وشوش نفسكَ وأضحك على غبائك!!!
هاهو صوت العقل من قلبي يُطلق بيانه الأول فاضحاً غبائي وسذاجتي؟!!!1
كنت لا تحب الشطرنج، والآن كيف لك، أن تجعل نفسك فوق لوحة الشطرنج، و أحدهم يُقرر وضعك هنا
أو يُحرك هناك؟!!!!!
حتى لو كنت ملكاً في لعبة الشطرنج فإنك حتماً أمام خيار" كش مات".....
وعلى مقعدٍ مجاورٍ أحدهم، يرفض قرار حركة هذه القطعة مهما كانت صفتها، لكن لظروف اللعبة تمشي الأمور ويتحرك الجميع.
أبقى مملاً كالعادة و أترك فراغات في حديثي، و الجميع مل من فظاظتي ، وبشعور تلقائي أتخيل ان يأتي ذاك الهواء المتدفق من أعماقهم سخطا بأقوى كلمة ضجر أوووووووووف.
كل شيء حولي مدعاة للضحك فهو أشبه بحلقة من حلقات فريندز ،شتات ووأمور أخرى ،
وفي المدى البعيد والذي اتيقن أن الوصول إليه مستحيل تغازلينني بأنك أنت الوحيدة التي تجيد ملء الفراغات التي أتركها أثناء حديثي....
جميل ذاك الشعور الذي يكون قبل ان تطلق الضحكة وأظنه أجمل من نشوة الضحكة نفسها وأما بعد انتهاء الضحكة فهو شعور ممل
من اليوم أستعد و أضع نفسي ستاند باي مود على وشك الضحك.....
وأرجع أوشوش نفسي وأضحك على غبائي بقصة حب تحاول بطلتها بين الفينة والأخرى- مشككةً- سؤالي هل تحبني؟
عذرا فأنا على وشك البكاء إذن....أنسوا ما جاء في العنوان
المفضلات