رحْ ......... !
بَلغّ آلليَ مْسِويّ حِضرتِه نِآسَيّ ،
إنْ رآحْ [ مَايَشوْفِ شِرْ ]
........................... وَ إنْ جآ [ بَهَليّ بَه ]
إذآ بـ ( يَرضِى علِيّ قِلهْ عِلىْ رآسِيْ ~
وَ إذآ بـ يَزعلْ ، يَزعلْ شِسويّ لِهْ
بَدريْ علَيهْ اعِتذرّ لِه .. وَ احِرقْ انفآسِيّ
يبَطيْ ........ !وَ نِجوْمّ السِمآ أقِربْ مطآليَبْه
آللِه يَعين? ، إذآ حِطيتك بـ/ رآسيّ
لأنيْ لآحِطيتْ شيْ بـ رآسيْ اجَيبَه ~
،
`,
حَبيِتْ أذكِرك إذآ كنَتْ [ فآضِيْ ]
.... وَ أرجَوك تِفهَمهّا حِبيَبيْ عِلىْ طِووووْلّ
............. مُليتَ بُعِدك وّ أنتَ فَيْ البُعِد رآضِيّ
......................... مًشِغوْلّ فيَ غيّريْ وَ أنِا فِيك مَشِغوْلّ
،
`,
مَآبقِىْ فَينيّ صِبرْ [ مِآتْ الغِلـآ ]
وَ العِتبّ مِآفِادْ يَآعِمريّ مِعاك
............. مِنّ تَجينيّ / تِلمحْ بـ عَيونِيّ هِلـآ
............. وَ مِنّ أجَيْلك / ألمَحْ بـ عَيوْنِك هِلـاك
،
`,
يَسألِونيْ ؟ !
مَنْ آلليّ تِحبهْ وَ تِغليهْ
وَ منْ اللِيّ تِعدهـ دِوْمّ غِآليْ !قِلتْ: إنشِدوَا قَلبيّ منْ آللِيْ سِآكنّ فيَه
وَ منْ آللِيْ قَدرْ عليّ
قِآلوْا آللِه يّعيَنك دآمِك هـ الكِثرْ تِموْتّ فِيهْ
شِنقوْلّ: غّيرْ آللِه لـايَفرقْ بيَنّ غآليَ وَ غِآليّ
،
`,
يَآزينْ جَويّ يَومْ أطِالَعك بـ سِكآت ~
وَديْ بـ طِولْ العِمرّ [ سِآكتّ ] وَ أطِآلَعك !
تِقطعْ عَيونيّ منَ عيَونِك مسِآفاتْ
وَ ألمِسْ عيوْنيْ فيْ يَدينك وَ أضِيعك
مَرآتْ تَبعدنيّ وَ أقِربك مِرآتْ
وَ مِرآتْ أحِسْ بـ لَذتِك وَ أتِجرعِك
،
`,
أحِبك أصِدقّ منَ البَسِمةْ علِى شِفآهـ صِغآرْ
وَ أكرمْ منّ [ حنِآنْ النِظرة ] الليْ تسِكنّ بـ عِينَك
وَ لـآ مِنْ حِضنِتّ يَديْ يديك وَ سآلْ دمِعً حآرْ !
أحسْ الحُبْ .............. !
.................... شيْ أصِغرْ منَ آللِيْ بَينيْ وَ بيّنك ~
،
`,
يآمِكآنهْ !
يسألونِيّ وَ [ التِعبْ ] يَفِضحْ عَيونيّ !
وَينْ رآحْ ؟ !
وأسِكتْ ....... وأبَلعْ جرآحْ
`,
أبَدْ عآديّ ...!
وشْ بـ يَصِيرْ لآمنْ ضِآعتْ سِنينّي !
عُمر فآنيّ .. بـ أعِزيْ ترّبتيّ (فيَنيْ)
،
`,
مَنْ [ مِفآهِيمَك ]
عِرفتْ إنِك خّجوْلّ ، حِتْى إبَتسِآمتيْ [ تِخجلْ منِهآ ]
،
`,
تِعبتْ أنِا أكتِبْ عنّ حآلتِيْ وَيآك ،
صِدك تِرىْ متِعبّ محِيآك ،
،
`,
أمشيْ " غِريبْ " وَدآخليّ ألِفْ دولِة !
........... وَ أطِآلعْ الدنِيآ بـ/ نِظرآتْ مّذهِوْل
شِفتْ أبسَطْ [ آحِلـاميّ ] تِموتْ بـ/ سِهوْلة
وَ الصِمتْ عنّ خِوفْ الحِكيْ كانّ مسئِؤلْ !
المفضلات