وشهد شاهد من اهلها
الكتاب يفضح بعض معتقدات الرافضة من الشيعة، وقد دفع المؤلف حسين الموسوي - رحمه الله - حياته ثمنًا لهذا الكتاب...
من هو حسين الموسوي؟
هو السيد حسين الموسوي الكربلائي النجفي
من أهل العراق....
ومن أهل النجف خصوصا ولد في كربلاء....
كان عالما محدثاً, ومدرساً فيها...
كان شيعيا ولا يزال يؤمن بمذهب آل البيت...
ولكن مذهب آل البيت الصحيح الخالي من التحريف والتزييف الذي فعله المجوس وأهل فارس ووضاعي الكوفة...
درس المذهب الاثنى عشري في الحوزات العلمية وتخرج منها...
وأصبح من العلماء الذين لهم إجازة في الفتوى والتدريس....
كانت له علاقة كبيرة مع الحوزة العلمية في إيران أيضا...
وكان صديقا حميما للإمام الخميني, بعد قيام الثورة الإيرانية ووصول الخميني للحكم...
ذهب معه في بعض أسفاره وزاره أكثر من مرة.
زار إيران كثيرا مع علماء الحوزة في النجف...
وكانت له اليد الطولى مع بعض زملائه من علماء الحوزة في إعادة صلاة الجمعة إلى المذهب الشيعي بعد ان اوقفت قرونا طويلة...
هذا الكتاب للسيد حسين الموسوى رحمه الله الذى كان من علماء الشيعة ثم هدى الله قلبه إلى الطريق المستقيم طريق اهل السنة والجماعة وقام بفضح بعض معتقدات الروافض قاتلهم الله ولم يحظى بترجمة ولكن عندما تقرا الكتاب تحس ان الكلمات تخرج من قلبه بصدق نحسبه كذلك ولا نذكى على الله احدا
وبالمناسبة سئل السيد حسين بحر العلوم ( افتونا جزاكم الله خيراما هو قولكم بالسيد حسين الموسوى وماهو رايكم فى كتابه المسمى لله ثم للتاريخ؟ فاجاب : بسمه تعالى:قولنا فى المدعو حسين الموسوى انه ضال مضل اعمى الله بصيرته كما اعمى قلبه وقد اصبح سببا فى فتنة كثير من الناس لعنه الله وقد قامت زعامة الحوزة بإسقاط جميع درجاته العلمية واعتبار جميع احكام المرتدين (تنبه رحمك الله للحكم بالردة ) منطبقة عليه وان رسائله العلمية غير مبرئة للذمة واصدرنا فتوى بتحريم قراءة كتابه المسمى لله ثم للتاريخ ) توقيع الحسين بحر العلوم 20 صفر 1421 ه
وحسبنا الله ونعم الوكيل
حمل الكتاب بالضغط على هذا الرابط
http://www.almeshkat.com/books/archive/books/lellah.doc
المفضلات