نقطة ماء .
يسبح بارجائها طفل يطارد الافكارِ
ويرسم لوحة بغابة من الإ صرار
يصغي جيداً للطبيعة ويرسم
و يكلم الطيور و يعشق السنار
ويكبر السنار
بربوٍ وميولُ إنتحارْ
مردداً
بقايا لحنٍ ل(لحب النظيف)
فالحب اضحى
وروداً حمراً من رصيف
وقصتان في خريف
أو كآسُ مشروبٍ (خفيف)
وسهرةً فكريةً
تنظم الأشعارِ
مصوره ... , بمونتاج ظريف
من أجنحة ذاك السناري
ويسقط السناري
في حبِ -ما قبل الخريف-
ويطيرُ بالقلب اللطيف
الى دنيا , نيسانها لا يبرح الامصارِ
زهورُ عشقٍ في الربيعِِ وفي الخريف
وبكلِ أمسية من لياليها السنة
ساعتان من زخٍ ومن أمطار
يقضيهما نفس السناري
ببيع وردٍ من نفس الرصيف
لقلب ملهوف لطيف
سقط حباً
في نفس الصحاري
omareidnihgt272009
المفضلات