خلص الباحثون في جامعة بريستول البريطانية، الى أنه بإمكان المزارعين التخفيف من أثر الاحتباس الحراري، اذ تبين أن استبدال المزروعات في أوروبا بتلك المزروعة في الولايات المتحدة، والعكس صحيح، كفيل بخفض معدل الحرارة الكونية 1,0 درجة. وقد ارتفع معدل الحرارة الكونية 7,0 منذ فجر الثورة الصناعية.
ويقول علماء آخرون ان الفكرة معقولة ولكن تطبيقها غير قادر على خفض درجات الحرارة في شكل كاف.
ويبدو المفهوم الذي جرى عرضه في المجلة العلمية oygoloiB tnerruCa بسيطاً، فبعض النباتات لديه ميل لعكس الحرارة أكثر من غيره.
والمشكلة في هذه الظاهرة انها تنطبق فقط على النباتات المزروعة في الولايات المتحدة وأوروبا، بحسب ما توصل اليه الباحث اندي ريجويل.
ويترتب على ذلك ان انخفاض الحرارة سيتركز في أوروبا والولايات المتحدة والمناطق المحاذية لهما.
المفضلات