من ويكيبيديا، الموسوعة الحرة
تنتسب هذه الطريقة إلى محمد بهاء الدين شاه نقشبند. واشتق اسمها منه، ومن ثم عرفت به. ولد في قرية بخارى سنة (717هجرية-791هجرية). يقول اصحاب الطريقة النقشبندية ان طريقتهم كانت تسمى "الصديقية" نسبة إلى ابي بكر الصديق. تنتشر الطريقة النقشبندية في جميع أنحاء العالم خصوصأ في بلاد القوقاز وبخاري وسمرقند وتركمان صحراء في الاتحاد السوفياتي وشبه القارة الهندية سابقا حيث ان سادات الطريقة النقشبندية من تلك البلاد. و تجمع الطريقة ما بين العلم الشرعي وأصوله من الكتاب والسنه النبوية والآداب للسلوك التعبدي للزاهدين والسعين لمعرفة الله مطبقين القاعدة التي تحث على التقرب لله والوصول لحبه المطلق في قول المصطفى محمد (أعبد الله كأنك تراه فإن لم تكن تراه فإنه يراك) تنتشر الطريقة في معظم البلاد العربية خصوصا في العراق وبلاد الشام، وإن من مشايخها من حمل لقب نقشبندي ومنهم من لم يحمل ذلك اللقب والأصل في اسم نقشبند ينقسم إلى قسمين نقش وبند والمقصود بها أن لفظ الجلالة الله قد حفر في القلب لكثر الذكر من شيخها محمد بهاء الدين وفي اللغة الخاصة بمنطقة الشيخ محمد بهاء الدين البخارية أو ككلمة اوزبكية (نقش_بند)، أي بمعنى ان يكون الله منقوشا على قلب المؤمن، ولا تؤثر عليه العوامل الدنيوية.:
سلسلة الطريقة النقشبندية
1 ـ قاسم بن محمد بن ابي بكر الصديق.
2 ـ جعفر الصادق
3 ـ أبو يزيد البسطامي
4 ـ أبو الحسن الخرقاني
5 - أبو علي الفارمدي.
6 ـ يوسف الهمداني.
7 ـ الشيخ عبد الخالق الغجدواني.
8 ـ الشيخ عارف ريوكري.
9 ـ الشيخ محمود إنجير فغنوي.
10 ـ الشيخ علي الرامتيني.
11 ـ الشيخ محمد بابا سماسي.
12 ـ الشيخ السيد كلال.
13 ـ الشيخ محمد بهاء الدين النقشبند
14 ـ شيخ علاء الدين العطار.
15 ـ شيخ يعقوب الجرخي.
16 ـ شيخ عبيدالله الاحرار.
17 ـ شيخ محمد القاضي الزاهد.
18 ـ درويش محمد.
19 ـ محمد خواجكي امكني.
20 ـ الشيخ محمد باقي.
21 ـ الإمام أحمد الفاروقي المجدد.
22 ـ الشيخ محمد معصوم عارف النقشبندي
23 ـ السيد محمد سيف الدين.
24 ـ السيد نور محمد البدواني.
25 ـ شمس الدين حبيب الله جان جانان.
26 ـ الشيخ عبد الله الدهلوي.29 - الشيخ عيسى بن طلحة.
27 ـ الشيخ مولانا خالد البغدادي ذو الجناحين. ومن مولانا خالد انتشر الطريق النقشبندى في بلاد العرب وتركيا والأناضول، وقبل ذلك كان يقتصر انتشاره على بلاد الهند وآسيا.
ولمولانا خالد العديد من الخلفاء الذين انتشر عن طريقهم الطريق النقشبندى، ومن أهمهم :
28 - الشيخ احمد الطوزقلي
29 - الشيخ سليم خلف الجندي
30 - الشيخ محمد أبو النصر
31 - الشيخ عبد الباسط أبو النصر
32 - الشيخ إسماعيل أبو النصر
ولمولانا خالد خلفاء منهم :
33 ـ الشيخ عثمان سراج الدين الطويلى النقشبندي.
34 - الشيخ عمر بن الشيخ عثمان الطويلى.
35 - الشيخ أحمد الخزنوي
36 - الشيخ محمد معصوم الخزنوي
37 - الشيخ علاءالدين الخزنوي
38- الشيخ عزالدين الخزنوي
39- الشيخ عبد الله أحمد عارف النقشبندي
40- الشيخ الحاج أحمد العزي النقشبندي (الملقب بالشيخ أحمد الصغير)
41- الشيخ عبد الله أحرار أحمد العزي النقشبندي
42- الشيخ محمد عمر أحمد العزي النقشبندي
43- الشيخ ياسين العزي النقشبندي.
