علاج الأصدقاء، نعتز به حيازة

[A D M I N]

علاج الأصدقاء، نعتز به حيازة
لا تفقد، جيدة لك.
لا تتجاهل، يعاملك المودة العميقة.

　　لا يمكن لأي شخص أن يتسامح مع المزاج السيئ الخاص بك، ولكن لا أحد يمكن أن تبقي الانتظار.

　　لا شيء أكثر قيمة من الوقت ، ولا أي شيء أثمن من المودة .

　　شخص على استعداد للبقاء معك، يمكنك إعطاء القلب، وهذا هو الحب لك.

　　تجد لك الدردشة، وليس وحيدا ، ولكن قلقا عنك وحدها ؛

　　اقناع لكم سعيدة ، لا شيء للقيام به، ولكن يخاف منكم حزينة .

　　نعتز به شخص جيد لك،

　　لأن: فقدت لم تعد تعود، وغاب من الصعب أن يكون !

　　حقا مثل مرآة، كسر جولة الثابت؛ الحقيقة مثل الماء، البرد من الصعب الاستمرار.

　　حقا يغيب لك، سواء كنت لا على الانترنت، وسوف تعطيك رسالة.

　　الناس الذين يهتمون حقا لك لا تبحث في الفضاء ولكن العالم الذي تعيشون فيه.

　　حقا أحبك، قراءة ليس النص، ولكن مزاجك .

　　القلب الحقيقي لشعبك، لا يهم المسافة،

　　لا يهم الزمكان، والقلق لم يتغير!

أصدقاء　　حقيقية تدفع هو القلب، وحتى الحب،

　　المعلومات المرسلة إليك هو ملكة جمال، وترك تعليقك هو الرعاية!

　　علاج الأصدقاء، نعتز به حيازة!

　　إذا نظرنا إلى الوراء، كم من الناس كانوا حولها؛ عدد من النوايا، لا تزال هناك عدد قليل من المشاعر تصر على عدم منفصلة. الناس المحترم لا يعني، ولكن بهدوء مصحوبة؛ غاب الحب لا يتباهى، لكنه ذهب طويلا. لا تستمع إلى وعد البحر الميت ، مجرد فتح عينيك وكل شيء لم يتغير، لا أعتقد إلى الأبد، طالما أن اليد يمكن أن تعقد الدفء. الذين يرافقونك على مدار العام بعد عام؛ الذي لم يغير أبدا عقولهم إلى الأبد! أصدقاء جيدين، لا أقول تفكك ؛ مشاعر حقيقية، والحياة معا!

　　الحب من النظرة الأولى، مجرد أسطورة، حياة طويلة، هو حيازة حقيقية. ليس هناك تناسب الطبيعي للشعبين، إلا أن اثنين من القلوب التي تعمل في وقت لاحق في؛ ليس هناك العاطفة غير قابل للتغيير، والحب فقط الحزن الأسف. تعرف الامتياز ليس رمي في منشفة، ولكن الرعاية؛ لا يعرف أن يغفر ليس غاضبا، ولكن ترك. يستحق الناس، وسوف تفعل أشياء جديرة بالاهتمام؛ مترددة في الحب، يمكن أن أقول إلا مترددة. الوقت يسير، والناس تتغير، والشيء نفسه هو صديق.

　　مصير في مقابل مشاعر في المقابل، لا تتغير هو الحبيب!

　　كم من الناس لا يستطيعون رؤية يوم واحد، سوف يغيب لك.

　　إذا كنت لا أراك في يومين، سوف تقلق بشأنك

　　إذا كنت لا ترى في ثلاثة أيام، وسوف تجد لك.

　　في الواقع،

　　شعور عميق ليس كثيرا اللغة،

　　أكثر هو مظهر من مظاهر العمل.

　　هذا العالم يمكن أن يكون حقيقيا،

　　ليس هناك الكثير من الناس الذين وضعونا في القلب:

　　نعتز به، الشكر !

　　كم من الناس يدخلون الفضاء الخاص بك كل يوم، لمجرد أن نرى مزاجك.

　　كم من الناس غالبا ما ندعو لكم، لمجرد سماع صوتك.

　　كم من الناس قلق بصمت حول التحديث الخاص بك، فقط لقلب الرعاية.

　　كم من الناس التعليق لأول مرة، فقط لرعايتك الخاصة.

　　كم من الناس تبدو، والحب، يضر بك جميعا.

　　كم من الناس يعتقدون، قراءة، حراسة لكم جميعا.

　　أولئك الذين يرسلون المظلات في العاصفة،

　　أولئك الذين يرسلون الدفء في البرد،

　　أولئك الذين هم متحمسون عندما يجتمعون،

　　أولئك الذين لمستهم الشركة ...

　　عندما ننظر إلى الوراء،

　　هؤلاء الناس لا تزال لا تزال، وهذه المشاعر لا تزال لا تتغير.

　　ربما، وهذا هو الأكثر نادرة في العالم، ولكن أيضا أسعد شيء!