أولادنا يذهبون للمدارس للتعليم وليس للضرب ياوكالة الغوث الدولية
إنا أؤيد القرار ....أولا أولادنا يذهبون للمدارس للتعليم وليس للضرب هناك مدرسين وهم كثر أسلوبهم الأول في التعليم هو الترهيب والضرب مما يجعل الأولاد يكرهون الدراسة ويتعلمون تحت التهديد والوعيد بالاضافه ان طلابنا يضربون حسب مزاج المعلم( قرف _ زهق_ مشاكل عائليه_ ماليه_ ..... الخ) لماذا ندخل أولادنا في هذه المعادلة!!!!!!!
ثانيا: هناك وسائل كثيرة غير الضرب منها إحضار ولى الأمر أو التذنيب في الصف أو خصم علامات.... الخ
ثالثا: هناك حالات ضرب صارت ادت الى عاهات مستديمة في الاطفال منها قطع دان طالب شاهدت الواقعه بنفسى.
رابعا:لماذا لانستدعى ولى الأمر واخباره عن سلوك ابنه وانه بده تربيه وهو المسؤول عنها ولا سيفصل الطالب المشاغب .
اخيرااا كلمه لمدرسينا الافاضل اتركوا هاذه العاده السيئه واجعلوا طلابكم يحبونكم وبالتالى يحبون موادكم التعليمية .
إنا أب لأربعه أبناء كلهم بالمدارس وأكبرهم في أول ثانوي لا أتذكر يوميا انحنى رفعت يدي على الى منهم فكيف اسمح لمدرس ان يضرب ابني واضعه حسب مزاجه المعلم الشخصي.والحمد لله جميع من الأوائل
الضرب ممنوع
ويضيف أن جميع الآثار المترتبة على استخدام عقوبة الضرب تحط على أرضية مشتركة تتمثل في هدر كرامة الإنسان (الطالب)، والذي جعله الله سبحانه في أعلى مراتب الخلق. ففي أجواء التعليم والتعلم يعتبر استخدام العقاب البدني هدراً لكل مقومات التربية السليمة، وإعلاناً صارخاً في وجه المجتمع عن ضحالة سبل التربية في المؤسسات التعليمية، إذ إن من يدعو للفضيلة لا ينتهكها، وإلا صار غير واضح في مقاصده بين النظرية والتطبيق. ولعل أول ناتج للضرب هو ترسيخ مبدأ القمع الذي يقتل الطموح والمبادرة، ويضفي على نفس المتعلم قدراً من الإحباط يجعله يخشى التفاعل مع المادة الدراسية، وبالتالي يكرهها ويكره القائمين عليها.
إضافة إلى ما قد يتوالد عن الضرب من إصابات بدنية يخلف البعض منه آثاراً غائرة في جسد الطالب أو نفسه بقية عمره.
ويوضح المغامسي أن: الضرب ليس خياراً تربوياً أصلاً حتى تبحث بدائله، بل إنه طارئ غريب على جسد التعليم، وتهدر باستخدامه أمور كثيرة، ولا يحفظ شيئاً لا للطالب ولا لنظام المدرسة.
أما حفظ نظام المدرسة، فأول ما يبدأ بالقائمين عليها، فمتى انضبط الجهاز التعليمي والإداري في المدرسة، صار قدوة، وعندما يمارس الكبار في
المفضلات