44- الشيخ ويس أحمد "الكبير" العزي النقشبندي
45- الشيخ ضياء الدين عبد الله أحرار العزي النقشبندي.
وفي سورية، سلسلة نقشبندية خالدية عن طريق الشيخ محمد سليم الخلف الجندي الحمصي وخلفه الشيخ حسين الخطيب ومن ثم خلفه الشيخ محمد الشيخ موسى الحلفاوي والشيخ حافظ الخطيب ومن ثم ابنه الشيخ تقي الدين الخطيب, ومن أصحاب هذه الطريقة أيضاً الشيخ أحمد كفتارو وخلفه الشيخ رجب ديب في دمشق
[عدل]ومن مشايخها في سوريا ممن أخذو الطريقة عن الشيخ عمر ضياء الدين الطويلي
[عدل]مدينة دير الزور
الشيخ الحاج أحمد العزي في دير الزور ((و الملقب بعدة ألقاب أقدمها الدرويش الديري والحاج أحمد، وأشهرها الشيخ أحمد الصغير)) وقد أوجيز بالعلم من أمام الحرم المكي محمد زيني دحلان والي مكة في ذلك الوقت، وكذلك اجازه إمام الحرم المديني، كما تتلمذ على العديد من مشايخ الحرمين في ذلك الوقت وكان زميله في الدرس والعلم منذ نعومة آضفاره حتى إجازته وخروجه من مكة هو الشيخ الشريف الحسين بن علي الهاشمي والي الحجاز فيما بعد.
و بعد ذلك إتجه إلى العراق لإكمال طلب العلم الشرعي وتتلمذ على عدة مشايخ للعلم إلى أن وصل مرحلة من العلم الشرعي والتربية الروحية ليكون شيخ من مشايخ الطريقة النقشبندية
و إرتقى فيها حتى أخذ البيعة بخلافة الطريقة عن الشيخ عمر ضياءالدين بن سراج الدين الطويلي النقشبندي وهو نعيمي الأصل ونشأ في منطقة كردية وهو شيخ الطريقة النقشبندية والقادرية، وأجازه كذلك الشيخ علاء الدين بن الشيخ عمر ضياء الدين بن سراج الدين الطويلي النقشبندي في السليمانية في العراق وذلك لنشر العلم الشرعي وتعليم آداب الطريقة ومبايعة المريدين والإجازة بالمشيخة لمريدي الطريقة في سوريا ولبنان والأردن ولذلك أضيف إلى اسم عائلته (العزي) لقب النقشبندي
وقد بنى الشيخ الحاج أحمد العزي النقشبندي تكية للطريقة تسمى الآن باسم ولده الأكبر تكية الشيخ عبد الله أحرار العزي النقشبندي،
كما كان شيخ للطريقة القادرية وهو شافعي المذهب، علماً بأنه قبل انستابه للطريقة النقشبندي كان سالكاً للطريقة الرفاعية،
و هو سيد شريف من بني عز فخذ البو نجم، والتسمية بلقب (العزي) تعود إلى أبو محمد الحسن (و يلقب بالعزي وبينه ببني عز أو آل العزي) بن علي قتيل اللصوص بن عبيدالله الثالث بن علي المحدث بن عبيدالله الثاني بن علي الخير الصالح بن عبيدالله الأعرج بن الحسين الأصغر بن علي زين العابدين بن الحسين بن علي بن ابي طالب م.
