السيرة الذاتية
احمد مصطفى دندن العتوم من مواليد سوف/جرش 1957 درس الابتدائيه والاعداديه في مدارس سوف وعمل في محافظة جرش وفي مدينه سوف حتى عام 1987 حيث غادر للعمل في الجمهوريه التشتكيه وبتحديد في العاصمه براغ وتنقل في عدة ،حتى أحيل عليه اول عطاء للحكومة التشيكيه في بيع احدى المباني في وسط العأعمال منها مكاتب لتصريف العمله الى التجاره وغير ذلك أبان الانفتاح الاشتراكي على العالم الغربي ، وكان ان اوصل العمل الليل بلنهار سعيا وراء كسب العيش الشريف اصمة براغ ليكون اول مستثمر عالمى في هذا المجال في براغ حيث اصبح يملك عدة مباني وفنادق ومطاعم واعمال تجاريه .
ولم يثني عمله الدؤب عن متابعة دراسته الاكاديميه حيث حصل على الثانوية العامه عام 1995 والتحق في احدى الجامعات في العاصمة براغ ليحصل على بكالوريس في علم النفس في عام 1999 وهو يوصل اليلي بلنهار بين العمل والدراسه حيث كان مثل الى الشاب الطموح المكافح التي لا يعرف للهو مكان حيث عرف عنه بين أقرنه انه لم يعرف للكحول طعم ولا لسهر ولهو عنوان ليكن خير ممثلا لبلده في الاغتراب .
وفي عام 2002 بدئت رحلة العوده الى ارض الوطن ليسد دين انتمائه الى تراب وطنه حيث بداء بنشاء المشاريع التجاريه في بلد الهاشمين الاحرار وكان له الشرف ان ترشح الى الانتخابات النيابيه للمجلس النيابي الرابع عشر وان لم يحالفه الحظ في النجاح والوصول الى مجلس النواب الاانه حضي بحب ابناء دائرته واحترام ابناء الوطن جميعا ليعود الى براغ يباشر اعماله في داخل الوطن وخارجه ويشرف على اعماله بنفسة .
وفي بداية عام 2007 قرر الاستقرار النهائي في ارض الوطن لينهي رحلة اغتراب دامت اكثر من عشرون عام في العديد من العواصم الاوروبية وقرر ان يركز اعماله في الاستثمار العقاري الى جانب بعض الاعمال التجاريه فأسس المكتب الاقليمي للمنتجات التشيكيه في الاردن بلاضافة الى العديد من المجمعات التجاريه حيث بلغ اعدادهن الخمسه في عمان واثنين في وسط المركز التجاري في جرش كما استثمر في عشقه الازالي الزراعه حيث انشىء العديد من المزارع في محافظة جرش .
وجائت الانتخابات النيابيه للمجلس النيابي الخامس عشر ليحظى بدعم وتائيد من عشيرة العتوم وليكون ممثل الى اهلي جرش في المجلس الخامس عشر ليخدم ابناء دائرته والوطن اجمع من موقعه في المجلس النيابي وبصفته مواطن يؤمن بالعمل الصادق الدؤب لخدمة مليكه وشعبه .
وللسعادة النائب العديد من النشاطات الاجتماعية والرياضيه فهو رئيس لنادي سوف الرياضي من اوائل الثمانينات كما كان هو عضو في جمعية سوف الخيريه فى بداية الثمانينات ويعنى بالعديد من الانشطه الاجتماعيه حيث يعتبر احمد العتوم داعما للعديد من الانديه الرياضيه والجمعيات الخيريه كما انه لايبخل من جهده وماله على طلبة العلم والاسر المحتاجه ودور العبادة ، كما انه عضو في جمعية رجال الاعمال الاردنيه وله العديد من الهتمامات الاقتصادية بصفته من انجح رجال الاعمال .
ويسكن النائب العتوم في منطقة خلدا في عمان كما يملك منزل في وسط محبيه في سوف ليلتقي مع اهله واخوانه ويكن بينهم في افراحهم واتراحهم وليخلد الى الراحه في مزرعته في أعلى مرتفعات غربي مدينة سوف على الطريق الواصل بين عجلون و جرش .
ويكمن سر نجاح النائب العتوم في مقولة المؤروثه ان من يستيقظ باكرا يلقى رزقه باكرا حيث انه دائم التكرار لهذه المقولة قولا وعملا
ويتفرغ الان النائب العتوم الى خدمة وطنه ومليكه كونه عضو مجلس النواب الخامس عشر ويترك اعماله في خارج الوطن امانة في ايدي اشقائه و يوكل اعماله في الاردن الى السيد سامر العتوم ليدير مجموعة العتوم العقاريه المؤلفة من عدة مجمعات تجارية اتخذت الارقام الزوجيه عنوان لها كما يدير المكتب الاقليمي للمنتجات التشيكية و العديد من المزارع في محافظة جرش
المفضلات