هناك خطأ إملائي منتشر وهو [خطأ في حق الله سبحانه وتعالى] نحن نكتباللهم صلي على محمد) وهذا خطأ! لأن الياء في"صلى"ياء تأنيث "تعالى الله عن ذلك علوآ كبيرآ" الصحيح كتابةاللهم صلِّ على محمد) انشرها ولا تكتمها فمن كتم علمآ يلجم بلجام من النار
هناك خطأ إملائي منتشر وهو [خطأ في حق الله سبحانه وتعالى] نحن نكتباللهم صلي على محمد) وهذا خطأ! لأن الياء في"صلى"ياء تأنيث "تعالى الله عن ذلك علوآ كبيرآ" الصحيح كتابةاللهم صلِّ على محمد) انشرها ولا تكتمها فمن كتم علمآ يلجم بلجام من النار
جزاك الله كل الخير وبارك بجهودك الطيبه
ليس من الصعب ان تصنع الف صديق فى سنة
لكن من الصعب ان تصنع صديقا لألف سنة
يكفيني فخرا انني ابن الرايه الهاشميه
بارك الله فيك
على التنبيه
وجزاكِ الله خير الجزاء
أن شاء الله فى ميزان حسناتك
[IMG]http://dc03.***********/i/01751/u674s73prh3c.gif[/IMG]
جزيت خيرا اخي الفاضل للتنبيه
بارك الرحمن فيك
ووفقك لكل مايحبه ويرضاه
بارك الله فيك يا اخي
بالفعل هذا الخطأ أقع فيه كثرا
جزيت عنا خير الجزاء لتنبيهك لنا
دمت بخير
جزاك الله خيراً أخي الكريم وبارك الله فيك
في ميزان حسناتك الى يوم الدين .
جعله الله لك في ميزان حسناتك
بوركت جهودك الطيبة
دمتم بحفظ الله ورعـايتــــه...!!
اختكم بالله
أخي الكريم أحمد جزاك اللّه خيرًا تأمّل في قوله تعالى:"
((قَالَتْ نَمْلَةٌ يَا أَيُّهَا النَّمْلُ ادْخُلُوا مَسَاكِنَكُمْ))
و {النَّمْلِ} : اسم جنس لحشرات صغيرة ذات ستة أرجل تسكن في شقوق من الأرض. وهي أصناف متفاوتة في الحجم، والواحد منه نملة بتاء الوحدة، فكلمة نملة لا تدل إلا على فرد واحد من هذا النوع دون دلالة على تذكير ولا تأنيث فقوله: {نَمْلَةٌ} مفاده: قال واحد من هذا النوع.
واقتران فعله بتاء التأنيث جرى على مراعاة صورة لفظه لشبه هائه بهاء التأنيث وإنما هي علامة الوحدة والعرب لا يقولون: مشى شاة، إذا كان الماشي فحلا من الغنم وإنما يقولون: مشت شاة، وطارت حمامة، فلو كان ذلك الفرد ذكرا وكان مما يفرق بين ذكره وأنثاه في أغراض الناس وأرادوا بيان كونه ذكرا قالوا: طارتْ حمامة ذكرٌ, ولا يقولون طار حمامة، لأن ذلك لا يفيد التفرقة أنتهى .
قلت: ألا ترى معي أنه لا يصلح أن تكون علامة على كون الفاعل أنثى....
من التحرير والتنوير للعلامة ابن عاشور رحمه الله .
_______________
المفضلات