الانسان تلك كومة اللحم الملاقاه على كوكب يدعى الارض,ميزه الخالق سبحانه وتعالى بالعقل,وصاغ له رؤى,وعنونها بمسمى الاهداف,وحاور الوقت في ثنائية العمل,وفي الحرية صيغ الهدف,ووجدت المسألة...(فوربك لنسألنهم اجمعين عما كانوا يعملون)
ولكن,اين شبابنا العربي المسلم من هذه الثنائية؟؟
أأتلخص احلامهم بقصة شعر؟؟ام انها مراقبة للحداثة بتجليات التلفاز والجوال؟؟اين هم من ابناء حضارتنا السابقة؟
ليتنا نقف بصدق لنقرأ الحداثة بين الماضي والمستقبل,فنصوغ الرؤى الواقعية بمشروع شبابي,يمنح لكل شاب فرصة لأن يفكر بغده
وما الغد الا صورة الشباب الحاضر
ففي عالم الثنائيات بوح صادق وقول بليغ وفي البلاغة حكمة وفي الحكمة عمل وفي العمل هدف وللهدف ركن وللركن بناء وللبناء اساس واساس كل بناء شباب واع وما الوعي الا حصيلة العلم والعقيده
ومن هذه الثنائية ننطلق لرسم صورة شباب المستقبل
بقلمي
عطر الاماكن
المفضلات