[size=
يصادف المرء في حياته اصدقاء اختلفت فيهم الامزجه
وتلونت فيهم الطباع
ولكن يظل المرء جاهلاً بنواياهم,,,ومابداخلهم من اساليب نعرفها او نحس بها في موقف
قرب الزمان اوبعد,,
سواء كان الموقف صغيراً ام كبيراً,,,
ولكن ماأود قوله صدق المشاعر في داخلنا,,فكلما صدق الانسان مع نفسه كان صادقاً مع غيره
كيف لا وكل هذه المشاعر يترجمها عند رؤية المحبين
من بريق العينين,,ودقات القلب في سرعة خفقانه ,,,وتصاعد الانفاس وارتفاع صوتها الى مسامعنا,,
وتلعثم اللسان ,,, وبرودة الاطراف
كل هذا نحس به عندرؤيتنا لهم !!
او سماع صوتهم!!
نود لوأن الزمان يقف عند لقائهم وتقف الصوره في مخيلتنا عند رؤيتهم
ويقف شهيق وزفير الصدر عند اشتمام رائحتهم نظل نتذكرهم في كل مكان وزمان وحال كان حلواً او مراً
يالغرااااابة الحياة !!!!!!
بعد كل ذاك وتلك تتفاجأ بوداعهم سواء كان
يصادف المرء في حياته اصدقاء اختلفت فيهم الامزجه
وتلونت فيهم الطباع
ولكن يظل المرء جاهلاً بنواياهم,,,ومابداخلهم من اساليب نعرفها او نحس بها في موقف
قرب الزمان اوبعد,,
سواء كان الموقف صغيراً ام كبيراً,,,
ولكن ماأود قوله صدق المشاعر في داخلنا,,فكلما صدق الانسان مع نفسه كان صادقاً مع غيره
كيف لا وكل هذه المشاعر يترجمها عند رؤية المحبين
من بريق العينين,,ودقات القلب في سرعة خفقانه ,,,وتصاعد الانفاس وارتفاع صوتها الى مسامعنا,,
وتلعثم اللسان ,,, وبرودة الاطراف
كل هذا نحس به عندرؤيتنا لهم !!
او سماع صوتهم!!
نود لوأن الزمان يقف عند لقائهم وتقف الصوره في مخيلتنا عند رؤيتهم
ويقف شهيق وزفير الصدر عند اشتمام رائحتهم نظل نتذكرهم في كل مكان وزمان وحال كان حلواً او مراً
يالغرااااابة الحياة !!!!!!
بعد كل ذاك وتلك تتفاجأ بوداعهم سواء كان الوداع مؤقتاً او ابدياً
ولكن يظل الامل في لقائهم سواء في الدنيا او الاخرة
بقلب حمل لهم اصدق المشاعر والرق الاحاسيس
يصعب الموقف عند فراقهم ولكن يظل القلب يلهج بالدعاء عند كل لحظه مروا في ذاكرتنا
دعاء نناجي به الله في السر والعلن ,,,في الضيق والفرج
فما اروووووع صدق المشااااعر
الوداع مؤقتاً او ابدياً
ولكن يظل الامل في لقائهم سواء في الدنيا او الاخرة
بقلب حمل لهم اصدق المشاعر والرق الاحاسيس
يصعب الموقف عند فراقهم ولكن يظل القلب يلهج بالدعاء عند كل لحظه مروا في ذاكرتنا
دعاء نناجي به الله في السر والعلن ,,,في الضيق والفرج
فما اروووووع صدق المشااااعر
"5"][/size]
يصادف المرء في حياته اصدقاء اختلفت فيهم الامزجه
وتلونت فيهم الطباع
ولكن يظل المرء جاهلاً بنواياهم,,,ومابداخلهم من اساليب نعرفها او نحس بها في موقف
قرب الزمان اوبعد,,
سواء كان الموقف صغيراً ام كبيراً,,,
ولكن ماأود قوله صدق المشاعر في داخلنا,,فكلما صدق الانسان مع نفسه كان صادقاً مع غيره
كيف لا وكل هذه المشاعر يترجمها عند رؤية المحبين
من بريق العينين,,ودقات القلب في سرعة خفقانه ,,,وتصاعد الانفاس وارتفاع صوتها الى مسامعنا,,
وتلعثم اللسان ,,, وبرودة الاطراف
كل هذا نحس به عندرؤيتنا لهم !!
او سماع صوتهم!!
نود لوأن الزمان يقف عند لقائهم وتقف الصوره في مخيلتنا عند رؤيتهم
ويقف شهيق وزفير الصدر عند اشتمام رائحتهم نظل نتذكرهم في كل مكان وزمان وحال كان حلواً او مراً
يالغرااااابة الحياة !!!!!!
بعد كل ذاك وتلك تتفاجأ بوداعهم سواء كان الوداع مؤقتاً او ابدياً
ولكن يظل الامل في لقائهم سواء في الدنيا او الاخرة
بقلب حمل لهم اصدق المشاعر والرق الاحاسيس
يصعب الموقف عند فراقهم ولكن يظل القلب يلهج بالدعاء عند كل لحظه مروا في ذاكرتنا
دعاء نناجي به الله في السر والعلن ,,,في الضيق والفرج
فما اروووووع صدق المشااااعر
المفضلات