ثِق بـ الْلَّه وَلَا تَجْزَع .. وَإِذَا عَوْفِيَت فـ اشْكُر الْلَّه وَلَا تَقْطَع ..
وَإِذَا وَقَف بِك أَمْر فَلَا تَيُأَس وَلَا تَطْمَع ..
وَفَوِّض أَمْرَك إِلَى الْلَّه فـ نَعَم الْمَرْجِع ..
... ...
وَ مَـــــا خَــــــــــابْ مَـــــنْ قـــــــــالَ يَـــــــــآ رَبْ.
السَعادَة شَيءٌ ينبْعَ منْ داخِل الإنْسانْ
وَ لا يُستوَرّد منْ خارِجه !
وَ إذَا كانتْ ( السَعادة ) : شَجرةٌ منبْتُها النفَس البَشريه
وَ القَلبْ الإنْسانيّ /
فَ إنّ: الإيْمان بالله وَ بالدارّ الآخِره هُو :
[ ماؤُها .. وَ غذاؤُها .. وَ هواؤُها .. وَ ضياؤُها ]
مؤسـف أن تفعــل المستحيــل لترضـي شخصــاً مـا
وفـي النهـايــة تگتشـــف أنـه لا يقــــــدر إهتمـامـــگ
لـذلـكــ أجـعـل كـل مـا تـقـوم بـه دائـما لـوجـه الله تـعـالـى
يــا رب ,, توكل عليك فلن يخيب ومن جعلك ملاذهـ فلن يضيع ..
{قصيدة المؤنسة - قيس بن الملوح }
تَذَكَّرتُ لَيلى وَالسِنينَ الخَوالِيا وَأَيّامَ لا نَخشى عَلى اللَهوِ ناهِيا
فَقالَ بَصيرُ القَومِ أَلمَحتُ كَوكَباً بَدا في سَوادِ اللَيلِ فَرداً يَمانِيا
فَقُلتُ لَهُ بَل نارُ لَيلى تَوَقَّدَت بِعَليا تَسامى ضَوءُها فَبَدا لِيا
وَقَد يَجمَعُ اللَهُ الشَتيتَينِ بَعدَما يَظُنّانِ كُلَّ الظَنِّ أَن لا تَلاقِيا
قَضاها لِغَيري وَاِبتَلاني بِحُبِّها فَهَلّا بِشَيءٍ غَيرِ لَيلى اِبتَلانِيا
فَأَشهَدُ عِندَ اللَهِ أَنّي أُحِبُّها فهذا لَها عِندي فَما عِندَها لِيا
قَضى اللَهُ بِالمَعروفِ مِنها لِغَيرِنا وَبِالشَوقِ مِنّي وَالغَرامِ قَضى لَيا
إِذا اِكتَحَلَت عَيني بِعَينِكِ لَم تَزَل بِخَيرٍ وَجَلَّت غَمرَةً عَن فُؤادِيا
فَأَنتِ الَّتي إِن شِئتِ أَشقَيتِ عِيشَتي وَأَنتِ الَّتي إِن شِئتِ أَنعَمتِ بالِيا
وإن مت من داءالصبابة فأبلغا شبيهة ضوء الشمس مني سلاميا
أحياناااا نظن الوحدة سيئة
لكنها في الحقيقة احيانا تكون ~
راحة تامة ، و سلامة عامة
اللَّهُمَّ إِنَّا نَسْأَلُكَ رَحْمَةً مِنْ عِنْدِكَ تَهْدِي بِهَا قُلُوبَنَا، وَ تَجْمَعُ بِهَا شَمْلَنَا
جُمعة مباركة طيبة ♥
محشش انقذ واحد غرقان عطوه وسام شجاعه
وقالو له: بس للأسف بدنا نقولك ان الرجل انتحر شنقا
رد المحشش قال لا أنا علقته عشان ينشف
اللهم اغفر لي ولوالدي واخوتي واخواتي ونجحنا يارب العالمين
يا رب ارجعلي بابا بالسلامة
امــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــــــــين
الاعَتِــــذَارِ لِيَــــسَ دُوْمَــــا مَعْنَــــاهٓ انّـــكُ عَلٌّـــيُ خَطِــــأَ اوٓ الْاخُــــرُ عَلٌّـــيٍ صَــــوَابْ ,,
وَلَكَـــنُ مَعَـــنَاهٍ انّـــكُ تَقِـــدُرّ عَــــلَاقَتْكَ بِالشخَــــصَ الْاخُـــــرَ اكْثَــــرَ مَـــنَ ذَاتِــــكُ .
ضوابط المشاركة
رد مع اقتباس
المفضلات