وأخذ البيعة بالخلافة للطريقة في دير الزور وسوريا ولبنان من الشيخ الحاج أحمد العزي النقشبندي ابنه
الشيخ عبد الله أحرار العزي النقشبندي
وقد سعى الشيخ عبد الله أحرار العزي النقشبندي في نشر الطريقة في بلاد الشام وقام بتطوير الأوقاف في مدينة دير الزور
وتحسين أوضاع القائمين على المساجد من أئمة وخطباء ومؤذنين وعمال الخدمة للمساجد كما قام بإنشاء سوق (أملاك الأوقاف) تم تقسيمه إلى أقسام كل قسم يسمى باسم حرفة من العرف كسوق الخشابة وسوقع الحدادة وسوق القصابة (الجزارين بائعي اللحم) وسوق العطارة و باقي الأقسام كانت متنوعة ويطلق على السوق باللفظ الشعبي سوق الشواية، وكان للشيخ عبد الله أحرار مريدين كثر في جميع المدن السورية ومدن لبنان وكذلك الأردن،
و قد أخذ البيعة بالخلافة للطريقة من الشيخ عبد الله أحرار ولده الشيخ/ ضياء الدين العزي النقشبندي كما قد أجازه بمشيخة العائلة من بعده كذلك أجازه بالخلافة للطريقة الشيخ عثمان سراج الدين بن علاء الدين بن عمر ضياء الدين الطويلى النقشبندي قبل وفاة الشيخ عبد الله أحرار وأكد له البيعة بالخلافة للطريقة بعد وفات والده الشيخ عبد الله أحرار. والشيخ /ضياء الدين العزي النقشبندي ذو شخصية فذة وسمعة عطرة لما بدى منه في تفاني في خدمته للطريقة، وإضافة لمشيخة الطريقة كان أمام وخطيب التكية ومدرس للعلوم الشروعية في المدارس الحكومية، كما كان مديرا للثانوية الشرعية بدير الزور، وأشتهر بالكتابات الإسلامية وأشهر كتبه صلة الإنسان بالله من وجهة نظر القرآن الكريم والسنة النبوية وكذلك أشتهر في كتابة الشعر وبرز في الشعر الصوفي وله العديد من الكتابات الأدبية والتاريخية ومن أشهر كتبه التاريخية ((معلومات خاصة غفل عنها المؤرخون)).
و الولد الثاني للشيخ الحاج أحمد العزي النقشبندي هو الشيخ/ محمد عمر واشتهر بلقب المفتي لأنه قد أصبح مفتي في مدينة البوكمال ون ثم تولى الأفتاء في عدة محافظات (دير الزور، والرقة، والحسكة) وهو مجاز بالطريقة، كما كان عضو في المجلس الإسلامي الأعلى، وقد أشتهر بالفصاحة وكان خطيباً مفوه، كما أشتهر بسعة علاقاته مع الجهات العلمية والسياسية والحضور المميز في المجتمعات، وهو من شكل أول مجلس للثورة في مدينة البوكمال عندما كان مفتياً لها إبان الاحتلال الفرنسي لسوري، وقام بالمشاركة في طرد الحامية الفرنسية في البوكمال ورفع العلم السوري وعندها كانت مدينة البوكمال أول مدينة تعلن استقلالها عن الاستعمار الفرنسي .
و من تلاميذ الشيخ الحاج أحمد العزي النقشبندي الملقب (بأحمد الصغير) هو الشيخ/ ياسين العزي النقشبندي الذي كانت طريقته طلابانية قبل إجازته بالطريقة النقشبندي من قبل شيخه الشيخ الحاج أحمد العزي النقشبندي وكان الشيخ ياسين النقشبندي ورعاً صادقاً زاهداً وله مكانة كبير لدى أصحاب الطرق الأخرى لما ظهر منه من حال الصلاح وسلوك التصوف الحقيقي وقد أشتهر الحي الذي يسكنه باسمه (حي الشيخ ياسين) والشيخ ياسين وهو من (فخذ البو عواد) عشيرتهم (بني عز).
و من أبرز المشايخ الذين أجازهم الشيخ الحاج أحمد العزي النقشبندي بمشيخة الطريقة النقشبندية هو الشيخ
محمد أويس ابن الشيخ أحمد العزي (الملقب بالشيخ أحمد الكبير) لانه أكبر سناً من الشيخ الحاج أحمد العزي النقشبندي.
وكانة طريقة الشيخ أحمد الكبير هي الطريقة القادرية ورغم كبر سنه إلا أنه كان حريصاً على طلب العلم والتزود منه وله تكية تسمى الآن على اسم ولده الآكبر باسم تكية الشيخ ويس العزي النقشبندي في مدينة دير الزور و قد وصل الشيخ / ويس العزي النقشبندي مرحلة من الرقي الروحي متقدمة وعالية لما كان له من نشاط صوفي وكثرة الذكر والتزامه بتعاليم شيخه في آداب الطريقة، وينتمي الشيخ ويس إلى فخذ البو عواد وعشيرتهم (بني عز).، وقد خلفه من بعده في خدمة تكيته ولده الشيخ/ عبد الجليل وبعد وفاة الشيخ عبد الجليل خلفه في ذلك ولده الشيخ / إياد العزي النقشبندي والذي شارك في نشاطات اجتماعية عديدة وقد أصبح مفتي لممدينة دير الزور ومدير لأوقافها
و لوجود تكيتين نقشبندية في أحد شوارع دير الزور سمي باسم شارع التكايا
و من أشهر المشايخ في مدينة دير الزور الذين تتلمذوا في الطريقة النقشبندية على يد الشيخ الحاج أحمد العزي النقشبندي الصغير هو كل من الشيخ محمد سعيد المفتي والشيخ حسين رمضان الخالدي والشيخ محمد سعيد العرفي والشيخ محمد الفراتي
== سلسلة النقشبندية الحقانية ==
46ـ الشيخ مولانا خالد البغدادي.
