فهل هناك مبرر ليتخذ الرجل لنفسه عشيقة على زوجته؟ وهل هناك أية موانع لتكون الزوجة هي نفسها "العشيقة"؟ وهل ترتقي هذه الظاهرة إلى مصاف "الخيانة الزوحية"، خصوصا إذا ما كان الزوج قد تزوج من "عشيقته"؟ حيث كشفت دراسة أن "18% من الأزواج بشكل عام، يلجأون للخيانة بعد سن الـ40".
وبرأيك هل تدخل ظاهرة "العشيقات" في باب المحرمات الشرعية؟ أي أنها حلال أم حرام؟ وهل لها أية مبررات؟
موضوع حساس ومهم ومن الواقع وحابب من الكل ابدا الراي وبصراحة
وشكرا لكم اني استغرب من سؤالك عزيزتي
هل اتخاذ العشيقه حلال ام حرام؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
اي انسان عادي يمكن ان يقول لك انه حرااااااااااااااااااااااااااااام وخصوصا للمتزوج فهو بمثابة الزنى او هو الزنا بحد ذاته
والكل يعلم بأن الله وضع عقاب شديد لمن يقوم بتلك الافعال وهي الرجم حتى الموت
ومهما كان المبرر فهو لا يجيز له اتخاذ عشيقه كما يسمونها في الغرب المتحضر على حد القول
عزيزتي يمكن ان تقصر المرأه في حق زوجها في بعض الاحيان
ولكن هذا لا يبيح له ان يصلح الخطء بخطء اكبر منه الا وهو الخيانه
اذا كانت النظره للمرأه الاجنبيه محرمع فكيف الخيانه؟؟؟؟؟؟؟؟!!!!!!!!
على المرأه ان تهتم بنفسها وبيتها وترى بما سيكون رد هذا الزوج؟
فأذا استمر في مخالفته لله ومن ثم لزوجته ومجتمعه
فعليها ان تتركه ولا تنظر خلفها لانه شخص لا يستحق ان تضل من اجله
فهيا اهانه لها ولكرامتها
اعذريني ع الاطاله
لان هذه مشكله كبيره والمشاركين فيها اكثر من طرف
الزوج الخائن
العشيقه التي رضيت ان ترمي بنفسها في احضان هذا الرجل دون خشيه من الله ولا خشيه من المجتمع على سمعتها
والزوجه المغلوب على امرها
ولا ننسى الاطفال الضحيه
لا يسعني الا ان اقول حسبي الله ونعم الوكيل
وعلينا بالرجوع الى ديننا الحنيف فهو الحل
مشكووووووووره اختي على الطرح المؤثر
المفضلات