يـعـطـيـك آلـف عـآفـيـة آخـتـي
سـلـمـت يـمـنـآك آلـرآئـعـة عـلـى طـرحـك آلـرآئـع
بـدآيـة آقـولـك ربـنـآ يـبـعـد عـنـك آلـهـم و آلـغـم و يـجـعـل آيـآمـك خـيـر و بـركـة
آخـتـي بـدآيـة آلـبـعـد عـن ذكـر آلله و آلآلـتـفـآت إْلـى مـلـذآت آلـدنـيـآ آلـفـآنـيـة بـغـض آلـنـظـر عـن مـآ هـيـة مـن مـلـذآت مـن جـمـع آلآمـوآل و آلـتـنـزة و آلـسـفـر . . . آلـخ
يـعـنـي آلآنـشـغـآل عـن طـآعـة آلله آلـمـقـصـود بـي آمـور آلـدنـيـآ
و ثـآنـيـآ فـهـو مـن فـعـل آيـديـنـآ كـل مـآ نـحـن بـة
يـعـنـي آلـفـلآح يـزرع بـطـيـخ مـش حـيـحـصـد جـزر آكـيـد
ثـآلـثـآ يـآ خـيـتـي إْنـتـي آلـشـخـص آلـوحـيـد آلـقـآدر عـلـى قـتـل كـل تـلـك آلـمـشـآعـر آلـمـحـبـطـة بـذكـر آلله و آلآبـتـعـآد عـن آلـتـفـكـيـر بـآلـنـظـرة آلـسـلـبـيـة
إْرجـعـي إْلـى حـوآر مـع آلـنـفـس لـلـوصـول إْلـى حـل تـلـك آلـمـشـآعـر آلـمـزعـجـة
و لآ تـنـتـظـري مـن آي مـخـلـوق بـآن يـسـعـدك إْنـثـري آلـفـرح و آلـسـعـآدة عـلـى مـن حـولـك حـتـحـقـقـي آلـرضـآ عـن نـفـسـك و حـتـكـونـي مـرتـآحـة
بـآلـنـهـآيـة آقـول ربـنـآ يـفـرج هـم كـل مـهـمـوم بـآذن آلله
تـقـبـلـي مـروري
كـل آلأحـتـرآم و آلـتـقـديـر
و لآ تـحـرمـيـنـآ مـوآضـيـعـك آلـقـيـمـة
دمـتـي بـحـفـظ آلـمـولـى
المفضلات