و الله إن اليهود لا يلامون على ما يفعلون ... بل يجب أن نأخد منهم العبرة لتلاحمهم و توحدهم شعبا و حكومتا.
هذه هي الديموقراطية الحقة. بل من يجب أن يلام هم نحن المسلمين لتخاذلنا و تلاعبنا بقيم الديموقراطية فيما بيننا.
هاته القيم اللتي يناشدها دينا الحنيف ك:
- المساواة
- العدل
كما قال أحد الفقهاء "الكافر العادل افضل من المسلم الجائر"
و كما قال عز و جل "لا يغير الله بقوم حتى يغيروا ما بأنفسهم"
و الله لن نفوز على اليهود و جبروتهم حتى نفوز على أسباب لهونا و نومنا و جورنا و ظلمنا فيما بيننا. هذا اللهو
اللذي نؤدي عنه ثمنا يوميا؛1$ لفنجان قهوة أو 1 كيولووات ثمن الفرجة .بل و الأدهى، هو أن يكون لهونا على حساب
بعض أوامر ربنا كأوقات الصلاة اللتي الكثيرمنا يُِؤجلها حتى نهاية الفرجة بل و حتى فوز الفريق المعادي للإسلام.
هذا إن كنا نصلي طبعا.
حل المعادلة في المجموعة "الإسلامية"
لنعتبر أن
مقاطعة كل المسلسلات + مقاطعة مناصرة غير المسلمين = الغيرة على هويتنا
إذن
الغيرة على هويتنا + مناصرة المسلمين = نصر الله
النتيجة
"إن تنصرو الله ينصركم و يثبت أقدامكم"
أو
"ان تنصرو الله ينصركم ولا غالب لكم"
المفضلات