كنت أحلم أن أحبك أن أرتبك .. وأجنّ بك .. أن انتظرك ، وأضحك وأبكي وأقفز حين يرن هاتفي ..
بنغمة تحبها أن أتأرق وأتألم وأشتاق ..أن أختنق وأحترق و… أرفرف ..
يا لهذه الأحلام التي تبقى رهينة الورق ..!
كنت أفكر في طريقة مثلى لأحتويك .. طريقة لم تجربها أنثى قبلي ..
ليس أن أربت على قلبك ..كي تتصور أني امثل دور الام الحنون ..
ولا أن أختلق نكات طريفة حين يضيق الوقت بك ..
ولا أن أفتش في تواريخك عن حدث مهم أكون حاضرة فيه ..
يا لسذاجة العشاق .أما يكفي أن أجيء إليك .. ليكون الكون أرحب ..
المفضلات