الخرطوم: الرأي العام
أبدت الأمم المتحدة، إستعدادها لدعم وتمويل برامج التعليم في جنوب السودان خلال المرحلة المقبلة، باعتباره التحدي الأكبر الذي سيواجه المنطقة بعد إنفصالها. وبحث إجتماع ضم مارك أمج مراقب التعليم بالأمم المتحدة مع وكيل وزارة التعليم في الجنوب إمكانية دعم التعليم ونشره في المنطقة التي عانت من الحرب كثيراً، ولفت إلى أهمية وضعه ضمن البرامج ذات الأولوية. وقال أمج إن الأمم المتحدة ستقوم بدعم التعليم لكونه الأساس في بناء دولة متطورة، وأكد أن الجنوب يعاني نسبة أمية عالية يجب معالجتها وتوفير السبل اللازمة بفتح مدارس وجامعات إضافية.
المفضلات