في هدوءٍ ليس أخرس هبت رياح العاصفه .. تلك الإشكال الذي لا ينتهي
إلا بعد امتلاء يفيض ثوره ( بدافع التحرر) .
والتالي ان الإطار لم يكن موجوداً لنضع فيه الصوره .. والحضاره في الثقافه او في العقول لنستهزء بأصحابها ..
"هي سلمٌ وشعبنا لم يسمع بالسلم قط .. واي محاوله بإقناعه تبوء بالفشل "
ذالك لاننا نهتم (بذواتنا دون التفات (لشخصياتنا) تلك التي تحمل معاني (إنسانيتنا) ..
لعلي اصل الى فكر الشعوب لكني لم اجد في صندوق التراث الا املاً بمستقبل ؛ وما كان التراث نرجسياً الا حين كان ..!
ورغم مصادر التطور ؛ الزمن والفضول والمبادره الا اننا نقول : نحن هنا ..! و(لامكاننا ) هو (هناك ذو الون الأزرق ) ..
" سيجيء الفرج بلا دليل كما جاء الهرج بلا نذير "
هكذا قال نجيب .
المفضلات