من الدروس التي نتعلمها عندما ينحبس عنا الغيث ما يلي :- أولا _ تربية النفس على عدم الإسراف ..
وليكن قدوتنا النبي محمد صلى الله عليه وسلم ، حيث كانت حياته الشريفة تطبيقا عمليا لأكرم صور الاعتدال والقصد ، ونموذجا كريما لترشيد الاستهلاك في كل شيء والعيش على الكفا00 قال الله عز وجل «وكلوا واشربوا ولا تسرفوا إنه لا يحب المسرفين».
ثانيا _ الرقي بأنفسنا و تدريبها على التأقلم مع الظروف المختلفة .
ثالثا _ الالتجاء إلى لله عز وجل في الثلث الأخير من الليل بأن يرحمنا برحمته ، وأن يسقينا الغيث ، و يغفر الذنب رابعا .
رابعا _ أن نربي في أنفسنا وأنفُس الأبناء والطلاب ، استشعار أهمية المطر ، وأسباب انقطاعه ، وتنمية الشعور بالأنس عندما يهطل.
قمة سعادة الإنسان إذا السماء تمطر، والأشجار تثمر، والأرض تخضرّ، والأرض تروى ، والوُديانِ تجري ، والآبار تمتلئ ، والعيون تسيل، والسدود تفيض .. فيا نفس حتى تتحقق هذه الأماني 00 كفى من الذنوب 00 كفى من الذنوب 00
اللهم ارحمنا برحمتك ، وأسدل علينا نعمك ، واجعل مع ذلك الرحمة الواسعة يا رحمن يا رحيم ..
اللهم أغثنا .. اللهم أغثنا ..اللهم أغثنا ..
اللهم غيثاً مغيثا هنيئا مريئا غدقاً مجللا عاماً نافعاً غير ضار..
اللهم غيثاً تحي به البلاد وترحم به العباد وتجعله بلاغاً للحاضر والباد..
اللهم إنا نستغفرك إنك كنت غفارا..
ً اللهم إنا نستغفرك إنك كنت غفارا..
اللهم إنا نستغفرك إنك كنت غفارا ..
فأرسل السماء علينا مدرارا..
اللهم أغفر لنا واعفو عنا وتجاوز عنا بمنك وكرمك يا رب العالمين ..
اللهم لا تؤاخذنا بما فعل السفهاء منا..
نستغفرك ونتوب إليك .. نستغفرك ونتوب إليك .. نستغفرك ونتوب إليك
المفضلات