47 ـ الشيخ إسماعيل الأناراني.
48 ـ الشيخ خاص محمد.
49 ـ الشيخ محمد أفندي اليراغي.
50 ـ جمال الدين الغموقي الحسيني.
50 ـ الشيخ أبو أحمد الصغوري.
51- الشيخ أبومحمد المدني.
52 ـ الشيخ شرف الدين الداغستاني.
53 ـ الشيخ عبد الله الفائز الداغستاني.
54 - الشيخ محمد ناظم الحقاني.
[عدل]سلسلة الطريقة النقشبندية الخالدية في تركيا
55- محمد خالد ضياء الدين
56- عبد الله المجاور في بلد الله
57- محمد مصطفى عصمت غريب الله
58- خليل نور الله الزغروي
59- علي رضا البزاز
60- علي حيدر الأخسخوي
55- الشيخ محمود الأوفي أفندي
[عدل]سلسلة النقشبندية الکمالية في إيران
60ـ الشيخ مولانا خالد البغدادي.
61- السيد طه النهري
62-الشيخ کمال الدين الحسيني
63-الشيخ جلال الدين الحسيني
64-الشيخ علاءالدين الحسيني
45-الشيخ السيد طه کمالي زاده
[عدل]سلاسل النقشبندية في مصر
أول من أدخل الطريقة النقشبندية إلي الأراضي المصرية هو الشريف إسماعيل بن تقادم بن رحمه الحسني الحسيني وذلك في نهاية عام 1250 هجريه وقد تلقي الطريقة النقشبندية عن أشياخه : الامام/ أحمد ملا الكردي إمام بيت المقدس والامام/ مجمد جان امام الحرم المكي والامام/ محمد أبو سعيد زاده امام الحرم النبوي وثلاثتهم عن السيد / عبد الله الدهلوي وكان الشريف إسماعيل على مستوى عال من العلم وله كلام كثير منظوم ومنثور عن العلوم والحقائق الالهية.
ومن طريق الشيخ عمر تفرعت سلسلة الطريق النقشنبدى في مصر، فأخذ عنه :'
65- الشيخ محمد أمين الكردى الشافعى النقشبندى المتوفى بالقاهرة.
66 - الشيخ سلامة العزامى الشافعى النقشبندى المتوفى بالقليوبية بمصر (من كبار علماء الأزهر وعضو هيئة كبار العلماء).
67 - الشيخ نجم الدين بن الشيخ محمد أمين الكردى (من كبار علماء الأزهر).
68 - الشيخ محمد عبد الرحمن بن الشيخ نجم الدين الكردى (نائب رئيس جامعة الأزهر والأستاذ بكلية اللغة العربية).
69- الشيخ محمد ضياء الدين بن الشيخ نجم الدين الكردى (أستاذ ورئيس قسم الفلسفة والعقيدة الإسلامية بجامعة الأزهر).
70 - الشيخ محمد بن الشيخ نجم الدين الكردى (المستشار بوزارة العدل المصرية، والحاصل على درجة الدكتوراة في الشريعة الإسلامية من الأزهر)، وهو شيخ الطريقة الآن. وهذه هي أشهر سلاسل السادة النقشبندية بمصر الآن.وهناك عدة سلاسل أخرى:
فمن طريق الشيخ سلامة العزامى (رقم 34) أخذ :
71 - الشيخ عبد المعطى شاهين شيخ علماء أسيوط والمتوفى سنة (1991 م)، وكان خليفة عن الشيخ سلامة العزامى، وأنابه عنه في أسيوط وما علاها من بلاد الصعيد بمصر. وما زال العمل جار على هذا العهد بين خلفاء الشيخ الكردى بالقاهرة (بيت الشيخ نجم الدين بن محمد أمين الكردى) والذين يتبعهم كل زوايا الطريق بالوجه البحرى وشمال الصعيد حتى المنيا، وبداية من أسيوط تابعة لبيت الشيخ عبد المعطى شاهين.
