ما هو حكم قول صدق الله العظيم بعد قراءة الآية
وقول صدق رسول الله الكريم بعد الحديث النبوي الشريف ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
وجزاكم الله كل خيــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــــــــــر
ما هو حكم قول صدق الله العظيم بعد قراءة الآية
وقول صدق رسول الله الكريم بعد الحديث النبوي الشريف ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
وجزاكم الله كل خيــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــــــــــر
[IMG]http://www.************/up/uploads/nsaayat24eaa66fa5.gif[/IMG]
ماعندي علم بهذا الشئ
ان شاءالله حد يفيدك
ونحن نستفيد
[IMG]http://upload.*************/images/x2mkz8wacct87217xe.gif[/IMG]
ان شاء الله بيدخل حد من اخوانا وبفيدك أو اذا بتنتظر شوي ببحثلك
عن الموضوع
تحيتي واحترامي
ليس من الصعب ان تصنع الف صديق فى سنة
لكن من الصعب ان تصنع صديقا لألف سنة
يكفيني فخرا انني ابن الرايه الهاشميه
مشكور أخي ابو دراوشة
بس تقريبا" حاولت اني ابحث ومالقيت جواب كافي
الله يعطيك العافية
أن شاء الله
اى عضو بيعرف بيرد الك خبر
احترامى
الجواب:
اعتياد الكثير من الناس أن يقولوا صدق الله العظيم عند الانتهاء من قراءة القرآن الكريم وهذا لا أصل
له ، ولا ينبغي اعتياده بل هو على القاعدة الشرعية من قبيل البدع إذا اعتقد قائله أنه سنة فينبغي ترك ذلك ،
وأن لا يعتاده لعدم الدليل ، وأما قوله تعالى : ( قُلْ صَدَقَ اللَّهُ )
فليس في هذا الشأن وإنما أمره الله عز وجل أن يبين لهم صدق الله فيما بينه في كتبه العظيمة من التوراة وغيرها وأنه صادق فيما بينه لعباده في كتابه العظيم القرآن ، ولكن ليس هذا دليلا على أنه مستحب أن يقول ذلك بعد قراءة القرآن أو بعد قراءة آيات أو قراءة سورة؛ لأن ذلك ليس ثابتا ولا معروفا عن النبي صلى الله عليه وسلم ولا عن صحابته رضوان الله عليهم .
ولما قرأ ابن مسعود على النبي أول سورة النساء حتى بلغ قوله تعالى فَكَيْفَ إِذَا جِئْنَا مِنْ كُلِّ أُمَّةٍ بِشَهِيدٍ
وَجِئْنَا بِكَ عَلَى هَؤُلاءِ شَهِيدًا) قال له النبي حسبك قال ابن مسعود فالتفت إليه فإذ عيناه تذرفان عليه الصلاة
والسلام أي يبكي لما تذكر هذا المقام العظيم يوم القيامة المذكور في الآية وهي قوله-تبارك وتعالى- : ( فَكَيْفَ إِذَا جِئْنَا
مِنْ كُلِّ أُمَّةٍ بِشَهِيدٍ وَجِئْنَا بِكَ ) أي يل محمد على هؤلاء شهيدا ، أي على أمته عليه الصلاة والسلام ، ولم ينقل
أحد من أهل العلم فيما نعلم عن ابن مسعود رضي الله عنه أنه قال : صدق الله العظيم بعد ما قال له النبي :
حسبك ، والمقصود أن ختم القرآن بقول القارئ صدق الله العظيم ليس له أصل في الشرع المطهر ، أما إذا
فعلها الإنسان بعض الأحيان لأسباب اقتضت ذلك فلا بأس به .
الشيخ العلامة ابن باز رحمه الله-تبارك و تعالى-
مجموع فتاوى ومقالات_الجزء السابع.
وحكم قول صدق الله العظيم بعد الفراغ من قراءة القرآن بدعة لأنه لم يفعله النبي صلى الله عليه و سلم ولا الخلفاء الراشدون و لا سائر الصحابة رضي الله عنهم ، و لا أئمة السلف رحمهم الله تعالى مع قرآءتهم للقرآن و عنايتهم و معرفتهم بشأنه فكان قول ذلك و إلتزامه عقب القرآءة بدعة محدثة .
وقد ثبت عن النبي صلى الله عليه و سلم : ( من أحدث في أمرنا هذا ما ليس منه فهو رد ) رواه البخاري و
مسلم و قال صلى الله عليه وسلم ( عمل عملا ليس عليه أمرنا فهو رد ) رواه مسلم.
من فتاوى اللجنة الدائمة للبحوث العلمية و الإفتاء المجلد 4 ص 118
جزاك الله خيرا اخ نور عالتوضيح الوافي
[IMG]http://dc06.***********/i/01347/582rsj8a8ms6.gif[/IMG]
حكم قول:صدق الله العظيم"عقب الآية أو بعد التلاوة؟
السؤال :
ما حكم قول : " صدق الله العظيم " عقب الآية أو بعد التلاوة ؟
الجواب :
لا يجوز قول " صدق الله العظيم" بعد الفراغ مِن قراءة القرآن ؛ لأن العبادات توقيفية ، فلا يُفعل منها شيء إلاَّ بِدليل ، وقراءة القرآن عِبادة ، فلا يُحْدَث فيها مثل هذا القول إلاّ بِدليل ، ولا دليل على هذا القول .
