الخبر السعيد جدا والذي بالتأكيد يبقى مناط عزائنا أننا كسبنا منتخبا شابا بعمر الورد 23 عاما وبحجم الكبار الكبار
وصوله قمة الثمانية الكبار انجاز تاريخي كثاني وصول تاريخي لمنتخبنا الاردني لكن هالمرة شبابي اكثر
مقارعته للكبار واحراجهم
تعطيل الماكنة اليابانية والتعادل الظالم بآخر دقيقة محتسبة بدل ضائع ممددة ظلما و من نفس الحكم اللي طلعنا مع الاوزبك
التهام الكبسة السعودية بطريقة المترجم للحلول الصعبة
سبق المنسف الاردني على التبولة السورية بالاثنين بعد أن كانو متقدمين
ونهاية مع التهام الاوزي الاوزبكي المغولي الدفش صاحب الاقدام الحاقدة
ورغم تأخرنا بهدفين بلحظة من عدم التركيز وجول اول مشكوك بأمره من لحظة تنفيذه(فاول غلط) الى لحظة دخوله(شبه تسلل)
فاز الحكم أخو ...
معلش...
دمي كان فاير مبارح ولا كان لازم اسجل الاحترام لمتخب الزلام مثلما نعتهم المعلق الذي ألهبني حماسة فندرت من عيني دمعتين عندما قال.. يالله يا نشامى الاردن والله انكو زلام...
فعلا كانوا زلام...شباب مندفع ببسالة قتالي من الطراز الاول نخبوي بالوطنية ومشبع بحب الوطن الاغلى والاسمى
دافق بحب ابا الحسين ومعزز بثقة النشامى والنشميات ومتأصل بالمنسف الاردني ومزهو بالشعوب العربية المساندة...
قمة كانت مباراته مع الاوزبك المغولي ونهائي بمعنى الكلمة وشوط أول من العيار الثقيل وشوط ثاني بصدق آلم رأسي واحسست بارتفاع ضغطي
30 دقيقة بعد الهدف من نار
الهدف بالدقيقة 14 من الشوط الثاني كان بحجم الحب
قدر الله وما شاء فعل
اللهم اكتب لمنتخب الفاتحة الساجدين كل الخير وأعدهم الى وطننا سالمين
المفضلات