.
.
.
.
.
.
أصبح الحديث عن الجنس الثالث أمراً عادياً لا يثير الدهشة أوالإستغراب
وكذلك مشاهدتهم في الأسواق والشوارع
وهم في ازدياد مستمر
حتى بدأنا نصدق أنه موضة العصر الحديث أكثر من أن يكون مرضاً نفسيا
السؤال الأهم
أين دور المؤسسات التعليمية في تقديم البحوث والدراسات والإحصاءات والحلول عن هذه الظاهرة ؟
أم أنها لا زالتْ ترى أن الحديث عنها يمس خصوصيات المجتمع ؟
.
.
.
.
.
.
المفضلات