وهو مِ، قَبِيل البِدَع ، ولم يَكن مِن عَمل السَّلف من الصحابة فمن بعدهم
وقد سُئلت اللجنة الدائمة للبحوث العلمية والإفتاء :
ما حكم قول (صدق الله العظيم) بعد الفراغ من قراءة القرآن ؟
فأجابتْ :
قول : (صدق الله العظيم) بعد الانتهاء من قراءة القرآن بدعة ؛ لأنه لم يفعله النبي صلى الله عليه وسلم ، ولا الخلفاء الراشدون ، ولا سائر الصحابة رضي الله عنهم ، ولا أئمة السلف رحمهم الله ، مع كثرة قراءتهم للقرآن ، وعنايتهم ومعرفتهم بشأنه، فكان قول ذلك والتزامه عقب القراءة بدعة محدثة، وقد ثبت عن النبي صلى الله عليه وسلم أنه قال : مَن أحْدث في أمْرنا هذا ما ليس منه فهو رَدّ . رواه البخاري ومسلم ، وقال : مَن عَمل عملاً ليس عليه أمْرنا فهو رَدّ . رواه مسلم .
وبالله التوفيق . وصلى الله على نبينا محمد، وآله وصحبه وسلم .
والله تعالى أعلم .
السلام عليكم ورحمة الله
حول كلمة ( صدق الله العظيم )
سؤال:إنني
كثيراً ما أسمع أن قول صدق الله العظيم عند الانتهاء من قراءة القرآن بدعة
، وقال لي بعض الناس : إنها جائزة واستدلوا بقوله تعالى : ( قل صدق الله
فاتبعوا ملة إبراهيم حنيفاً ) آل عمران/95 وكذلك قال لي بعض المثقفين : إن
النبي صلى الله عليه وسلم إذا أراد أن يوقف القارئ قال حسبك ولا يقول :
صدق الله العظيم ؟ وسؤالي هو : هل قول صدق الله العظيم جائز عند الانتهاء
من قراءة القرآن الكريم ؟ أرجو أن تتفضلوا بالتفصيل في هذا .
الجواب:
الحمد لله
اعتياد الناس أن يأتوا بقولهم : ( صدق الله العظيم ) عند الانتهاء من
قراءة القرآن الكريم لا نعلم له أصلاً ولا ينبغي اعتياده ، بل هو على
القاعدة الشرعية من قبيل البدع إذا اعتقد أحد أنه سنة فينبغي ترك ذلك وأن
لا يعتاد ذلك .
وأما الآية ( قل
صدق الله ) آل عمران/95 ، فليست في هذا الشأن ، وإنما أمره الله أن يبين
لهم صدق الله فيما بينه في كتبه العظيمة من التوراة وغيرها ، وأنه صادق
فيما بين لعباده في التوراة والإنجيل وسائر الكتب المنزلة .
كما أنه صادق
سبحانه فيما بينه لعباده في كتابه العظيم القرآن ، ولكن ليس هذا دليلاً
على أنه مستحب أن يقول ذلك بعد قراءة القرآن أو بعد قراءة آيات ، أو قراءة
سورة ، وليس هذا ثابتاً ولا معروفاً عن النبي صلى الله عليه وسلم ولا عن
صحابته رضوان الله عليهم . ولما قرأ ابن مسعود على النبي صلى الله عليه
وسلم أول سورة النساء حتى بلغ قوله تعالى : ( فكيف إذا جئنا من كل أمة
بشهيد وجئنا بك على هؤلاء شهيداً ) النساء/41 قال له النبي صلى الله عليه
وسلم : ( حسبك ) قال ابن مسعود : فالتفت إليه فإذا عيناه تذرفان ) عليه
الصلاة والسلام ، أي يبكي لما تذكر هذا المقام العظيم يوم القيامة وهو
المذكور في الآية العظيمة وهي قوله سبحانه : ( فكيف إذا جئنا من كل أمة
بشهيد وجئنا بك ) أي يا محمد ( على هؤلاء شهيداً ) أي على أمته عليه
الصلاة والسلام .
المقصود أن
زيادة كلمة : ( صدق الله العظيم ) عند نهاية القراءة ليس لها أصل في الشرع
. فالمشروع تركها تأسياً بالنبي صلى الله عليه وسلم وأصحابه رضي الله عنهم
، أما إذا فعلها الإنسان بعض الأحيان من غير قصد فلا يضر ، فإن الله صادق
في كل شيء سبحانه وتعالى . لكن اعتياد ذلك بعد كل قراءة كما يفعله كثير من
الناس اليوم ليس له أصل كما تقدم .
كتاب مجموع فتاوى ومقالات متنوعة لسماحة الشيخ العلامة عبد العزيز بن عبد الله بن باز رحمه الله . م/9 ص342
جزاك الله خيرا
جزاك الله خير
المفضلات