعيدة، هي التي تحتفظ بعقلها حين تفقد قلبها.
قيل للسعادة، أين تسكنين؟ قالت : في قلوب القانعين.
ما الأسباب التي تؤدي إلى السعادة؟
إن اللمسة اللطيفة والنظرة الحانية ، و الكلمة الطّيبة والابتسامة الهادئة والنية الصادقة ،كل ذلك يؤدي إلى إشاعة روح السعادة في النفس الآخرين ، و إلى تعزيز روح السلام بين الله والناس.
كي تكون سعيداً
لكي تحيا دائماً في ظل السعادة والانسجام ،، فكن دائماً متفائلاً ، وابتسم دائماً وكن باسماً دائماً ، وابتعد عن أجواء القلق والتشاؤم ، واحتفظ بربيع شباب دائم وصحة وفتوة ونضارة وصفاء وحيويّة وهناء.
ولكم تحياتي،،
المفضلات