يا من عصيتك جاهﻼً فسترتني ...
و تردُّ حـين أسيئ باﻹحسان
كم جئت بابك ســائﻼ فأجبتني ...
من قبل حتى أن يقــول لساني
واليوم جئتك تائــباً مستـغفراً ...
شئٌ بقلـــبي للـهدى نادانــــــــــ ي
عيـناى لو تبكي بقــية عمرها ...
ﻹحتجت بعد العمر عمراً ثانــــــــي
إن لــم أكن للـعفو أهﻼ ً خالقي ...
فﻸنـت أهل العفـــــو والغــفـــران
روحي لنـورك يا إلهي قد هفت ...
وتشققت عطـــشا لهُ أركانـــــي
فاقبل بفضلك توبة القـلب الذي ...
قد جاء هرباً من دجى العصيــــان
و إجعله في وجه الخـطايا ثابتاً ...
صـلباً قوياً ثابـت اﻹيمــــــــــ ان
المفضلات