ومن طريق الشيخ محمد أمين الكردى (رقم 33) تفرعت سلسلة أخرى :
72 - الشيخ محمد يوسف السقا (من علماء الأزهر والمدفون بمقابر الإمام الشافعي).
73- الشيخ عبد الوهاب سليم (من علماء الأزهر وإمام مسجد الإمام الشافعي).
وانقطعت هذه السلسلة بوفاة الشيخ عبد الوهاب سليم في أواسط القرن العشرين الميلادى دون أن يعطى الإذن لأحد بإعطاء الطريق، وإن كان ما زال هناك بقية من مريديه يعقدون جلسات الذكر النقشبندى بضريح الشيخ محمد يوسف السقا بعد صلاة الجمعة.
ومن طريق الشيخ عمر بن الشيخ عثمان الطويلى (رقم 32) تفرعت سلسلتان أخرتان بمصر :]
74- الشيخ حسين الكردى، المتوفى بالقاهرة في أربعينيات القرن العشرين ودفن بمقابر المجاورين، وعليه تربى الشيخ توفيق الضبع (المتوفى 2006 م)، وغيره من المصريين، ولكن لم يأذن الشيخ حسين الكردى بإعطاء الطريق لأحد، فانقطعت السلسلة.
وعن الشيخ عمر الطويلى أيضا :
75- الشيخ محمد أمين البغدادى، المتوفى بالقاهرة والمدفون بجامع الظاهر جاشنكير بحى الجمالية بالقاهرة. وعنه أخذ جماعة من علماء الأزهر وغيره من شيوخ مصر أهمهم العلامة الشيخ : أحمد مرسى (المتوفى بعد سنة 1980) وهو شيخ الدكتور علي جمعة مفتى الديار المصرية.
والشيخ محمد الأمير عبد المنعم العباسي نسبا شيخ الداعية الإسلامي وإمام جامع المواساة بالإسكندرية الشيخ ياسين رشدي. على أن الشيخ البغدادى لم يأذن لأحد من مريديه بإعطاء الطريق، فانقطعت السلسلة أيضا من طريقه. وكان الشيخ محمد أمين البغدادي يقول –كما نقل عن الدكتور علي جمعة- تلامذتي سبعة: الشيخ عبد العزيز الشريف، والشيخ أحمد حماده، والشيخ أحمد مرسي، والشيخ محمد الأمير، والشيخ تمام عبد الله، والشيخ شرف الدين. ولم يذكر شيخنا السابع.
ومن طريق الشيخ مولانا خالد البغدادي ذو الجناحين.(رقم 30)أخذ:
76- أحمد بن سليمان الطرابلسي الأروادي
77- أحمد ضياءالدين الكمشخانوي.
78- الشيخ جودة إبراهيم(جد الشيخ جودة المهدي)
الشيخ جودة بمنيا القمح بمحافظة الشرقية، وقد أخذ الشيخ جودة في أوائل القرن الرابع عشر الهجرى الطريق النقشبندى عن الشيخ ضياء الدين الكمشخانوى صاحب كتاب جامع أصول الأولياء وغيره من الكتب. وعنه:
79- الشيخ عيسى جودة إبراهيم
80-الشيخ عليوة عطية
81- محمدأبواليزيد جودة إبراهيم
82- عبد الرازق الطفساوى
فعن الشيخ عيسى (رقم 34)]]
83-محمد عيسى
84-أحمد البدوي عيسى 85-الشيخ إبراهيم صالح بدير وهو العارف بالله إبراهيم بدير الموجود ضريحه بقريه كفر عمر مصطفي التابعه لمركز منيا القمح وهو من علماء الازهر واخذ الطريقه من الشيخ جوده ابرلهيم
وعن الشيخ عيسى والشيخ عليوة والشيخ أبو اليزيد (كلهم رقم 34) -*سيدى الشيخ احمد فهمى عمارة المنتقل بشنوفة وله كثير من المريدين بالمنوفية والقاهرة و الشيخ احمد اخذ عهدة من مولانا الشيخ محمد أبو اليزيد المهدى بطنطا ولد القطب 8/1/1938 بقرية شنوفة ميلادية بارك الله لنا فية حيا ومنتقلا ورفعنا به اهلى الدرجات
86-الشيخ الأستاذ الدكتور جودة محمد أبو اليزيد جودة إبراهيم المهدي.أستاذ التفسير وعلومه ونائب رئيس جامعة الأزهر، وهو القائم على أمور هذا الفرع الآن.
ضوابط المشاركة
رد مع اقتباس
المفضلات