يـعـطـيـك آلـف عـآفـيـة آخـوي
سـلـمـت يـمـنـآك آلـمـتـآلـقـة عـلـى مـآ قـدمـت
و سـلـم قـلـمـك مـبـدعـآ عـلـى مـآ نـثـر
بـآلـفـعـل مـوضـوع يـسـتـحـق آلـوقـوف
آخـوي إْسـمـحـلـي بـجـآوبـك مـن وجـهـتـي نـظـري آلـمـتـوآضـعـة
بـعـيـد كـل آلـبـعـد عـن آلـشـعـآرآت و آلـمـبـآدئ آلـلـي لآ وجـود لـهـآ بـحـيـآتـنـآ آلـعـمـلـيـة
لـولآ هـآذة آلـوجـوة لـمـآ حـآل آمـتـنـآ بـهـآذ آلـحـآل
لـولآ هـآذة آلآقـنـعـة لـمـآ رآيـت آنـآس كـثـر تـصـول وتـجـول
عـلـى آقـل مـسـتـوى بـحـيـآتـنـآ لـو بـدك تـشـتـغـل آول شـي تـفـكـر فـيـة تـشـوف وآسـطـة صـح ! ! !
هـآذ آول قـنـآع لـبـسـنـآة
هـآلـشـخـص آلـوآسـطـة إْحـتـمـآل كـبـيـر غـيـر مـحـبـوب يـكـون و مـع هـيـك نـروح و آلآبـتـسـآمـة مـن آلآذن لآ آلآذن و هـآذ ثـآنـي قـنـآع
و آكـيـد حـيـبـعـتـك عـنـد شـخـص آخـر و نـفـس آلآسـلـوب و آلـطـريـقـة
و هـآذ ثـآلـث قـنـآع
و بـعـد مـآ تـتـوظـف تـسـآيـر بـي آلـمـسـؤول و . . . آلـخ
و كـلـهـآ آقـنـعـه
يـعـنـي لـو بـدنـآ نـحـصـر هـآلآقـنـعـه و بـدنـآ نـتـخـلـى عـنـهـآ حـنـقـعـد بـآلـبـيـوت
آو نـقـول بـمـعـنـى آخـر صـعـب آلآسـتـمـرآريـة بـيـن آلـنـآس
مـجـرد خـربـشـآت آفـكـآري آلـمـجـنـونـة لآ عـلـيـك مـنـهـآ يـآ غـآلـي
تـقـبـل مـروري
كـل آلأحـتـرآم و آلـتـقـديـر
و لآ تـحـرمـنـآ مـوآضـيـعـك آلـهـآدفـة
دمـت بـحـفـظ آلـرحـمـن
المفضلات